اسم افضل مرهم مضاد للفطريات والبكتيريا الجلديه “التينيا ” طبيعي واحسن كريم لعلاج الفطريات بين الفخذين

أفضل كريم مضاد للفطريات والبكتيريا الجلدية هو الذي يناسب نوع عدوى الجلد التي تعاني منها. هناك العديد من أنواع الكريمات المضادة للفطريات والبكتيريا الجلدية المتاحة، ولكل منها فعاليته الخاصة.

فيما يلي بعض من أفضل الكريمات المضادة للفطريات والبكتيريا الجلدية:

  • كلوتريمازول (Clotrimazole): هو كريم مضاد للفطريات واسع المجال، ويستخدم لعلاج العديد من أنواع العدوى الفطرية الجلدية، مثل قدم الرياضي، والقوباء الحلقية، والالتهابات الفطرية في منطقة الأعضاء التناسلية.
  • ميكونازول (Miconazole): هو كريم مضاد للفطريات واسع المجال، ويستخدم لعلاج العديد من أنواع العدوى الفطرية الجلدية، مثل التهابات المهبل الفطرية، والتهابات الأظافر الفطرية.
  • إيكونازول (Econazole): هو كريم مضاد للفطريات، ويستخدم لعلاج العديد من أنواع العدوى الفطرية الجلدية، مثل قدم الرياضي، والقوباء الحلقية.
  • كيتوكونازول (Ketoconazole): هو كريم مضاد للفطريات، ويستخدم لعلاج العديد من أنواع العدوى الفطرية الجلدية، مثل السعفة المبرقشة، والتهابات الأظافر الفطرية.
  • تيربينافين (Terbinafine): هو كريم مضاد للفطريات، ويستخدم لعلاج العديد من أنواع العدوى الفطرية الجلدية، مثل قدم الرياضي، والقوباء الحلقية، والتهابات الأظافر الفطرية.

إذا كنت تعاني من عدوى فطرية أو بكتيرية جلدية، فمن المهم استشارة الطبيب أو الصيدلي لتحديد أفضل كريم مناسب لك.

افضل مضاد كريم للفطريات والبكتيريا الجلديه “التينيا ” طبيعي

تعرف على مضاد للفطريات الجلدية وافضل كريم للفطريات الجلديه وكريم مضاد للفطريات والبكتيريا ومضاد للفطريات طبيعي وحبوب مضاد للفطريات وكريم مضاد للفطريات المهبلية وافضل كريم مضاد للفطريات والبكتيريا وكريم للفطريات بين الفخذين ومن الممكن أن تنتقل التينيا إلى باقي أجزاء الجسم، ومن السهل انتقالها إلى الشخص السليم، نتيجة ارتدائه لملابس شخص مصاب، أو النزول في حمام سباحة ملوث بالفطر المسبب لهذا المرض، أو وضع الحلاق فوطة على جلد شخص مصاب ثم نقلها إلى آخر سليم، والتينيا مرض مزمن لا يشفى إلا بأخذ الأدوية الخاصة به، والأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 35 عاماً هم الأكثر عرضة للإصابة بالتينيا الملونة، إلا أن الأعمار الأخرى ومن بينها الأطفال يمكن أن يصابوا بها أيضاً.

الشكل واللون والمنطقة

تنقسم التينيا إلى عدة أنواع فيما بينها، من حيث الشكل واللون أو من حيث المناطق التي تصيبها بالجسم ومن أهم أنواع التينيا وأكثرها شيوعاً، هي تينيا القدم الرياضية، وفيها تحدث التهابات، وتقشر في الجلد بين أصابع القدم، ومن أهم أسباب الغصابة بتينيا القدم الرياضية لبس الجوارب والأحذية الرياضية لمدة طويلة؛ حيث يؤدي ذلك إلى حدوث التعرق والسخونة، ما يؤدي إلى توفير البيئة المناسبة لنشاط وتكاثر الفطريات المسببة لمرض التنيا؛ حيث تحتاج هذه الفطريات إلى الرطوبة ودرجات الحرارة العالية، وأيضاً من مسببات هذا المرض القيام بغسل القدمين مع عدم الاهتمام بتجفيفهما، والنوع الثاني هو تينيا الفخذين، التي تصيب المنطقة العليا من الفخذين، ومن الممكن أن تنتقل العدوى من أعلى الفخذين إلى مناطق أخرى من الجسم، وتظهر الأعراض على شكل بقع جلدية ملتهبة في أعلى الفخذين، أما النوع الثالث هي التينيا الملونة، وهي من الأمراض الفطرية الشائعة جداً في البلاد العربية والمناطق الحارة، بسبب تواجد فطري ينمو طبيعياً على سطح الجلد، لكنه يصيب الإنسان عادة عند سن البلوغ وبعده؛ حيث تساعد الحرارة العالية، وإفراز الغدد الدهنية بالجلد على تنشيط هذا الفطر؛ ولذلك كثيراً ما تظهر خلال فصل الصيف على شكل بقع بنية منتشرة على الصدر والظهر والأكتاف، وأحياناً تظهر على الوجه، وإذا أهمل المريض علاجه فإنه ينتشر بسرعة أكبر وتتحول هذه البقع البنية إلى بقع فاتحة اللون، وتختلف الصورة على المريض فتكون هناك بقع بنية وأخرى وردية وثالثة بيضاء؛ لذلك سميت بالتينيا الملونة.

كثيراً ما كنا نردد أن الطبيب الفاحص المعاين عليه أن يوثق التشخيص، وتوثيق التشخيص لا يتم بالعين المجردة بل لا بد من استعمال وسائل وإجراءات تشخيصية يقينية، تنفع في المحكمة، كإثبات ودليل على أن المرض الفلاني موجود، وهذا هو الدليل الذي لا يقبل الشك.

للوصول إلى ذلك في الفطريات يمكن عمل شيئين:
الأول: هو الفحص المجهري المباشر، ورؤية الخيوط الفطرية، وهي هنا ذات دلالة قطعية على وجود الفطريات.

الثاني: في حال عدم وضوحها أو الشك بوجودها نلجأ إلى الطريقة الثانية، وهي: الزراعة، والتي تنمو فيها الفطريات فوق وسط منمي للفطريات، ويكون لكل نوع من الفطريات شكل مزرعة مختلف عن الآخر، ويوجد في المراجع الطبية أطلس لأشكال المزارع وأسماء الفطريات المحدثة لها.

هذا النوع من التشخيص هو النوع اليقيني الأكبر، والموثق الأكبر، في تشخيص الفطريات.

إن وجود الأغصان الفطرية في الفحص المباشر يثبت وجود المرض الفطري، ولكن فشل الفحص المباشر في توضيح الأغصان الفطرية لا ينفي المرض، لأن الفاحص قد لا يكون خبيراً في قراءته.

كذلك الأمر، فإن وجود الأغصان الفطرية، ونمو المزرعة الفطرية على الوسط الخاص يثبت وجود المرض الفطري، ونادراً ما يفشل.

هناك التهابات عديدة تصيب هذه المنطقة، وقد لا تكون فطرية كما سنشير لاحقاً إلى استشارة برقمها.
الأسباب الرئيسية وراء ظهور فطريات الفخذين؟ هنالك عدد من الأسباب وراء ظهور الفطريات بين الفخذين من أهمها تعرض هذه المنطقة تحديدًا للحرارة الشديدة المتولدة نتيجة لتعرض هذه المنطقة إلى الاحتكاك المستمر، إضافة إلى الرطوبة أيضًا بسبب العرق في هذه المنطقة، والأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة هم أكثر عرضة من غيرهم من الناس للإصابة بهذه الفطريات، كما أن الأشخاص اللذين يرتدون الملابس الضيقة دائمًا قد يتعرضون لهذا المرض، كما أن هنالك أسبابًا أخرى قد تكون وراء الإصابة بهذا المرض ومنها الإصابة بالتهاب تسببه البكتيريا أو الالتهاب الفطري أو الصدفي، كما أن الفطريات قد تظهر بين الفخذين نتيجة للتحسس من استخدام بعض المنظفات كالصابون العطري، أو نتيجة لاستخدام أنواع معينة من الكريمات الخاصة بالجلد.   ما هي أعراض الإصابة بفطريات الفخذين؟ الشعور بالحكة الشديدة المستمرة، فضلًا عن الشعور بألم شديد في منطقة ما بين الفخذين خاصًة عند المشي أو الركض، بحيث تصبح هذه العملية صعبة جدًا. ظهور تورم خفيف مكان الألم مع تغير لون الجلد إلى اللون الأحمر، وقد تتطور الحالة إن لم يؤخذ العلاج بسرعة إلى حدوث جروح وانسلاخ في جلد المنطقة المصابة. إذا كانت هذه الفطريات سببها الالتهابات البكتيرية أو الفطرية، قد تظهر في هذه المنطقة رائحة كريهة ومزعجة، وفي حالة لم يتم التعامل مع هذا المرض قد يتعرض الشخص المصاب إلى الحمى الخفيفة أو تورم في الغدد الليمفاوية القريبة من الفخذين.   كيف يمكن علاج الفطريات بين الفخذين؟ استخدام بودرة الأطفال غير المعطرة ورشها بين الفخذين بهدف تخفيف رطوبة هذه المنطقة، مع محاولة تعريض المنطقة للهواء الجاف بهدف تهويتها. استخدام منقوع البابونج بدهنه على مكان وجود الفطريات ثلاث مرات يوميًا بهدف التخفيف منها، كما يمكن شرب مشروب البابونج يوميًا لإزالة هذه الفطريات يحضر من خلال غلي زهور البابونج وزهور البنفسج معًا، وهذا المشروب لا ينصح به للأطفال. استخدام مغطس من الماء الدافئ والقليل من بيكربونات الصوديوم من شأنه تخفيف الحكة الشديدة.

إن استعمال مضادات الفطريات الحديثة الموضعية أو الفموية لمدة كافية كما فعلت يوحي بأن ما تعاني منه هو ليس فطريات، لأن الفطريات غالباً ما تنتهي باستعمال العلاج الصحيح.

إن عودة الفطريات ممكنة، ولكن بوجود العوامل المهيئة لعودتها مثل البدانة، والرطوبة والسكري ونقص المناعة وغيره من الأسباب، والتي سنشير لاحقاً إلى استشارة برقمها.

هناك وسواس الإصابة بالفطريات، حيث يشعر المريض بأن أي حكة أو احمرار في هذا الموضع هو فطريات، ويبدأ بالعلاج ويكرره على مدى أعوام، وهو في الحقيقة يعاني من التهاب جلد عصبي أو غير ذلك، ويعتقد أنه فطريات، وكذلك سنشير لذلك لاحقا إلى استشارة برقمها تناقش الموضوع.

العدوى من الشخص لنفسه لا تتم على مدى العمر، ولكن تتم إن كان هناك مرض فعال، وأما في حال اختفائه لا يكون هناك بذور للفطريات فلا تحدث العدوى .

الحل : مراجعة طبيب أخصائي أمراض جلدية، وذلك للفحص والمعاينة، وعمل الفحص المجهري المباشر، وكذلك المزرعة الفطرية، وفي حال تم توثيق التشخيص أخذ مضادات الفطريات، حسب إرشاداته، وتحت إشرافه.

أما إن لم يكن هناك فطريات فعلينا إزالة هذا الوسواس من أنفسنا، واعتماد التشخيص الأقرب الذي يشير إليه الطبيب الفاحص، واستعمال الدواء عند اللزوم بهدوء واطمئنان.

الحر والرطوبة

يرجع السبب في حدوث التينيا إلى وجود نوع من الفطريات التي تتعايش بشكل طبيعي على سطح الجلد، ولكن في ظل توافر بعض الظروف والعوامل من الممكن أن ينشط هذا الفطر بشكل واسع، وينمو بصورة كبيرة، ما يؤدى إلى حدوث تغير في لون الجلد وظهور التينيا، ومن أهم هذه العوامل التي تساعد على نشاط الفطر الجو الحار، وارتفاع نسبة الرطوبة، وزيادة العرق، ويمكن أن تعود الإصابة بحالات من التينيا إلى ضعف جهاز المناعة مثلاً خلال فترة الحمل، أو بسبب بعض الأمراض، وهناك بعض الأدوية التي يؤدي تناولها إلى ظهور التينيا الملونة، مثل تناول بعض المضادات الحيوية والكورتيوزنات، كما يلعب العامل الوراثي دوراً في توريث الإصابة بهذا المرض، وهذا يفسر ظهورها أحياناً في أكثر من فرد داخل الأسرة الواحدة، ومرض التينيا لا ينتقل من شخص لآخر لأنها غير معدية، وأيضاً ارتداء الأحذية والجوارب لفترات طويله، ما يؤدي إلى التعرق والحرارة، أي توفير الرطوبة والحرارة اللازمة لنشاط هذه الفطريات، ويساعد على ذلك عدم تنشيف الأرجل؛ حيث إنهما من الأسباب المساعدة على تكاثر وتنشيط هذه الفطريات.

النظافة الشخصية

الحفاظ على النظافة الشخصية هو بداية طريق العلاج الصحيح لمرض التينيا، والعادات الصحية السليمة تساعد على الوقاية من انتشار هذا المرض، ولهذا يجب الاهتمام بممارسة هذه العادات، وتعليم ثقافة النظافة للتلاميذ في المدارس، ويجب غسل اليدين بعد لمس المنطقة المصابة، وعدم السير عاري القدمين في المنزل حتى لا تنتقل العدوى إلى الأرض، ومنها إلى الآخرين في المنزل، وتخصيص منشفة خاصة للشخص المصاب، وغسل ملابس المريض منفصلة، حتى لا تنتقل العدوى إلى ملابس الآخرين، وأيضاً من طرق الوقاية جعل المنطقة المصابة جافة دائماً، مع تغيير الملابس الداخلية يومياً وغليها أثناء الغسيل، ويجب تناول مضادات حيوية تناسب الفطر، واستعمال أنواع الشامبو الخاصة بمرض التينيا، واستخدام دهان موضعي، لكن كل هذا بعد استشارة الطبيب الخاص، ويشتمل العلاج على مضادات الفطريات في صورة كريم أو لوشن؛ حيث يدهن الجلد المصاب قبل النوم مباشرة لمدة أسبوعين.

شامبو للوقاية والعلاج

وفي حالة انتشار الطفح الجلدي لمرض التينيا في جزء كبير من الجسم يمكن استخدام نوع الشامبو الذي يحتوي على مادة الكيتوكونازول، ويغسل به الجسم جيداً، ويترك لمدة 5 دقائق ثم يشطف الجسم، ويستخدم يومياً لمدة تصل من 5 إلى 7 أيام، وكذلك يمكن استخدام شامبو يحتوي على مادة سلفيد السلينيوم، ويغسل به الجسم ويترك لمدة 30 دقيقة ثم يشطف الجسم، ويستخدم يومياً لمدة أسبوع، ويمكن أيضاً استخدام أحد أنواع الشامبو السابقة للوقاية من تكرار الإصابة بالتينيا الملونة؛ حيث يستخدم مرة واحدة كل 2 إلى 4 أسابيع، في الحالات الشديدة أو غير المستجيبة للعلاج الموضعي، وأيضاً تستخدم أقراص مضادة للفطريات، لكن يجب عدم تناولها دون استشارة الطبيب؛ حيث إن تناولها الخاطئ يمكن أن يؤثر على صحة وسلامة الكبد، وينصح بالقيام ببعض التمارين الرياضية بعد تناول العلاج بساعة؛ حيث يتم إفرازه مع العرق وبالتالي تزداد فاعليته وتأثيره على الجلد، كما ينصح أيضاً بعدم الاستحمام بعد تناول العلاج لمدة تصل إلى بضع ساعات.

ضعف المناعة

ضعف الجهاز المناعي في الجسم يتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض ومن أهمها التينيا؛ لذا يجب اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن لتعزيز الجهاز المناعي بالجسم، ويشتمل على الفواكه والخضراوات الطازجة، والأطعمة التي تحتوي على عنصر البروبيوتيك، مثل الزبادي واللبن والجبن البيضاء والمخللات وفول الصويا، وتجنب الإكثار من الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، وتناول قدر وافر من الماء يومياً؛ وذلك للتخلص من السموم الضارة التي تدخل إلى الجسم، كما يعد الزبادي غير المحلى علاجاً طبيعياً للالتهابات الفطرية التي تصيب البشرة، نظراً لاحتوائه على عنصر «البروبيوتيك»، الذي يساعد على تعزيز الجهاز المناعي بالجسم، ويحد من الإصابة بالعديد من الأمراض الجلدية المعدية التي تنشأ بفعل الفطريات مثل التينيا؛ لذلك يمكن دهن المناطق المتضررة بالزبادي، وتترك لمدة تصل من 20 إلى 30 دقيقة، ثم تغسل بالماء الفاتر، وأيضاً يحتوي الثوم على خواص مضادة للفطريات والالتهابات، كما يعد مطهراً قوياً للتقليل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض الخطرة؛ لذلك يمكن مزج زيت الثوم أو الثوم المهروس مع ماء دافئ، ثم تدهن به المناطق المصابة وتترك لمدة تصل إلى 20 دقيقة، وتغسل بالماء الفاتر، أو تناول 3 فصوص من الثوم يومياً في الصباح الباكر على الريق، ويحتوي خل التفاح على خواص مضادة للجراثيم؛ حيث يساعد على التحكم في نمو الفطريات في الجسم، كما يقلل من منع تكرار الأمراض المعدية مرة أخرى؛ لذلك يمكن مزج كميات متساوية من خل التفاح والماء الفاتر، وتوضع على المناطق المتضررة، وتترك لمدة تصل إلى 15 دقيقة ثم تغسل بالماء الفاتر.

نصائح مهمة

تشير الدراسات الحديثة إلى أن مرض التينيا يكثر ظهوره في البلدان الحارة، حيث يصاب بها أكثر من 35%، وعادة تظهر أغلب حالات الإصابة بالتينيا بين عمري 25 و35 أما الأعمار الأخرى فنسبة ظهور الحالة فيها ليست كبيرة، وتلعب العوامل الوراثية دوراً في الإصابة بهذا المرض بنسبة تصل إلى 18%، كما توضح الأبحاث أنه في الغالب بعد الانتهاء من علاج بقع التينيا الملونة يتخلف بقع أفتح من لون الجلد تستمر لمدة تصل من 3 إلى 6 شهور، حتى تعود تدريجياً اللون الطبيعي للجلد، مع التعرض لأشعة الشمس أو للأشعة الفوق بنفسجية، كما ينصح المريض بتجنب التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة واستخدام الملابس القطنية لامتصاص العرق، والتجفيف بعد الاستحمام، كما يفضل الاستمرار في استخدام الشامبو مرة واحدة في الأسبوع على الأقل لتجنب عدم الإصابة مجدداً بالتينيا.