ننشر اختصاصات عهد البوسعيدية زوجة سلطان عمان هيثم بن طارق .لديها من السلطان هيثم 4 أبناء هم ذي يزن، بلعرب، ثريا، أميمة, من اي عائلة واسرة عهد بنت عبدالله البوسعيدية “يعود نسبها من والديها للإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي مؤسس الدولة البوسعيدية” من هي عهد بنت عبدالله البوسعيدية ويكيبيديا أبنائها وزوجها ..قبيلة عهد بنت عبدالله البوسعيدية .. السيرة الذاتية لعهد بنت عبدالله البوسعيدية هي زوجة سلطان عمان هيثم بن طارق والدها هو السيد عبد الله بن حمد البوسعيدي وكيل وزارة السابق في وزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية ومحافظ محافظة مسندم السابق.
أقرأ ايضــا..
السيدة الجليلة أم أولاد السلطان هيثم بن طارق وهم:
ذي يزن بن هيثم بن طارق.
بلعرب بن هيثم بن طارق.
ثريا بنت هيثم بن طارق.
أميمة بنت هيثم بن طارق.
وبالبحث عن مصطلح «السيدة الجليلة» في الشأن العماني فإن والدة السلطان الراحل قابوس كانت تحمله، ويظهر ذلك من خلال بيان ديوان البلاط السلطاني الذي صدر يوم وفاتها في 12 أغسطس 1992، وفي اللغة فإن لفظ «الجليلة» يعود إلى الجليل وهو المَهيب، ذو مظهر يوحي بالاحترام
وُلدت حرم السلطان هيثم في مسقط لأسرةٍ عريقة يعود نسبها من والديها للإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي مؤسس الدولة البوسعيدية، وتلقت تعليمها العام في مدارس السلطنة ثم أكملت دراستها الأكاديمية خارجها في تخصص علم الاجتماع، ولديها من السلطان هيثم 4 أبناء هم ذي يزن، بلعرب، ثريا، أميمة
وسلَمت عهد بنت عبدالله بن حمد البوسعيدية، وسام الإشادة السلطانية لعدد من الشخصيات النسائية في يوم المرأة العُمانية وكان السلطان هيثم بن طارق قد قرر منح الوسام لعدد من الشخصيات النسائية، فيما تولت زوجته تسليم الأوسمة، صباح السبت، في قصر البركة العامر بولاية السيب القريب من العاصمة مسقط.
وفي كلمتها بهذه المناسبة، أشادت عهد بنت عبدالله بدور المرأة في المجتمع الُعماني، فيما تحدثت عن دور سلطان عُمان الراحل قابوس بن سعيد «الذي اختط نهج التمكين والتكريم والتقدير لدور المرأة الريادي».
كما تحدثت زوجة سلطان عُمان عن جهود العاملين في مهمة مكافحة فيروس كورونا في البلاد، قائلة: «لا يسعني إلا أن أسجل شهادة فخر واعتزاز للواقفين كجبال عمان الشّماء من مختلف القطاعات في الخطوط الأمامية لمواجهة تأثيرات الجائحة التي تمر بها السلطنة»
وأشادت بـ«العاملات في القطاع الصحي وكافة القطاعات الأخرى على مواقفهن النبيلة وجهودهن المخلصة، واللاتي شّكلن بسهرهن ورعايتهن درعاً للوطن وشعبه».