تحميل فيديو موظفة تتعري امام الكاميرات | شابتان سعوديتان تكشف ملابسها تحت العباءة امام الكاميرات

شابتان سعوديتان تكشف ملابسها تحت العباءة امام الكاميرات
أثار مقطع فيديو لموظفة سعودية وهي ترفع ملابسها تحت العباءة استهجان رواد التواصل الاجتماعي، مُطالبين بعودة هيئة “الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر” التي منعتها السلطات من توقيف وملاحقة الأشخاص عاجل موظفة تتعرّى أمام الكاميرات في السعودية –

وبحسب المقطع، ظهرت شابتان سعوديتان ترتديان النقاب، في بث مُباشر مع رجل مجهول الهوية، يبدو أنه من داخل متجر ملابس، ثم كشفت إحداهن ملابسها تحت العباءة. ولم يصدر إلى الآن تصريحًا رسميًا عن وزارة العمل السعودية بشأن الواقعة.

وشارك سعوديون بآرائهم عبر هاشتاغ #موظفه_تتعري_امام_الكميرات في موقع التواصل “تويتر”، حيث أبدى معظمهم غضبهم من تصرف الفتاة.

وحذرت الكاتبة سارا آل الشيخ من أن “اللعبة الجديدة هي الانحلال الممنهج بالنقاب، وسواءً كانَ الأمرُ صدفةً  أم مقصوداً..لم نرَ مثل هذه المقاطع قبل الحقوقيات، ولن نراها بوجود الحزم القاطع إذا طبقنا النظام، كيف لهؤلاء الجهلة أن يتمردوا رغم كل القوانين؟.”

تحميل فيديو موظفة تتعري امام الكاميرات

وتابعت، مستنكرة: “إلا إذا كانوا مدعومين أو مغرر بهم؟ أقصدُ مدعومين في أفكارهم لا في واسطات تُخرجهم من المأزق، واسم المحلّ موجودٌ ظاهرٌ لا غبار عليه.. وإن لم يتخذ الإجراء ضدّ الموظفات فالأولى أن يُغلق قبل أن يبرر لنا عدم معرفته بشيء، فالمحلات مراقبة وبالتأكيد الإدارة على علم بكلّ شيء!”.

عرض الصورة على تويتر

قلتها سابقاً وسأقولها الآن..اللعبة الجديدة هي الانحلال الممنهج بالنقاب، وسواءً كانَ الأمرُ صدفة ً أم مقصوداً..لم نرَ مثل هذه المقاطع قبل الحقوقيات،ولن نراها بوجود الحزم القاطع إذا طبقنا النظام، كيف لهؤلاء الجهلة أن يتمردوا رغم كل القوانين؟

وطالب ناشطون بمعاقبة الفتاة التي كشفت عن ملابسها، حيث شدد مغرد باسم عبدالسلام الحارث أنه “لابد من إتخاذ أقصى العقوبات وردع قليلات الحياء والتربية ، لابد من جعلهم عضة وعبرة لكل الناس “.

src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″>

وقال مغرد يحمل اسم “لويس التاسع”: “موظفه اخطأت ولم تحترم نفسها بالاول وكذلك مكان عملها.. شي طبيعي تستحق الفصل والطرد من العمل لمخالفتها الانظمه.. خطاء شخص لا اراءه يستحق ان يُعمم ع الجميع..”.

Louis Altas3@LAltas3

موظفه اخطاءت ولم تحترم نفسها بالاول وكذلك مكان عملها.. شي طبيعي تستحق الفصل والطرد من العمل لمخالفتها الانظمه.. خطاء شخص لا اراءه يستحق ان يُعمم ع الجميع..

لكن مغردة تدعى “اوشيا” رأت أن العقوبة يجب أن تقع على من صور المقطع وسمح له بالانتشار: “العقوبه الاولى يستحقها اللي مسجل الڤيديو وناشره”.

بدوره، تمنى “حمد”: “آمل محاسبه مسؤول المحل او المدير اذا ماطبق عليهم النظام او فصلهم من المحل هذا اللي صار انحلال”.

واتخذ مغرد باسم “مشاكس عالمي” أن المشكلة كانت في انتشار المقطع: “الله يسترنا بستره ف ناس تساوي اعبر من ذلك مع ذلك تسب تنتقد هالشي ياخي قول الله يعفينا ولا يبلانا اسال الله الستر العافيه هذي عشان انكشفت ف فديو لكل يغلط يسب يقذف صح مافعلته خطا ولاشخص يرضي مثل هذا التصرف”.

وأيده “مطلق ندا”: “فيديو #موظفه_تتعري_امام_الكميرات دليل حي على أن السلوك السيئ ليس له علاقة بلبس النقاب ولا بكشف الوجه ولا بموظفة على رأس العمل ولا عاطلة في منزلها ، وإنما هو إنحراف أخلاقي يمثل من قام به ولو كان ممسكا بيديه ملتزم البيت الحرام فلنحذر من خلط الأوراق مع بعضها دون تصنيف .!”.

ورأى آخرون مبالغة في توجيه تهمة “التعري” للفتاة وبإطلاق وسم في واقعة لا تستحق كل هذا الجدل، واستنكرت “ميمي”: “عساك العما اللي سوا التاق محد كان داري عنهم كمان تتعرا كبيرة الكلمة بس واضح انك حيوان”.

 

وأيدها “سعود”: ” الحيوان الي صور المقطع ونشره، ولا صراحه ما فيه احد معصوم من الخطأ”.

وتظهر في الفيديو الفتاتان المنقبتان تتحدثان إلى رجل عبر مكالمة فيديو كما يبدو، بينما تظهر خلفهما ملابس مصفوفة في إشارة لكونهما في مقرعملهما بمحل لبيع الملابس، عندما كشفت إحداهما عن ملابسها تحت العباءة، وانكشف معه جزء من جسدها.

وتحت هاشتاج (#موظفه_تتعري_امام_الكميرات)، طالب عدد من الناشطين السعوديين على تويتر الجهات المُختصة بضرورة التدخل لوقف ما وصفوه بـ”السلوكيات الشاذة والدخيلة على المجتمع السعودي”.

ودعت إحدى السعوديات إلى سنّ قانون مماثل لقانون التحرّش “يردع كل من تُسيء أو يُسيء للمجتمع بأي تصرف خادش للحياء والسمعة والذوق العام، حتى يرتدع من لا يردعه دينه وتربيته”، بحسب قولها. وأضافت ” قال أحد السلف :إن المرء إذا اشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه”.

واعتبر ثالث أن هذا الأمر يمثل “نتيجة مُتوقعة بعد إيقاف هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر”.

3

فيما رأى أحد السعوديين أن” قانون التحرّش لن يردع هؤلاء لأنهم في نظره ليسوا مذنبين”، داعيًا إلى “قوانين لعقاب المجاهرين بالرذيلة ومن يتجاوز الآداب العامة للمجتمع”.

4

وكتبت أخرى “اللعبة الجديدة هي الانحلال الممنهج بالنقاب، وسواءً كان الأمر صدفة أم مقصودًا.. لم نر مثل هذه المقاطع من قبل الحقوقيات، ولن نراها بوجود الحزم القاطع إذا طبقنا النظام، كيف لهؤلاء الجهلة أن يتمردوا رغم كل القوانين؟”.

5