تاريخ صيام يوم عاشوراء 1445 فضل صيام عشر ذي الحجه ,متي موعد أول أيام فاتح شهر ذو الحجة 1445-2024 ,فضل صيام التسع الأول من ذي الحجة

معرفة ميعاد اول يوم فى شهر ذو الحجة 2024 فى مصر والسعودية موعد اول ايام العشرة الاوائل من ذى الحجة 1445 فى الدول العربية وتم تحديد غرة ذي الحجة 2024 اول شهر ذو الحجه 1445 موعد اجازة عيد الاضحى المبارك لكل الدول ,موعد بداية شهر ذي الحجة 2024 لتحديد موعد عيد الاضحي المبارك ,“تحري” غرة ذي الحجة 1445 استطلاع هلال شهر ذو الحجة.. فضل العشر الأوائل وتحديداً موعد عيد الاضحى 2024 ,الان السعودية تتحرى رؤية هلال شهر ذي الحجة 1445 و معرفة يوم الوقفة و اول ايام عيد الاضحى 2024 ,غرة ذي الحجة 2024 اول شهر ذو الحجه 1445 موعد اجازة عيد الاضحى المبارك ,رسميا: هذا موعد تحري رؤية هلال ذي الحجة لتحديد أول أيام عيد الاضحى المبارك.. ,تعرف.. غرة ذي الحجة 1445 موعد اول ايام العشر الاوائل وتحري هلال شهر ذو الحجة لإجازة عيد الأضحى 2024 ,صيام ايام العشر ذو الحجة 1347 تعرف الان ,نتابع معكم اليوم ,نقدم اليكم الان احبائنا الكرام الان فضل صيام عشر ذي الحجه ,متي موعد أول أيام شهر ذو الحجة 1445-2024 ,فضل صيام التسع الأول من ذي الحجة .

اخبار متعلقة بتاريخ صيام يوم عاشوراء 1445 فضل بالروابط التالية »

أقرأ ايضــا..

موعد بدء العام الهجري 1445

ووفقا للحسابات الفلكية فإن موعد بدء العام الهجري 1445 كالتالي:-

تفاصيل خبر تاريخ صيام يوم عاشوراء 1445 فضل صيام عشر محدث بتاريخ اليوم 24-4-2024

  • يكون يوم السبت 30 يوليو 2024.
  • اخر شهر ذي الحجة الجمعة 29 يوليو هو المتمم لشهر ذي الحجة.
  • شهر ذي الحجة يكون 30 يوما.

موعد صيام يوم عاشوراء

موعد صيام يوم عاشوراء في شهر المحرم 8-8-2022.
موعد صيام يوم عاشوراء في شهر المحرم يكون يوم الإثنين 10 محرم 1445 الذي يوافق 8 أغسطس 2024، وهو يوم يسن صيامه.

فاتح أول أيام شهر ذو الحجة 1445 وذلك حيث  يتسائل الجميع في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية وكل الدول العربية والاسلامية عن موعد أول شهر ذو الحجة 1445هـ, وعن موعد أول ايام عيد الاضحى المباراك 2024م ,معهد البحوث الفلكية المصري قد اعلن بأن غرة ذو الحجة 1445 في هذا العام ستكون في الثاني من سبتمبر 2024 حيث انه قد بدأت الأفواج للحجاج المسلمين في جميع أنحاء العالم بالتوجه إلي الأراضي المقدسة لكي يتم البدء في مناسك الحج ، وان شهر ذو الحجة هو الشهر الذي ينتظره المسلمين لأداء فريضة الحج من كل عام .

غرة ذو الحجة 1445

غرة ذو الحجة 1445 وقد سمي شهر ذي الحجة بهذا الاسم لأنة  من الأشهر الحرم والتي حرم الله فيها القتال وأضافه إلي ذلك فانه هو عام ذكر فيه القرآن الكريم والله عز وجل اقسم فيه لقولة تعالي في سورة الفجر ” والفجر وليالي عشر ” ومن هنا فسر العلماء بأن المقصود بإليالي العشر هي أوائل عشرة أيام من شهر ذي الحجة وهي تسبق العيد بتسعة أيام ويوم عرفة هو اليوم العاشر .

ويأتي عيد الأضحى المبارك مرة في كل عام هو وعيد الفطر المبارك وللمسلم فيه آن يحتفل بشراء الملابس والأضحية التي يضحي بها في عيد ألأضحي المبارك اقتضاء بسنة الرسول صلي الله علية وسلم ، وشهر ذي الحجة يستعد المسلمون فيه السفر إلي الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج .

وعن غرة ذو الحجة 1445 والتي تكون مؤشر لبداية العشرة أيام الأولي من شهر ذي الحجة والتي يستعد فيها المسلمون بالصيام ، منذ اليوم الأول من شهر ذي الحجة وحتي يوم وقفة عرفات حيث تكثر فيه الأعمال الطيبةويكثر في الحسنات وان الله سبحانه وتعالي يضاعف فيه الحسنات .

موعد عيد الأضحى

غرة ذو الحجة 1445  والجدير بالذكر فان الموعد المحدد لعيد الأضحى المبارك سيكون يوم الحادي عشر من سبتمبر 2024 ويكون يوم عرفة هو يوم الوقفة ويكون موعدها في اليوم العاشر من شهر سبتمبر والعاشر من شهر ذي الحجة 1445 كل عام والمسلمين بخير ,فلا ريب أن عشر ذي الحجة من أفضل الأيام وأعظمها عند الله وفضل العبادة فيها عظيم، وقد فصلنا ذلك في الفتوى رقم: 13779، وقد استحب أهل العلم صيام الأيام التسعة من ذي الحجة، لما ورد في مسند أحمد وسنن النسائي عن حفصة رضي الله عنها قالت: أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة. والمراد التسعة الأولى من ذي الحجة، إذ يحرم صوم يوم النحر اتفاقاً، وهذا الحديث ضعفه بعض أهل العلم كالألباني والأناؤوط ولكن الاستدلال به مع ذلك يظل سائغا , وذلك لسببين: الأول : أنه في فضائل الأعمال ، وأنه قد انطبقت عليه شروط الاستدلال هنا لأنه ليس شديد الضعف ومندرج تحت أصل هو الترغيب في العمل الصالح في أيام العشر يكفي في ذلك ما بيناه في الفتوى التي أحلنا إليها في صدر هذا الجواب ، ولا شك أن الصوم من الأعمال الصالحة.السبب الثاني : هو أن له شاهدا صححه الألباني وهو في سنن أبي داود بلفظ ” كان رسول الله صلة الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس” .

وقد جاء في فضل قيامها ما رواه الترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة، وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر. وهو حديث ضعيف، وقال عنه الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل عن النهاس.

ولعل من قال بأن أجر صيامها وقيامها مثل ليلة القدر قد استدل بهذا الحديث، وهو ضعيف كما ذكرنا، وإن كان قيام الليل في هذه الأيام داخلاً في عموم حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه، قالوا: ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله ولم يرجع بشيء. رواهالبخاري.

وقد تكلم العلماء في التفضيل بين العشر الأواخر من رمضان وعشر ذي الحجة، ولعل أعدل الأقوال في ذلك ما ذهب إليه ابن تيمية رحمه الله من كون عشر ذي الحجة أفضل بنهارها، والعشر الأواخر من رمضان بليلها، لكونها فيها ليلة القدر.

والله أعلم.

وقد أصبحت الحسابات الفلكية في الوقت الحاضر قريبة جدا من الواقع، وتتقارب مع نتيجة الرؤية واستطلاع هلال اول الشهور الهجرية, هذا وقال الباحث الفلكي، المشرف على جمعية آفاق لعلوم الفضاء ، الدكتور شرف السفياني ، عن حدوث الاقتران الفلكي يوم الخميس 1 سبتمبر وأن غرة شهر ذو الحجة للعام 1445هـ ، ستوافق فلكيا يوم الجمعة ٢ سبتمبر 2024, وعليه فإن أول أيام عيد الأضحى المبارك ستكون يوم الأحد ١١ من الشهر ذاته.

وفي وقت سابق قال رئيس المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة البحث العلمى المصرية, الدكتور حاتم عودة, إن الحسابات الفلكية اثبتت أن شهر ذو القعدة الجاري، ستكون ٢٩ يوما، فإنه من المتوقع رؤية هلال ذو الحجة مساء 29 ذو القعدة, الموافق أول شهر سبتمبر, وعليه فإن وقفة عرفات ستكون يوم السبت ١٠ سبتمبر.

أكد فضيلة الداعية د. محمود عبد العزيز أبو المعاطي أن من فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيها فيما يقرّبهم إلى ربهم، مشيراً إلى أن السعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً.

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها أمس بجامع الأخوين سحيم وناصر، أبناء الشيخ حمد بن عبد الله بن جاسم آل ثاني رحمهم الله بمنطقة الوعب: إن من هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، مشيراً إلى أنها أيام شهد لها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم، وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويُكثر من الأعمال الصالحة، وأن يُحسن استقبالها واغتنامها.

وطرح د. محمود أبو المعاطي تساؤلاً عن كيفية استقبال الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة؟

وأجاب: حري بالمسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة، ومنها الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة بأمور: التوبة الصادقة: فعلى المسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله، ففي التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة، يقول تعالى: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)، النور:31.

كذلك يستعد المسلم لهذه الأيام بالعزم الجاد على اغتنامها، فينبغي عليه أن يحرص حرصاً شديداً على عمارة هذه الأيام بالأعمال والأقوال الصالحة، ومن عزم على شيء أعانه الله وهيأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله، قال تعالى: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا)،العنكبوت.

أما الطريقة الثالثة للاستعداد لاستقبال هذه الأيام المباركة فتكون بالبعد عن المعاصي: فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله تعالى، فالمعاصي أسباب للبعد عن الله والطرد من رحمته، وقد يُحرم الإنسان رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه، فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فاحذر الوقوع في المعاصي في هذه الأيام وفي غيرها، ومن عرف ما يَطلب هان عليه كل ما يُبذل.

فضائل العشر الأولى

وتحدّث خطيب جامع الأخوين عن فضائل الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة فقال: إن الله تعالى أقسم بها، وإذا أقسم الله بشيء دل هذا على عظم مكانته وفضله، إذ العظيم لا يُقسم إلا بالعظيم، قال تعالى (وَالْفَجْرِ، وَلَيَالٍ عَشْرٍ). والليالي العشر هي عشر ذي الحجة، وهذا ما عليه جمهور المفسّرين والخلف، وقال ابن كثير في تفسيره، وهو الصحيح.

كذلك فإن هذه هي الأيام المعلومات التي شرع فيها ذكره، قال تعالى: (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ) الحج 28، وجمهور العلماء على أن الأيام المعلومات هي عشر ذي الحجة، منهم ابن عمر وابن عباس.

وقال: إن من فضل هذه الأيام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد لها بأنها أفضل أيام الدنيا، فعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (فضل أيام الدنيا أيام العشر ـ يعني عشر ذي الحجة ـ قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟، قال: ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفر وجهه بالتراب)، رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني.

وأوضح أن من دلائل عظمة هذه الأيام العشر أن فيها يوم عرفة، ويوم عرفة يوم الحج الأكبر، ويوم مغفرة الذنوب، ويوم العتق من النيران، ولو لم يكن في عشر ذي الحجة إلا يوم عرفة لكفاها ذلك فضلاً.

كما أن فيها يوم النحر، وهو أفضل أيام السنة عند بعض العلماء، قال صلى الله عليه وسلم (أعظم الأيام عند الله يوم النحر) رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني.

وأكد أن من دلائل عظمة هذه الأيام كذلك، اجتماع أمهات العبادة فيها، قال الحافظ ابن حجر في الفتح: (والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره).

فضل العمل الصالح

وعرض د. محمود أبو المعاطي في خطبته إلى فضل العمل في عشر ذي الحجة مستشهداً بحديث ابن عباس رضي الله عنهما حيث قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء) رواه البخاري.

وكذلك ما رواه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما حيث قال: (كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكرت له الأعمال فقال: ما من أيام العمل فيهن أفضل من هذه العشر؛ قالوا: يا رسول الله، الجهاد في سبيل الله؟ فأكبره. فقال: ولا الجهاد إلا أن يخرج رجل بنفسه وماله في سبيل الله، ثم تكون مهجة نفسه فيه) رواه أحمد وحسن إسناده الألباني.

وأكد خطيب جامع الأخوين أن هذين الحديثين وغيرهما يدلان على أن كل عمل صالح يقع في أيام عشر ذي الحجة أحب إلى الله تعالى من نفسه إذا وقع في غيرها، وإذا كان العمل فيهن أحب إلى الله فهو أفضل عنده. ودل الحديثان أيضاً على أن العامل في هذه العشر أفضل من المُجاهد في سبيل الله الذي رجع بنفسه وماله، وأن الأعمال الصالحة في عشر ذي الحجة تتضاعف من غير استثناء شيء منها.

عناية واهتمام

وفيما يتعلق بالأعمال المستحبة في عشر ذي الحجة أوضح د. محمود أبو المعاطي: إذا تبيّن للمسلم فضل العمل في عشر ذي الحجة على غيرها من الأيام، وأن هذه المواسم نعمة وفضل من الله على عباده، وفرصة عظيمة يجب اغتنامها، فإذ تبيّن له كل هذا، فحري به أن يخص هذه العشر بمزيد عناية واهتمام، وأن يحرص على مجاهدة نفسه بالطاعة فيها، وأن يكثر من أوجه الخير وأنواع الطاعات.

وأكد أنه هكذا كان حال السلف الصالح في مثل هذه المواسم، مشيراً إلى ما قاله أبو ثمان النهدي: كان السلف يعظمون ثلاث عشرات: ” العشر الأخير من رمضان، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من محرم”.

مناسك الحج

ولفت الخطيب إلى أنه من الأعمال التي يستحب للمسلم أن يحرص عليها ويكثر منها في هذه الأيام ما يلي: أداء مناسك الحج والعمرة: وهما أفضل ما يعمل في عشر ذي الحجة، ومن يسّر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفّارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) متفق عليه.

والحج المبرور هو الحج الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي لم يخالطه إثم من رياء أو سمعة أو رفث أو فسوق، المحفوف بالصالحات والخيرات.

كذلك الصيام: وهو يدخل في جنس الأعمال الصالحة، بل هو من أفضلها، وقد أضافه الله إلى نفسه لعظم شأنه وعلو قدره، فقال سبحانه في الحديث القدسي: (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) متفق عليه.

مشيراً إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خص صيام يوم عرفة من بين أيام عشر ذي الحجة بمزيد عناية، وبيّن فضل صيامه فقال: (صيام يوم عرفة احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده) رواه مسلم.

استحباب الصيام

ولفت إلى أنه يسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح فيها. وقد ذهب إلى استحباب صيام العشر الإمام النووي وقال: “صيامها مستحب استحباباً شديداً”.

ومن الأعمال الصالحة في هذه الأيام الصلاة والتكبير والتحميد والتهليل والذكر.

كل عام وانتم بخير .

ختاما، ,في نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه كانت تفاصيل خبر تاريخ صيام يوم عاشوراء 1445 فضل صيام عشر ذي الحجه ,متي موعد أول أيام فاتح شهر ذو الحجة 1445-2024 ,فضل صيام التسع الأول من ذي الحجة وتم نشره لتعم الفائدة، ونرجو أن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة عن هذا الخبر .