روايه بيع الاجداد قصة عن بيع الأثار و تحكي واقع الحياة فى العالم وكيف أن الناس أسياد وعبيد , حتى على المستوي العالمي يوجد دول اسياد وعبيد وبينهما دول بطانة تنفذ ما يطلبه الاسياد. أقرأ ايضــا..
تحميل رواية بيع الاجداد تنزيل قصة بيع الاجداد قراءة روايه بيع الاجداد pdf مؤلف رواية بيع الأجداد سامح عبد القادر
روايه بيع الاجداد pdf تحميل رواية بيع الاجداد تنزيل قصة بيع الاجداد قراءة تنزيل قصة بيع الاجداد قراءة روايه بيع الاجداد pdf.
تحميل رواية, بيع الاجداد ,تنزيل قصة بيع الاجداد ,قراءة روايه بيع الاجداد , , بيع الاجداد pdf
تحميل رواية بيع الاجداد.
مداخلة “سامح عبد القادر” مؤلف رواية بيع الأجداد في برنامج #مصر_النهاردة مع محمد ناصر
مداخلة “سامح عبد القادر” مؤلف رواية بيع الأجداد في برنامج
https://www.youtube.com/watch?v=a2PtsBmSTAk
الحضارة ليست بيع ماضي الاجداد ومستقبل الاحفاد
ليست بيع ماضي الاجداد ومستقبل الاحفاد .
من الاستراتيجية الاستعمارية إدخال المسلمين في حرب اهلية طاحنة انتهت في الأخير إلى ما بلغ ذروته في الحرب العالمية الأولى وسقوط الخلافة ما اعتمده القوميون العرب والاتراك: فهؤلاء اعتبروا الإسلام علة تخلفهم والثانون اعتبروا الخلافة العثمانية علة تخلفهم. وكلا الاعتبارين كاذبان.
والغريب أن نفس هاتين الدعوتين تتكرران لدى علمانيي الأكراد والأمازيغ. وهم أربعتهم دعامة الإسلام الأساسية وينسون ما يدينون به للإسلام لبعضهم البعض بفضل هذا الدور خاصة. ولأبدأ بالقوميين الاتراك. فهل للأتراك دور تاريخ العالم قبل دورهم في الإسلام؟ وهذا يصح على الاكراد والأمازيغ والعرب.
فهذه الأقوام الاربعة كلها كانت قبل الإسلام بعضهم على هامش تاريخ البشرية المتحضر وغالبهم كان مستعمرا لغيرهم ولا دور لهم يذكر ولم يذكرهم التاريخ فاعلين إلا بفضل دورهم في الإسلام ومن فهم مدينون له بما يمكنهم أن يفاخروا به لأن ما عداه لم يجعلهم مذكورين ولا حتى يجعلهم موجودين حضاريا.
وأكثر من ذلك فكل قوم منهم مدين بدوره لغيره منهم. ومعنى ذلك فالأكراد نابوا العرب بعد أن أسلموا فقاد أحدهم الامة كلها للتصدي لحروب الصليبية وتحرير القدس والأمازيغ نابوا العرب بعد أن أسلموا فقاد أحدهم الأمة في فتح الأندلس نصف عمرها (أربعة قرون) وخاصة في التصدي لحروب الاسترداد.
والأتراك نابوهم جميعا لما استبد الضعف بهم فكانوا حماة الأمة إلى بداية الاستعمار الغربي بسبب تخاذل بقية أقوام الأمة. لذلك فلا شيء اتقزز منه إلا دعاوى القوميين العرب وخاصة في نهاية القرن التاسع عشر بدعوى أن الأتراك هم علة انتشار الجهل بين العرب لكأن حاجة الأمة إليهم لم تكن نتيجة لا سببا.
العرب تبدوا قبل أن يأتي الأتراك إلى الحكم ولم يكن لهم دور حتى في الدولة العباسية غير دور حكام العرب الحاليين مجرد سلطة رمزية ليس بيدهم سلطان على الفعاليات التي تجعل الدول دولا. كانت الدولة خراسانية فبرمكية فكونية ولم يبق للعرب إلا ما يشبه حكام الخليج حاليا: سلطة حكم فوقية.
ما يقوله القوميون العرب هو في الحقيقة حقد طائفي من بقايا الباطنية والصليبية في الشمال العربي ولا علاقة له بحقائق التاريخ. لم يكن العرب متقدمين وجاءهم التخلف من الدولة العثمانية بل هي حمت بيضة الإسلام إلى حدود القرن الثامن عشر لما تخلى كل المسلمين عن الواجب وأصبحوا مستعمرات مستسلمة.
وما كان من أكاذيب هؤلاء البقايا من الباطنية والصليبية في شمال العرب تحالف مع خونة الامة الذي يطلبون إمارة في محمية استعمارية ولا تهمهم عزة الامة ليكون مطايا الاستعمار الغربي ومحاربة الخلافة في بداية نهضتها بحلف مع ألمانيا المعزولة من الإمبراطوريات الاستعمارية سابقتها في التحديث.
وعندما تسمع من طبالي النظامين الممولين للثورة المضادة يهاجمون تركيا والدولة العثمانية بهذه الحجة مدعين أنها هي التي عممت الجهل في بلاد العرب تخال العرب قد كانوا كألمانيا الحالية وجاء الأتراك وقضوا على نهضتهم وينسون أنهم كانوا قد نكصوا إلى البداوة قرونا قبل الخلافة العثمانية.
ومن يقولها حاليا؟ أكثر العرب قربا من بداوة الأعراب الذين يذمهم القرآن وليس من العرب الذين بنوا دولة الإسلام بل هم ممن هدمها ويحاول حاليا بالثورة المضادة تهديم كل فرصة للاستئناف. فمن يتصور دبي حضارة فعلية وليس مجرد مصب زبالة غربية ينبغي أن يكون فعلا لا يفهم معنى الحضارة.
فالغرب لا تنقصه « دبيات » لكنها جزء من كل وليس كل بلا أجزاء. فدبي في الغرب لحظة من زمان المبدعين وليست مرحاضا للمتكاسلين الذين يبيعون زيب الحجر ولا ينتجون حتى الحجر. الحضارة نسق متكامل يكون فيه المتحضر منتجا لما يستهلك وليس مستوردا له ببيع ما ورثه من ثروة أجداده ومستقبل أحفاده.
تحميل رواية بيع الاجداد تنزيل قصة بيع الاجداد قراءة روايه بيع الاجداد pdf تنزيل قصة بيع الاجداد قراءة روايه بيع الاجداد pdf