عبدالله المحيسني ويكيبيديا ـ اصابه عبد الله المحيسنى فى ريف ادلب ضمن الجماعات الارهابية وهل تم تصنيفة ضمن 59 فرداً فى قائمة الارهاب
أقرأ ايضــا..
وهو من مواليد مدينة بريدة فيمنطقة القصيم ، ذهب إلى سوريا ما بين شهري اغسطس و اكتوبر من عام 2013 و بدأ نشاطه كمقاتلل مستقل و قاضي شرعي يحكم بين الفصائل المختلفة في سوريا مثل تنظيم الدولة الإسلامية و جبهة النصرة وو أحرار الشام لكن في فبراير 2014 بدأ يتخذ مواقف حادة و سلبية تجاه تنظيم الدولة الإسلامية و بدأ يميل إلى جبهة النصرة و أصيب أكثر من مرة في عدة معارك في أبريل 2015 و ديسمبر 2015 .
يصنف عبدالله المحيسني نفسه على أنه ” مستقل” حيث لم يبايع أيًا من التنظيمات الإرهابية، إلا أنه يكن الولاء لجبهة النصرة المصنفة منظمة إرهابية والتي تتلقى دعمًا وتميلًا مباشرًا من الدوحة.
انتقل عبدالله المحيسني إلى سوريا قبل حوالي 4 أعوام – أكتوبر 2013 – تحت ستار العمل على تجميع كلمة التنظيمات الإرهابية والقيام بدور الوسيط بينها، لكنه انقلب على داعش بسبب الخلاف بينها وبين الجماعات الإرهابية المتناحرة في سوريا.
وولد المحيسني في مدينة القصيم ببريدة لأب يعتبر من أشهر القرّاء السعوديين، هو الشيخ محمد بن سليمان المحيسني، ثم انتقل مع عائلته إلى مدينة مكة حيث تدرج في الدراسة حتى تخرج من جامعة أم القرى حاملاً شهادة بكالوريوس في الشريعة الاسلامية، بعد ذلك التحق بجامعة «الإمام محمد بن سعود الإسلامية» بالرياض (المعهد العالي للقضاء) لإكمال دراسة الماجستير تخصص (فقه مقارن) وتخرج بتقدير امتياز.
دعم المحيسني للجماعات الإرهابية لم يبدأ مع دخوله سوريا بل سبق ذلك بعملية تمويل منظمة من خلال جمع التبرعات مستغلًا عمله في أحد مساجد مكة لتمويل الأنشطة الإرهابية في سوريا.
اصيب مفتي هيئة تحرير الشام عبد الله المحيسني بطلق ناري ، خلال حملة عسكرية شنّتها هيئة “تحرير الشام” استهدفت مقرات فصيل “فيلق الشام” في إدلب وحماة.
وذكرت مصادر أن الداعية السعودي عبد الله المحيسني أصيب بطلق ناري في قدمه، استهدف سيارته قرب معرة النعمان في ريف إدلب.
وأوضح الداعية المحيسني أنه أصيب بـ”جرح خفيف” أثناء محاولته تهدئة الاحتقان الحاصل بين الطرفين.
وتابع بأنه نجح في إخراج معتقلين من “فيلق الشام” لدى “تحرير الشام”، وأن الأمور تسير نحو تهدئة.
وقال ناشطون إن “تحرير الشام” استولت على مستودعات ذخيرة لفيلق الشام في ريف حماة، وأمهلتها لتسليم مستودعات أخرى في إدلب.