أراء :السيرة الذاتيه للمذيع لخالد اليوسف : زوجة الاعلامى خالد اليوسف ” اولاد الاعلامى خالد اليوسف

وفاة خالد اليوسف – السيرة الذاتيه للمذيع لخالد اليوسف

أراء  ..متابعينا الكرام على القناه الاخبارية نتابع معكم الان تفاصيل وفاة الاعلامى السعودى خالد اليوسف الذى وافته المنيه منذ ساعه بعد صراع طويل مع المرض حسب مااكدته المصادر المقربة من المذيع خالد اليوسف .

انتقل إلى رحمة الله تعالى المذيع المعروف خالد اليوسف بعد معاناة مع المرض.

كان اليوسف -رحمه الله- قد التحق بالإذاعة السعودية عام 1384هـ كمذيع رسمي، بعد بداية البث بفترة قصيرة، وارتبط اسم اليوسف بعدد من البرامج الشهيرة ومنها “ما يطلبه المستمعون”.

السيرة الذاتيه لخالد اليوسف 

وفِي لقاء مع صحيفة الحياة قبل سنوات استعاد اليوسف ذكريات عمله في الإذاعة منذ انطلاقتها، والتلفزيون في بداياته، كاشفاً أن حبه لإذاعة «صوت العرب»، كان دافعاً له للانخراط في هذا المجال الذي شده في ذلك الوقت.

وقال اليوسف آنذاك إن أولى صعوبات الدخول للمجال الإعلامي وقتها، كانت في اختبار المتقدمين الجدد للعمل الإذاعي، إذ وجد أمامه في لجنة الاختبارات الأديب المعروف عباس غزاوي، الذي طالبه بقراءة عناوين الصحف، ولم يجد صعوبة في ذلك – بحسب قوله – إذ إنه درّب نفسه جيداً على قراءتها أكثر من مرة، وعند الانتهاء من اختباره ناداه الغزاوي بلهجته الشعبية المحببة قائلاً: “الولد هذا يجي منه”.

انجازات الاعلامى خالد اليوسف

وبين أنه وبعد أيام قليلة من تعيينه مذيعاً، دخل عليه وزير الإعلام السابق جميل الحجيلان وضيفه وزير الإعلام الإيراني، وكان اليوسف على الهواء، ولارتباكه اختلطت الأوراق أمامه، فارتجل بجرأة أهم ما تضمنته، وهو ما أنقذه من مأزق كاد يلقي به خارج الإذاعة.

وقال اليوسف: “كانت الإذاعة والتلفزيون وقت بداياتي في مبانٍ أسقفها من “شينكو”، وفي بعض الأيام كنا نسمع صوت المطر وكأنه يهطل فوق رأس المذيع الذي يقرأ النشرة”.

وقدّم المذيع المتقاعد في الإذاعة الكثير من البرامج التي ارتبطت باسمه، أهمها برنامج “ما يطلبه المستمعون” الذي حوله في فترة قصيرة من برنامج تقليدي إلى برنامج متطور يجد فيه كل مستمع بغيته.

وفِي لقاء مع صحيفة الحياة قبل سنوات استعاد اليوسف ذكريات عمله في الإذاعة منذ انطلاقتها، والتلفزيون في بداياته، كاشفاً أن حبه لإذاعة «صوت العرب»، كان دافعاً له للانخراط في هذا المجال الذي شده في ذلك الوقت.

وقال اليوسف آنذاك إن أولى صعوبات الدخول للمجال الإعلامي وقتها، كانت في اختبار المتقدمين الجدد للعمل الإذاعي، إذ وجد أمامه في لجنة الاختبارات الأديب المعروف عباس غزاوي، الذي طالبه بقراءة عناوين الصحف، ولم يجد صعوبة في ذلك – بحسب قوله – إذ إنه درّب نفسه جيداً على قراءتها أكثر من مرة، وعند الانتهاء من اختباره ناداه الغزاوي بلهجته الشعبية المحببة قائلاً: “الولد هذا يجي منه”.

وبين أنه وبعد أيام قليلة من تعيينه مذيعاً، دخل عليه وزير الإعلام السابق جميل الحجيلان وضيفه وزير الإعلام الإيراني، وكان اليوسف على الهواء، ولارتباكه اختلطت الأوراق أمامه، فارتجل بجرأة أهم ما تضمنته، وهو ما أنقذه من مأزق كاد يلقي به خارج الإذاعة وقال اليوسف: “كانت الإذاعة والتلفزيون وقت بداياتي في مبانٍ أسقفها من “شينكو”، وفي بعض الأيام كنا نسمع صوت المطر وكأنه يهطل فوق رأس المذيع الذي يقرأ النشرة”.

وقدّم المذيع المتقاعد في الإذاعة الكثير من البرامج التي ارتبطت باسمه، أهمها برنامج “ما يطلبه المستمعون” الذي حوله في فترة قصيرة من برنامج تقليدي إلى برنامج متطور يجد فيه كل مستمع بغيته وقال: “من أبرز الأمور التي أعتز بها هي أنني كنت أول الإعلاميين الواصلين إلى الكويت بعد التحرير، كما أنني لا أنسى حين ألقيت رسالة تلفزيونية مسجلة من مطار سراييفو في البوسنة، في الوقت الذي كانت الرصاصات الصربية تنهال على حرم المطار”.