الليلة الوترية الأولى* هل ظهرت علامات ليلة القدر 1446/2022؟ هل ليلة القدر 27 رمضان 1446؟ دعاء ليلة الثامن والعشرين من رمضان للسنه النبويه |ادعية العشرة الاواخر من رمضان

ندعوك في الليلة الوترية الأولى ؛

أن تشرح صدورنا
وتُيسّر أمورنا
وأن تفتح علينا -بفتحك المُبين- كُلَّ الأبوابِ المُغلقة.

ونسألك أن تجعل لنا نصيبًا في كلِّ خيرٍ تقسمه،
وفي كلِّ نورٍ تنشره،
وفي كلِّ رزقٍ تبسطه،
وفي كلِّ ضُرِّ تكشفه،
وفي كلِّ بلاءٍ ترفعه يا الله.

ننشر لكم اليوم من القناة نيوز اليوم علامات ليلة القدر 2025 والتي يمكن من خلالها التعرف على ليلة القدر كما تتناول لكم الحقائق أهم وأفضل ادعية ليلة القدر وكذلك ادعية العشر الاواخر من رمضان نظراً لدخولنا في العشر الاواخر من شهر رمضان الفضيل وبدأ العد التنازلي لإنتهاء الشهر الفضيل والكريم وقرب موعد عيد الفطر المبارك ، ويقوم المسلمون الآن في جميع أنحاء العالم بتحري ليلة القدر والتي كرمت .

هل ظهرت علامات ليلة القدر 1446/2022

وكل عام وانت جميعاً بخير وسلام ، العشر الأواخر من رمضان هي الفرصة الأخيرة في الشَّهر الفضيل للعِبادة والتَّقرُّب إلى الله، وكان النَّبي صلى الله عليه وسلم شديد الحِرص على اغتنام هذه الأيّام بكلِّ فعلٍ وقولٍ صالحٍ، وتبدأ أيّام العشّر الأواخر صور شمس القدر بعد مغيب شمس اليوم العشرين من شهر رمضان، وتستمر حتى نهاية الشَّه فهل ليلة القدر 27 رمضان 1446

شهر رَمَضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجري يأتي بعد شهر شعبان، ويعتبر هذا الشهر مميزاً عند المسلمين وذو مكانة خاصة عن باقي شهور السنة الهجرية، فهو شهر الصوم الذي يعد أحد أركان الإسلام، حيث يمتنع في أيامه المسلمون (باستثناء بعض الحالات) عن الشراب والطعام والجماع مع الإبتعاد فيه عن المحرمات من الفجر وحتى غروب الشمس.
اعمال دعاء ليلة الرابع والعشرين من رمضان للسنه النبويه |ادعية العشرة الاواخر من رمضان 1446/2025 , علامات ليله القدر 1446/2022
ورد حديث اليوم عن الصحابة والتابعين، حيث نستعرض معكم الحديث الخاص باليوم الكريم بالتزامن مع أيام رمضان المبارك، ويعد الدعاء أحد الأساسيات في ديننا الحنيف، حيث أمرنا الله بالدعاء له، بينما أكد علينا النبي “صلى الله عليه وسلم”، أن نتمسك بالدعاء والتقرب إلى الله عن طريقه والإلحاح فيه حتى يستجاب، وخاصة في هذه الأيام المباركة من العام، حيث يتطلع المسلمين إلى ليلة القدر داعين الله بالغفران والثبات.

صوم شهر رمضان من كل عام هو الصوم المفروض على المسلمين، بالإجماع، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، وأفضل أنواع الصيام؛ للحديث القدسي: «وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما فرضته عليه». وفرض في السنة الثانية من الهجرة النبوية، قال البهوتي: «فرض في السنة الثانية من الهجرة، إجماعا، فصام النبي تسع رمضانات إجماعا». والأصل في وجوب صومه قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءآمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ.
ثم تعين صوم شهر رمضان بقوله تعالى: فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وحديث: بني الإسلام على خمس. وذكر منها: “صوم رمضان”. ويجب صوم شهر رمضان إما برؤية الهلال، أو باستكمال شهر شعبان ثلاثين يوما عند تعذر رؤية هلال رمضان. ويجب على كل مسلم، مكلف بالغ عاقل، مطيق للصوم، صحيح، مقيم، غير معذور. ولا يصح إلا من مسلم، كما يشترط لصحته شروط منها: نقاء المرأة من الحيض والنفاس. ويختص صوم رمضان بخصوصية فضيلة الوقت من طلوع الفجر الثاني، إلى غروب الشمس. وصوم رمضان يكفر الذنوب لمن صامه إيمانا واحتسابا

 الأدعية المستحبة فى شهر رمضان المبارك، والتى ثبت صحتها عن الصحابة والتابعين، بالتزامن مع بداية الشهر الكريم.

دعاء اليوم السادس و العشرين:

أللّهُمَّ اجْعَلْ سَعْيي فيهِ مَشكوراً ، وَ ذَنبي فيهِ مَغفُوراً ، وَعَمَلي فيهِ مَقبُولاً ، وَ عَيْببي فيهِ مَستوراً يا أسمَعَ السّامعينَ .

دعاء اليوم السابع و العشرين:

أللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ فَضْلَ لَيلَةِ القَدرِ ، وَ صَيِّرْ اُمُوري فيهِ مِنَ العُسرِ إلى اليُسرِ ، وَ اقبَلْ مَعاذيري وَ حُطَّ عَنِّي الذَّنب وَ الوِزْرَ ، يا رَؤُفاً بِعِبادِهِ الصّالحينَ .

دعاء اليوم الثامن و العشرين:

أللّهُمَّ وَفِّرْ حَظِّي فيهِ مِنَ النَّوافِلِ ، وَ أكْرِمني فيهِ بِإحضارِ المَسائِلِ ، وَ قَرِّبْ فيهِ وَسيلَتي إليكَ مِنْ بَيْنِ الوَسائِلِ ، يا مَن لا يَشْغَلُهُ إلحاحُ المُلِحِّينَ .

دعاء اليوم التاسع و العشرين:

أللّهُمَّ غَشِّني فيهِ بالرَّحْمَةِ ، وَ ارْزُقني فيهِ التَّوفيقَ وَ العِصْمَةَ ، وَ طَهِّر قَلبي مِن غياهِبِ التُّهمَةِ ، يارَحيماً بِعبادِهِ المُؤمنينَ .

دعاء اليوم الثلاثين:

أللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ بالشُّكرِ وَ القَبولِ عَلى ماتَرضاهُ وَ يَرضاهُ الرَّسولُ مُحكَمَةً فُرُوعُهُ بِالأُصُولِ ، بِحَقِّ سَيِّدِنامُحَمَّدٍ وَآلهِ الطّاهِرينَ ، وَ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالمين

…………………………………………………………………………

فضل شهر رمضان لقد جاء الاسلام وحمل كل ما فيه خيرٌ لبني البشر، وحث على توحيد الله عزوجل ولزوم طاعته، وأمر بالخير ونهى عن المعاصي والشر، وفرض على المسلمين طاعات وعبادات تخرجهم من الظلمات الى النور، فوجب على المسلم أن يطيع الله ويتبع الخيرات ويجتنب المعاصي والآثام، واذا ما أخطئ الإنسان فإن الله تعالى يعطيه الكثير من الفرص لكي يرجع عن ذنبه ويتوب ويرجع إلى الله،

ومن هذه الفرص شهر رمضان الذي أهدانا إياه الله عزوجل. اختلف الكثير في اشتقاق كلمة رمضان، ولكن المعنى واحد وهو من الرمض أي: الحر الشديد، الذي يصيب الإنسان في ذلك الشهر، قال الله جل وتعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) .

من فوائد شهر رمضان أن الله عزوجل يغلق فيه أبواب النار كلها، ويفتح فيه أبواب الجنة، ومن ذلك قول النبي (صلى الله عليه وسلم): (إذا كانت أول ليلة من رمضان ‏ ‏صفدت ‏ ‏الشياطين‏ ومردة ‏الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ونادى منادٍ يا ‏ ‏باغي ‏الخير أقبل ويا باغي ‏الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة).

ما المميز بشهر رمضان الله يغفر الذنوب لمن يصوم هذا الشهر الفضيل، شهر رمضان هو شهر الخير والنعم والمغفرة والرحمة، وهو تاسع شهر في التقويم الهجري ويأتي في الترتيب بعد شهر شعبان، هذا الشهر مميز عن باقي أشهر السنة، فهو شهر للعبادة والطاعات والصيام والقيام، ما يحدث في هذا الشهر هو أن يمتنع المسلمون عن الشراب والطعام والجماع من آذان الفجر وحتى آذان المغرب، ولرمضان مكانة كبيرة، إذ نزل فيه القرآن على النبي محمد من خلال الوحي الذي أرسله الله وهو جبريل، وقد أنزل القرآن على محمد وهو في غار حراء، وهو شهر الفتوحات والانتصارات، وشهر الخير والجود والبركات، وفيه أفضل أيام السنة، وقد ورد في القران الكريم والسنة النبوية الكثير من الادلة التي تبين فضل رمضان وفضل صيامه وأن الأجر فيه مضاعف بخلاف السنة الباقية.

إذاً فما أجمل هذا الشهر الذي يفرح المسلمون بمجيئه لأنه الفرصة التي يجني منها المسلم الكثير من الأجر والثواب ورضوان الله عزوجل فيكثر المسلم من الطاعات والعبادات كالقيام والصوم وقراءة القرآن الاستغفار والتسبيح وصلاة التراويح، وفيه أيضاً تزكية للنفس المؤمنة وتقرب من الله فمن خلاله تفتح أبواب الرحمة وتصفد الشياطين. يصحوا المسلمون قبل صلاة الفجر ويتناولون وجبة السحور ثم ينوون الصيام، وعندما يؤذن الفجر يمتنع الجميع عن تناول الطعام والشراب والجماع وعن الكلام البذيء والأفعال المشينة والسيئة، وعند آذان المغرب يتناول الصائمون الطعام والشراب، فنحن نستقبل هذا الشهر الفضيل كل عام ولذلك علينا أن نستقبله أحسن استقبال لأن فيه تُستحب الأعمال الصالحة وترفع إلى الله.

والعشر الأواخر من رمضان لا تقل أهمية عن شهر رمضان بأكمله، ولكن الله تعالى ميزها بميزات جعلتها أفضل أيام السنة، لأن النفس البشرية عند نهاية الشيء تتذكر ما فاتها وتغتنم الفرصة للتعويض عنه، وفي هذه العشر تكون ليلة القدر والذي اختُلف على يومها من العشر. فضل العشر الأواخر من رمضان النبي (صلى الله عليه وسلم)، كما روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها، كان إذا جاءت العشر الأواخر يشد مئزره، ويوقظ أهله، ويقوم ليله. حيث كان النبي يقوم في هذه العشر بأعمال لا يقم بها بقية الشهر وهي: إحياء الليل، قراءة القرآن والذكر والدعاء والصلاة، أي الاعتكاف في أحب الأماكن وهو بيت الله (المسجد)، الذي تقام فيه الطاعات والعبادات والخشوع والابتهالات والأجواء الإيمانية، فيكون المسلم قلبه وعقله مع الله، فيخرج من الاعتكاف وقد تطهر قلبه على طاعة الله فقط.

اهم الاعمال المستحبه للعشر الاواخر من رمضان 2025/1443

1-   إحياء الليل : فقد ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل العشر أحياء الليل وأيقظ أهله وشد مئزر ومعنى إحياء الليل : أي استغرقه بالسهر في الصلاة والذكر و غيرهما .  وقيام الليل في هذا الشهر الكريم وهذه الليالي الفاضلة لا شك أنه عمل عظيم جدير بالحرص والاعتناء حتى نتعرض لرحمات الله جل شأنه .

2-  الإعتكاف : مما ينبغي الحرص الشديد عليه في هذه العشر : الاعتكاف في المساجد التي تصلي فيها فقد كان هدى النبي صلى الله علية وسلم المستمر الاعتكاف في العشر الأواخر حتى توفاه الله كما في الصحيحين عن عائشة .
وإنما كان يعتكف في هذه العشر التي تطلب فيها ليلة القدر قطعاً لانشغاله وتفريغاً للياليه وتخلياً لمناجاة ربه وذكره ودعائه ,وكان يحتجز حصيراً يتخلى فيه عن الناس فلا يخالطهم ولا ينشغل بهم .

ومن أسرار الاعتكاف صفاء القلب والروح إذ أن مدار الأعمال على القلب كما في الحديث « ألا و أن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب »
فلما كان الصيام وقاية للقلب من مغبة الصوارف الشهوانية من فضول الطعام و الشراب و النكاح فكذلك الاعتكاف ينطوي على سر عظيم وهو حماية العبد من أثار فضول الصحبة وفضول الكلام وفضول النوم وغير ذلك من الصوارف التي نفرق أمر القلب ونفسدُ اجتماعه على طاعة الله .

 

3- قراءة القرآن : ومن أهم الأعمال في هذا الشهر وفي العشر الأواخر منة على وجه الخصوص تلاوة القرآن الكريم بتدبر وخشوع ,واعتبار معانية وأمره ونهيه قال تعالى .
{ شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان }
فهذا شهر القرآن , وقد كان النبي صلى الله علية وسلم يدارسه جبريل في كل يوم من أيام رمضان حتى يتم ما أنزل علية من القرآن وفي السنة التي توفي فيها قرأ القرآن على جبريل مرتين .

وقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى فضل القرآن وتلاوته فقال ( إقروا القرآن فان لكم بكل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها أما إني لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف)رواه الترمذي وإسناده صحيح واخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن القرآن يحاج عن صاحبه يوم العرض الأكبر فقال « يؤتي يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما » رواه مسلم

4- الزكاه : وفي سبيل أن يعظم الله الأجر ويجزل الثواب للصائمين قرن الله تبارك وتعالى اختتام فريضة الصيام بأداء الزكاة وبيّن الرسول صلى الله عليه وسلم المغزى منها حيث روى ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال “صدقة الفطر طهرة الصائم من اللغو والرفث وطعمة المساكين فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات” رواه أبو داود وابن ماجة والحاكم.

وزكاة الفطر تجب على الغني والفقير فعن عبد الله بن ثعبلة أو ثعبلة بن أبي صغير عن أبيه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “صاع من بر أو قمح على كل صغير أو كبير حر أو عبد، ذكر أو أنثى غني أو فقير، أما غنيكم فيزكيه الله، وأما فقيركم فيرد الله عليه أكثر مما أعطى” رواه احمد وأبو داوود.

علامات ليلة القدر 

كان رسول الله يجاور في العشر الأواخر من رمضان، ويقول : (تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان). ( صحيح البخاري )

احرص على قيام العشر الأواخر من رمضان , ولو أن تضطر إلى تأجيل الأعمال الدنيوية , فلعلك تحظى بقيام ليلة القدر , فإن قيامك فيها تجارة عظيمة لاتعوض .

وتأتي أهمية قيام ليلة القدر أنها ليلة يحدد فيها مصير مستقبلك لعام قادم ففيها تنسخ الآجال , وفيها يفرق كل أمر حكيم. فاحرص أن تكون فيها ذاكرا لله ومسبحا له , أو قارئا للقرآن , أو قانتا لله , تسأله السعادة في الدنيا والآخرة , وإياك أن تكون فيها في مواطن الغفلة , كالأسواق ومدن الملاهي ومجالس اللغو فيفوتك خير كثير.

فقيام ليلة القدر -وهي إحدى ليالي الوتر من العشر الأخير من رمضان- أفضل عند الله من عبادة ألف شهر ليس فيها ليلة القدر وذلك لقوله تبارك وتعالى { ليلة القدر خير من ألف شهر } أي ثواب قيامها أفضل من ثواب العبادة لمدة ثلاث وثمانين سنة وثلاثة أشهر تقريبا .

علامات ليلة القدر

ذكر الشيخ بن عثيمين رحمه الله أن لليلة القدر علامات مقارنة وعلامات لاحقة

العلامات المقارنة :
• قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة ، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس بها إلا من كان في البر بعيداً عن الأنوار .
• الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي .
• أن الرياح تكون فيها ساكنة أي لا تأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل بكون الجو مناسبا .
• أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة رضي الله عنهم .
• أن الانسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي.

بواسطة عبدالعزيز السيد

الاسم: [عبد العزيز السيد] البريد الإلكتروني: [abdelazez@elqnah-news.com] رقم الهاتف: [01210098700] العنوان: [المنصورة - توريل] الهوايات : [السفر - القرائة]