اسباب واعراض حمي الضنك :كيفية الوقاية من مرض الضنك؟

أسرع حل يموت الناموس هو استخدام المبيدات الحشرية، والتي يمكن أن تكون على شكل بخاخات أو رذاذ أو أقراص أو حبال. تعمل المبيدات الحشرية على قتل الناموس عن طريق شلل الجهاز العصبي أو الجهاز التنفسي.

وفيما يلي بعض الطرق الأخرى التي يمكن أن تساعد في قتل الناموس:

  • استخدام طارد الحشرات: يمكن استخدام طارد الحشرات على الجلد أو الملابس لمنع الناموس من اللدغ.
  • استخدام مصائد الناموس: يمكن استخدام مصائد الناموس لجذب الناموس وقتلهما.
  • إزالة مصادر المياه: يعد الناموس من الحشرات المائية، لذا فإن إزالة مصادر المياه من حول منزلك يمكن أن تساعد في الحد من تكاثره.

وفيما يلي بعض النصائح التي يمكن اتباعها لقتل الناموس:

  • استخدم المبيدات الحشرية في المناطق التي يتواجد فيها الناموس بكثرة، مثل الحدائق والشرفات.
  • اتبع تعليمات الشركة المصنعة عند استخدام المبيدات الحشرية.
  • احرص على حماية الأطفال والحيوانات الأليفة من المبيدات الحشرية.

وإذا كنت تبحث عن حل طبيعي لقتل الناموس، فيمكنك تجربة بعض الطرق التالية:

  • زراعة النباتات الطاردة للناموس: توجد بعض النباتات التي تمتلك رائحة طاردة للناموس، مثل النعناع والقرنفل واللافندر.
  • استخدام الزيوت العطرية: يمكن استخدام الزيوت العطرية، مثل زيت النعناع وزيت الأوكالبتوس وزيت القرفة، كطارد طبيعي للناموس.
  • استخدام الخل الأبيض: يمكن استخدام الخل الأبيض لقتل يرقات الناموس.

وفيما يلي بعض النصائح التي يمكن اتباعها للوقاية من الناموس:

  • ارتدِ ملابس تغطي الجسم بالكامل عند الخروج ليلاً.
  • استخدم طارد الحشرات.
  • ابق النوافذ والأبواب مغلقة عند حلول الظلام.
  • قم بإصلاح أي ثقوب أو شقوق في جدران منزلك أو فناءك.

اسرع حل يموت الناموس فى 10 دقائق

متابعينا الكرام فى كل مكان اهلاًُ ومرحباًُ بكم فى موقع القناة نيوز ، حيث نستعرض لحضراتكم اليوم اجدد الاخبار الحصرية والجديدة الان ، ما هو حمي الضنك ويكيبيديا ـ مرض غريب يصيب الاشخاص يسمي مرض الضنك ـ ما اسباب واعراض حمي الضنك وكيفية الوقاية من مرض الضنك . 

ارتفع عدد حالات الإصابة بحمي الضنك في محافظة أسوان إلى 11 حالة، وذلك بعد أن استقبل مستشفى الحميات، اليوم الثلاثاء، حالتين جديدتين.

وأوضح الدكتور مصطفى أبو المجد، مدير عام الطب الوقائي بالمحافظة، أن 7 من المصابين تماثلوا للشفاء بينما بقي 4 محتجزين للعلاج.

وأضاف أن المصابين المحتجزين اليوم أحدهما يبلغ من العمر 28 سنة ويعمل بائعًا في محل ملابس بالقصير, والآخر يبلغ من العمر 30 سنة ويعمل مندوب شركة سياحة بالقصير.

وأكد أبو المجد أن أسوان ما تزال آمنة وجميع المصابين وافدين عليها سواء من محافظة البحر الأحمر أو المترددين عليها بهدف العمل أو الزيارة، نافيًا وجود أي بؤر للمرض داخل المحافظة. ​

المحافظات التى تم انتشار مرض الضنك بها  تداولت الاحداث عن مرض غريب يسمي حمى الضنك وهل هو معدي وما هو اعراض حمى الضنك بالصور وهل تنتقل حمى الضنك من شخص لاخر وكيفية علاج حمى الضنك بالاعشاب وما هي حمى الضنك اسبابها وطرق الوقاية منها كل هذا سنجيب عليكم ولكم أولاً نأتي لكم بأخر التفاصيل حول انتشار هذا المرض ونتابع …

المحافظات التى تم انتشار مرض الضنك بها حمى الضنك, قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن هناك أعراض لحمى الضنك وهو ارتفاع في درجة حرارة الجسم، وآلام في العضلات بجانب صداع، موضحًا أن الأمراض تنتقل من خلال البعوض والذي يعيش على المياه العزبة، وخاصة في محافظة البحر الأحمر، حيث أن المياه تأتي للمحافظة على شكل متقطع فيتم تخزين المياه هناك بكثرة.

وقال الدكتور عمرو قنديل رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، إن عدد الحالات المصابة في تراجع ملحوظ وإجمالي الحالات المصابة 5 حالات فقط وفي تحسن مستمر، لكن لا توجد أي حالة وفاة بالمرض كما يدعي البعض.
عدوى حمى الضنك,

ووعد قنديل، بالقضاء تماماً على تلك الحمى خلال فترة زمنية لا تتجاوز الأسبوعين، حيث يتواجد فريق من الطب الوقائي عدده 50 فردًا يعمل على مدار الساعة للقضاء على المرض ومحاصرته.

وأضاف قنديل أن السبب الرئيسي للمشكلة أن الأهالي هناك يتناولون المياه من خلال خزانات في البيوت تضخ إليها المياه يوم في الأسبوع، هذا بالإضافة إلى أماكن تجمع للمياه تسمى «المشربية» يذهب إليها المواطنون بالجراكن لجمع كميات كبيرة من المياه.

وأضاف رئيس قطاع الطب الوقائي، أن الخزانات الموجودة بالمنازل أكثر من نصفها تتم تغطيتها بقطعة من الصاج، وهو ما ساهم في تكاثر البعوض الناقل للمرض والذي يتكاثر بالمياه العذبة حيث يوجد بالبيضة الواحدة من 300 – 700 يرقة، وهذا ما تسبب في انتشار المرض بهذا الشكل.

وأضاف «مجاهد»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مساء dmc»، مع الإعلامية إيمان الحصري، على قناة «dmc»، أن 80% من خزانات البحر الأحمر مكشوفة وبدون غطاء، أو مصنوعة من الصفيح وعندما تتعرض للصدأ تعمل فتحات في غطاء الخزانات، موضحًا أن البعوض يعتبر المياه العذبة مسكنه، حيث يضع يرقات، التي تعمل بعوض جديد.

وأشار إلى أنه يتم رش تلك المنطقة سواء المياه أو البعوض تجنبًا لهذا المرض، موضحًا أن حمى الضنك ليس وباءً وليس معديًا ولا يوجد وفيات مصريين من هذا المرض.

وتابع :«المرضى جاءوا للمستشفيات وروحوا بيوتهم، وبنتابعهم في بيوتهم وبنعمل دورنا، المرض ده موجود في أكثر من 100 دولة في العالم».

حمى الضنك أو الدِّنْجِيّة أو أبو الرُّكَب أو الدنج أو الدنك أو حمى تكسير العظام  أو حمى عدن هو مرض مداري منقول بالبعوض يحدث بسبب فيروس الضنك.
تشمل الأعراض الحمى والصداع وآلام العضلات والمفاصل وطفح جلدي متميز شبيه بطفح الحصبة. يتطور المرض في نسبة قليلة من الحالات إلى حمى الضنك النزفية المهددة للحياة، مما ينتج عنه نزف وقلة الصفيحات وفقدان بلازما الدم أو متلازمة صدمة الضنك  حيث يحدث انخفاض خطير في ضغط الدم.
تنتقل حمى الضنك بواسطة عدد من أنواع البعوضيات من جنس الزاعجة (Aedes) وخصوصا الزاعجة المصرية (Aedes aegypti).

هذا الفيروس يضم خمسة أنواع.

الإصابة بعدوى أحد هذه الأنواع يعطي مناعة مدى الحياة لذلك النوع، لكنه يعطي مناعة قصيرة المدى لبقية الأنواع.

العدوى التالية بنوع مختلف يزيد من خطر المضاعفات.

لا يوجد لقاح متوفر تجاريا.

يمكن الحصول على الوقاية عن طريق تقليل مواطن وأعداد البعوض وتقليل التعرض للدغات.
علاج الضنك الحاد هو علاج داعم مثل معالجة الجفاف عن طريق الفم أو الوريد في الحالات المعتدلة إلى المتوسطة أو علاج بالسوائل الوريدية أو نقل الدم في الحالات الأشد حدة. وإزدادت حالات الإصابة حمى الضنك منذ عقد ستينات القرن العشرين بشكل مثير، حيث يصاب من بين 50 و528 مليون شخص سنويا.[4][5] أقدم وصف لأعراض المرض يعود لعام 1779، لكن لم يتم اكتشاف أسبابه الفيروسية وانتقاله حتى أوائل القرن العشرين. وقد أصبح الضنك مشكلة عالمية منذ الحرب العالمية الثانية حيث إنه متوطن في أكثر من 110 بلدا. فضلا عن التخلص من البعوض، فإن العمل مستمر للحصول على لقاح لحمى الضنك بالإضافة لأدوية موجهة للفيروس.

الإشارات والأعراض

مخطط يوضح أعراض حمى الضنك.
بصورة عامة، فإن أكثر المرضى المصابين بعدوى فيروس حمى الضنك بدون أعراض (يشكلون نسبة 80٪) أو أنهم يشكون من أعراض معتدلة مثل الحمى بدون مضاعفات.

هنالك 5٪ من المرضى يشكون من أعراض أشد بالإضافة لنسبة قليلة حياتهم مهددة.
فترة الحضانة (الفترة بين التعرض للإصابة وحتى ظهور الأعراض) تتراوح من 3 إلى 14 يوما، لكنها غالبا ما تكون من 4 إلى 7 أيام.

لذلك فإنه من المستبعد إصابة المسافرين الذين يعودون من أماكن استيطان المرض ولا تظهر أعراض الضنك مثل الحمى أو الأعراض الأخرى خلال 14 يوما من عودتهم لديارهم.
عادة ما يعاني الأطفال من أعراض شبيهة بالبرد والالتهاب المعدي المعوي (قيء وإسهال) كما إنهم معرضون لخطر أكبر من المضاعفات الشديدة، حيث تبدأ الأعراض خفيفة عموما لكن الحمى أشد.
الأعراض المميزة لحمى الضنك هي الحمى التي تبدأ فجأة والصداع (عادة ما يكون الألم خلف العينين) وألم العضلات والمفاصل وطفحية. من الأسماء المرادفة لحمى الضنك هو “حمى تكسير العظام”، حيث ترتبط هذه التسمية بآلام العضلات والمفاصل.

ينقسم مسار العدوى إلى 3 مراحل هي: مرحلة الحمى ثم المرحلة الحرجة ثم المعافاة.

تشمل مرحلة الحمى حمى شديدة قد تتجاوز 40° مئوية (104° فهرنهايت) ويظهر أيضاً ألم عام وصداع. هذه الأعراض قد تستمر من يومين إلى 7 أيام.
قد يحدث غثيان وتقيؤ.
يظهر الطفح في 50–80٪ من الذين يشكون من أعراض في اليوم الأول أو الثاني من ظهور الأعراض وعلى شكل احمرار جلدي، أو يظهر لاحقاً في فترة المرض (من اليوم الرابع إلى السابع) على شكل طفح حصبي.

كما يمكن ملاحظة طفح يوصف بأنه على شكل “جزر بيضاء وسط بحر أحمر”.
في تلك المرحلة يمكن أن تظهر حبرات (وهي بقع جلدية حمراء لا تختفي عن الضغط عليها تظهر بسبب تضرر الشعيرات الدموية)، قد ينزف بعضها نزفاً بسيطاً من الغشاء المخاطي في الفم والأنف.
يمر المرض عن بعض الناس بمرحلة حرجة بعد زوال الحمى.
خلال هذه الفترة يحصل فقدان للبلازما من الأوعية الدموية يستمر عادة يوماً أو يومين،
مما يؤدي لتراكم السوائل في منطقة الصدر والبطن وكذلك نقص حجم الدم ونقص في الدم الواصل إلى الأعضاء الحيوية.
كما قد يحدث عجز في بعض أعضاء الجسم بسبب النزف الشديد وخاصة من القناة الهضمية.
الصدمة (متلازمة صدمة الضنك) والنزف (حمى الضنك النزفية) تحدث في 5٪ من مجموع حالات حمى الضنك. إن الذين أصيبوا سابقاً بعدوى نمط مصلي آخر من فيروس الضنك معروضون لخطر أكبر.

رغم أن هذه المرحلة الحرجة نادرة، لكنها تحدث نسبياً أكثر شيوعا عند الأطفال والشباب.

الوقاية منها ///

لا توجد لقاحات مضادة لفيروس الضنك مرخصة الاستخدام.
لذا فإن الوقاية تعتمد على مكافحة البعوض الناقل له ومنع لدغاتها.
تنصح منظمة الصحة العالمية ببرنامج تحكم متكامل بالنواقل يتكون من خمسة عناصر:
المساندة والتعبئة الاجتماعية والتشريعات التي تضمن تقوية المجتمعات والهيئات الصحية العامة.
التعاون بين الصحة والقطاعات الأخرى (العامة والخاصة).
منهاج متكامل لمكافحة المرض من خلال الاستخدام الأقصى للموارد.
صناعة قرار مستند على الأدلة لضمان توجيه أي تدخل بشكل ملائم.
بناء الاستيعاب لضمان استجابة كافية للوضع المحلي.
تقوم الطريقة الأولية لمكافحة الزاعجة المصرية على التخلص من الموائل.
تجرى هذه الطريقة عن طريق التخلص من المياه مفتوحة المصدر أو إضافة مبيدات الحشرات أو مواد المكافحة الحيوية لهذه المناطق إن أمكن.
ولا يعتقد أن الرش العام للمبيدات من نوع الفوسفات العضوي أو بيريثرويد والتي تجرى أحيانا على أنها فعالة.
إن تقليل كميات المياه المفتوحة من خلال التحوير البيئي طريقة مفضلة للمكافحة بسبب مسائل تتعلق بالتأثيرات الصحية السلبية للمبيدات الحشرية ومصاعب لوجستية أكبر متعلقة بمواد المكافحة.
يمكن للأفراد الوقاية من لدغات البعوض عن طريق ارتداء ملابس تغطي الجلد بالكامل أو استخدام الناموسية خلال الراحة أو استخدام طارد للحشرات (يعد ديت أكثرها فعالية).
مع ذلك، يبدو أن هذه الطرق ليست فعالة كفاية، كما يظهر في تكرار الجائحات التي تزداد في بعض الأماكن، ويحتمل أن التدمن يزيد من توطن الزاعجة المصرية. كما يحتمل اتساع مدى المرض بسبب التغيرات المناخية.

بواسطة عبدالعزيز السيد

الاسم: [عبد العزيز السيد] البريد الإلكتروني: [abdelazez@elqnah-news.com] رقم الهاتف: [01210098700] العنوان: [المنصورة - توريل] الهوايات : [السفر - القرائة]