الموقف الاول : كما تقول صاحبة الموقف: عندما دخلت أنا والعريس إلى البيت.. ومكثنا ربع ساعة تقريبا.. فإذا بجرس الباب يرن.. فذهب زوجي ليرى من الطارق؟.. فعاد ومعه هدية كبيرة جدا جدا.. لدرجة أنه حاول بقوة إدخالها للغرفة من كبرحجمها.. وقال: هذه هدية الزواج من اصدقائي.. سأفتحها لأرى مابداخلها.. كنت أظن أن هذه الهدية ثلاجة أو مدفأة أو مكيف.. المهم بدأ يفتحها.. حيث فك التغليفة فوجد كرتونا آخرا مغلفا.. ثم فتحه.. ووجد أيضا كرتونا أصغر مغلفا.. وهكذا.. لدرجة أن الغرفة امتلأت بالكراتين والقراطيس.. وهو مازال يبحث عن الهدية.. وأخيرا ظهرت النتيجه.. لقد كانت الهديه( بكله) .. بعد أن غطت الغرفة بأكملها من القراطيس.
موقف آخر: كان هناك فتاة فكرت فى تزويج صديقتها الى اخيها فقامت بعزومه على الغداء وقالت لاخوها انظر اليها ولاتحدث صوتا واذا عجبتك لا تصدر صوتا ووافق وعندما جائت الى منزلهم قامت بتقديم شيكولاته وهى رفضت وصممت ورفضت وبعد ان ذهبت الى المطبخ راى الفتاه تضع الشيكولاته فى حقيبتها فسالته اخته هلى عجبتك ؟ فقال اعجبتنى وفى ليله زفافهما قال لعروسته اخذتى الشيكولاته من بيتنا اين هى ؟ هل تحبين ان ياخذ احد شئ من بيتكم دون استئذان ؟؟؟
موقف آخر: ايضا هناك عروسه خجوله للغايه جلست بعيدا عن عريسها فى الجانب الاخر من الغرفه وهى تنظر للارض فى خجل فظل يحدثها وهى لاترد قام بقص بعض النكات ولكنها لم تضحك ولم يصدر منها حتى اشارات وفى نفس الوقت كان اصدقائه يجمعون الحصى لقزفه على منزله رمو الحصا على الشباك فا انتفضت الفتاه خائفه وارتمت فى حضن زوجها فخرج من الشباك فرئى اصدقائه فقال لهم مره ثانيه يا شباب فجائت الحصا فى راسه وجلست تداويه طوال الليل وهناك ايضا فتاه خجوله اول مره سوف ترى خطيبها ووكان فى مجلس عائلى ومن شده خجلها عند دخولها دخلت وسلمت على اخيها ههه
موقف آخر: كان هناك عروس خجول لم تنطق بكلمه مع زوجها وطيله الطريق لمنزلهم وبعد وصولهم جرت الى غرفه النوم دون ان تقول له شئ فجلس العريس يرتب افكاره ويستعد لليله الموعوده دخل فلم يجد العروس وقام با لنداء عليها فلم يجدها وبحث عنها فلم يجدها وشك انها قفـزت من الشبااك ولكن فى النهاايه وجدهاا فى االدولاب مختبئة منة