Home / اخر الأخبار / من هو رئيس الإنتربول الحالي اللواء أحمد ناصر الريسي ويكيبيديا واسباب تعيين واختيار الريسي رئيس للإنتربول الدولي

من هو رئيس الإنتربول الحالي اللواء أحمد ناصر الريسي ويكيبيديا واسباب تعيين واختيار الريسي رئيس للإنتربول الدولي

تعرف على من هو رئيس الإنتربول الحالي اللواء أحمد ناصر الريسي ويكيبيديا “الإنتربول أكبر منظمة شرطة دولية مقرها في مدينة ليون بفرنسا ومكونة من قوات الشرطة لـ 194 دولة” واسباب تعيين واختيار الريسي رئيس للإنتربول الدولي أعلنت المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول) عن فوز مرشح دولة الإمارات العربية المتحدة، اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، بمنصب رئيس «الإنتربول» لمدة أربع سنوات، وذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية للمنظمة، الذي عقد أمس في إسطنبول.

اسباب تعيين واختيار اللواء أحمد ناصر الريسي رئيس الإنتربول

  • اسباب اختيار اللواء أحمد ناصر الريسي رئيس الإنتربول.
  • سبب تعيين اللواء أحمد ناصر الريسي رئيس للإنتربول.

وحصد الريسي 104 أصوات من إجمالي 151 صوتاً، ما نسبته 61% من إجمالي عدد الدول التي صوتت في الانتخابات، مقابل 47 صوتاً حصل عليها منافسه من جمهورية التشيك.

وأكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، ثقة العالم بالإمارات، وقال سموه «ثقة العالم بالإمارات، هي ثمرة القيادة الحكيمة لسيدي الشيخ خليفة بن زايد، يعاضده أخواه سيدي الشيخ محمد بن راشد وسيدي الشيخ محمد بن زايد، لتحقق الإمارات إنجازاً جديداً بفوزها برئاسة المنظمة الدولية للشرطة الجنائية الإنتربول. شكراً لقيادتنا على ثقة العالم بالإمارات».

ويأتي انتخاب اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، مفتش عام وزارة الداخلية، رئيساً للدورة المقبلة لرئاسة المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول)، تأكيداً للدور الحيوي الذي تلعبه الإمارات عالمياً، والمكانة المرموقة في المحيط الدولي، ولتتسلم الإمارات أرفع المناصب الدولية لهذه المنظمة العاملة في مجالات الأمن والشرطة، لجعل العالم مكاناً أكثر أماناً.

من هو رئيس الإنتربول الحالي اللواء أحمد ناصر الريسي 

دكتوراه في الأمن

يشغل اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي منصب مفتش عام وزارة الداخلية في الإمارات منذ عام 2015، ويحمل شهادة الدكتوراه في الأمن من جامعة لندن ميتروبوليتان، وماجستير الإدارة الابتكارية من جامعة كوفنتري بالمملكة المتحدة، ودبلوم إدارة الشرطة من جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة، إلى جانب بكالوريوس في علوم الكمبيوتر من كلية «أوتربين» في أميركا، كما يتولى رئاسة عدد من الأندية الرياضية والثقافية والمجتمعية، والاتحادات الوطنية الرياضية، ورئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية بالإمارات.

اللواء أحمد ناصر الريسي ويكيبيديا

وقد تنقل بين عدد من المناصب في سلك الشرطة، وأسهم في عدد من المشروعات التقنية المتطورة التي نفذتها الشرطة الإماراتية في سعيها لتعزيز الأمن والأمان، وشارك بأدائه المتميز في برامج التطوير الشامل بوزارة الداخلية، ونشر ثقافة الابتكار في مجالات أمن المجتمعات، وإطلاق عدد من المشروعات الريادية، ويترأس عدداً من اللجان العليا بوزارة الداخلية، التي تعمل على مشروعات استراتيجية، إلى جانب ترؤسه عدداً من المؤتمرات التي تنظمها الوزارة.

اللواء أحمد ناصر الريسي متهم فى قضايا تعذيب

وقالت صحيفة “غارديان” (The Guardian) إن مواطنين بريطانيين يتهمان اللواء الريسي بالإشراف شخصيا على تعذيبهما، أحدهما أكاديمي والآخر مشجع كرة القدم اعتقل في دبي بسبب ارتدائه قميص المنتخب القطري خلال بطولة كأس الأمم الآسيوية أوائل 2024.

وقبل انتخاب الريسي أيضا دعا مسؤولان محليان كبيران في فرنسا وزير الداخلية جيرالد دارمانان إلى “اليقظة” إزاء احتمال وصوله إلى رئاسة الإنتربول، إذ يقع المقر العام للمنظمة في مدينة ليون الفرنسية.

وفي رسالة مشتركة إلى الوزير، قال لوران ووكيه رئيس منطقة أوفيرن رون ألب، وبرونو برنار رئيس مدينة ليون إن الريسي تستهدفه دعوى تعذيب رفعها ضده مشتكون بريطانيون ومنظمة غير حكومية تمثل معارضا سياسيا رهن الاحتجاز في الإمارات حاليا وفي 11 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري كتب 3 نواب أوروبيين -بينهم رئيسة لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الأوروبي ماري أرينا- في رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين “نحن مقتنعون بشدة بأن انتخاب اللواء الريسي سيسيء إلى مهمة الإنتربول وسمعته، وسيؤثر بشكل كبير على قدرة المنظمة على أداء مهمتها بفعالية”.

وفي أكتوبر/تشرين الأول 2024 عبرت 19 منظمة غير حكومية -بينها هيومن رايتس ووتش- عن قلقها من احتمال اختيار الريسي، معتبرة أنه “عضو في مؤسسة أمنية تستهدف بشكل منهجي المعارضة السلمية”.

أقرأ ايضــا..

والريسي مفتش عام في وزارة الداخلية الإماراتية ومكلف بإدارة القوات الأمنية في الإمارات، وهو مندوب بلاده في اللجنة التنفيذية للإنتربول ويتولى تسيير أعمال المنظمة، وهو حاليا الألماني يورغن شتوك الذي عين لولاية ثانية من 5 سنوات في 2024.

من هو رئيس الإنتربول الحالي اللواء أحمد ناصر الريسي ويكيبيديا

وحصل اللواء الريسي على عدد كبير من الأوسمة والميداليات والجوائز المحلية والإقليمية والعالمية، من بينها ميدالية الإنقاذ، وميدالية القائد، وميدالية التميز الوظيفي، وميدالية الشرف الوطنية من جمهورية إيطاليا، وجائزة الشخصية الاتحادية، والميدالية العسكرية الملكية من المملكة العربية السعودية، وجائزة ستيفي العالمية، وجائزة الشرق الأوسط للقيادات الحكومية المتميزة.

الإنتربول ‏ هي اختصار لكلمة الشرطة الدولية ‏ والاسم الكامل لها هو منظمة الشرطة الجنائية الدولية ‏. وهي أكبر منظمة شرطة دولية أنشئت في عام 1923 مكونة من قوات الشرطة لـ 194 دولة، ومقرها الرئيسي في مدينة ليون بفرنسا. ويكيبيديا
رئيس: Ahmed Naser Al-Raisi متداول
المقر الرئيسي: ليون، فرنسا
المؤسس: يوهان شوبر
التأسيس: 7 سبتمبر 1923، فيينا، النمسا

منظمة الشرطة الجنائية الدولية
ICPO-Interpol Lione.JPG

 


Map of the member states of Interpol 2024.svg

 


البلد Flag of France.svg فرنسا  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
المقر الرئيسي ليون  تعديل قيمة خاصية (P159) في ويكي بيانات
تاريخ التأسيس 7 سبتمبر 1923  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
مكان التأسيس فيينا[1]  تعديل قيمة خاصية (P740) في ويكي بيانات
الوضع القانوني منظمة دولية  تعديل قيمة خاصية (P1454) في ويكي بيانات
منطقة الخدمة عالميًّا  [لغات أخرى]  تعديل قيمة خاصية (P2541) في ويكي بيانات
اللغات الرسمية الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
العربية  تعديل قيمة خاصية (P37) في ويكي بيانات
الرئيس كيم جونغ يانغ (7 أكتوبر 2024–25 نوفمبر 2024)[2]  تعديل قيمة خاصية (P488) في ويكي بيانات
الأمين العام يورغن ستوك (7 نوفمبر 2014–)[3]  تعديل قيمة خاصية (P3975) في ويكي بيانات
الموازنة 113000000 دولار أمريكي (2017)  تعديل قيمة خاصية (P2769) في ويكي بيانات
عدد الأعضاء 194 دولة  تعديل قيمة خاصية (P2124) في ويكي بيانات
عدد الموظفين 819 (2014)
756 (2013)[4]

وعلى الرغم من موقفها المحايد سياسيًا، فقد انتقد البعض الوكالة لدورها في الاعتقالات التي يزعم المنتقدون أنها ذات دوافع سياسية. انتقدت الجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا (PACE) في إعلانها، المعتمد في أوسلو (2010), وموناكو (2012), واسطنبول (2013)، وباكو (2014)، بعض الدول الأعضاء في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لإساءة استخدام آليات التحقيق الدولي وحثت على لدعم إصلاح الإنتربول من أجل تجنب الملاحقة القضائية ذات الدوافع السياسية.، ينتقد قرار الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا الصادر في 31 كانون الثاني / يناير 2014 آليات عمل لجنة مراقبة ملفات الإنتربول، لا سيما الإجراءات غير العدائية والقرارات الجائرة. في عام 2014، اعتمدت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (PACE) قرارًا بإجراء تحليل شامل لمشكلة إساءة استخدام الإنتربول وإعداد تقرير خاص بهذا الشأن. في أيار / مايو 2015، في إطار إعداد التقرير، نظمت لجنة الشئون القانونية وحقوق الإنسان التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا جلسة استماع، أتيحت خلالها الفرصة لممثلي المنظمات غير الحكومية والإنتربول للتحدث.

المصدر : الجزيرة + وكالات