رد وتعليق الحكومة على حقيقة اخبار خطف البنات بعد تخديرهم بشكة دبوس, عدد البنات المختطفين فى مصر واسمائهم

رد وتعليق الحكومة على خطف البنات بعد تخديرهن بشكة دبوس والمادة 290 نصت على أن كل من خطف بالتحايل أو الإكراه شخصًا، يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن عشر سنوات، فإذا كان الخطف مصحوبًا بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمس عشرة سنة، ولا تزيد على عشرين سنة، أما إذا كان المخطوف طفلًا أو أنثى فتكون العقوبة السجن المؤبد، ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.,حقيقة اخبار خطف البنات بعد تخديرهم بشكة دبوس, خطف البنات بعد تخديرهن بشكة دبوس ,عدد البنات المختطفين فى مصر واسمائهم الدولة في الآونة الأخيرة عدلت وشددت النصوص القانونية الواردة بأحكام قانون العقوبات المصري الخاصة بحوادث الخطف، مشيرًا إلى أنه يجب وضع عقوبة مغلظة للمتهمين بنشر الشائعات عن موضوع الخطف، حتى نتمكن من إنهاء تلك الشائعات، وتحقيق الردع العام والخاص..

خطف البنات بعد تخديرهن بشكة دبوس.. انتشرت خلال الساعات الماضية تحذيرات عديدة على مواقع التواصل الاجتماعي عن سرقة أعضاء الفتيات من خلال وخز إبرة في وسائل النقل العام، وأثارت هذه الأخبار المتداولة حالة من الذعر بين بعض المواطنين.

انتشرت هذه الأخبار على نطاق واسع لإثارة الجدل في الشارع المصري، مما دفع بعض المختصين

للتأكيد على أن ما تردد عن عصابة وخزت الضحية بإبرة ثم فقدت الوعي بعد هذا الوخز،

وأن العصابة خطفتها هي لجان إلكترونية تستهدف نشر الرعب والخوف بين المواطنين.

وفحصت الأجهزة الأمنية خلال الأيام الماضية مزاعم خطف فتيات لمعرفة مدى صحة ذلك،

خطف البنات بعد تخديرهن بشكة دبوس

تحدثت وسائل الإعلام المصرية عن رسالة غريبة تظهر فجأة على هاتف المواطنين، يتم تناقلها بشكل كبير خلال الساعات القليلة الماضية.

وكشفت الرسالة المنتشرة على الجروبات، أنه توجد طريقة جديدة للخطف، عن طريق الشك بالدبوس، الذي يتسبب في حالة من الإغماء الفوري سواء للفتاة أو الشاب، وتقوم العصابة باصطحابه بعربية أخرى في انتظارهم، وهو موضوع عار تماما من الصحة، وما هو إلا محاولة لنشر الشائعات ونشر الرعب في نفوس المواطنين، وخصوصا أن الأجهزة الأمنية لم تعلن عن تلقيها أي بلاغات بهذا الشأن.

وعلق عميد معهد القلب السابق جمال شعبان، على كثرة المنشورات المتداولة على اختطاف الفتيات من خلال تخديرهم عن طريق الحقن.

وكتب شعبان عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “استحالة شكة دبوس تعمل تخدير كلي، لأن التخدير محتاج حقن في الوريد بجرعات معينة مش قليلة، ومش بالبساطة ولا السهولة اللي أنتم متخيلينها”

اخبار خطف البنات بعد تخديرهم

ما حقيقة تلك الحقائق ومدى قدرة تلك الإبر على الغياب العقلي للمواطن خلال دقائق؟
الأطباء: لا صحة لها
وقال الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”،
إن هذه الادعاءات مجرد شائعات يتم تداولها ، موضحا أنها داخل غرف العمليات.
حيث يقوم أطباء التخدير بحقن المريض مباشرة في الدم بجرعات كبيرة، وفي كثير من الحالات يصعب على الشخص أن يفقد وعيه.
وأضاف الدكتور جمال شعبان: “ما هذه المادة السحرية التي يفقد الإنسان وعيه بوخز تحت الجلد” ،
مستنكرًا حقيقة تلك الحقن المخدرة موضحًا أنهم بحثوا عن الحبوب والأدوية المخدرة التي يتناولها
بينما أوضح بعض المتخصصين أنه عندما يقرر طبيب التخدير تخدير الشخص عن طريق الحقن العضلي أو الوريدي،
فإنه يبدأ بالتخطيط لتخديره، مع معرفة عمر المريض ووزنه لحساب الجرعة المناسبة من التخدير،
وليس مجرد وخز الشخص من التخدير أعلى بدون خلع الملابس ، تم نشر مؤخرًا. 

من جهته قال مصدر أمني، إن ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول اختطاف فتيات

في المحافظات وتعاطي الإبر المخدرة غير صحيح، محذرا من الانجرار إلى الشائعات لأنها تزعج الأمن والسلام الاجتماعي.

ومواكبة “التيار”، مستغلين التحذيرات التي انتشرت مؤخرًا على مجموعات فيسبوك

من استغلال البعض لوجود الفتيات وحدهن ومحاولة تخديرهن بـ “إبرة” تحتوي على مادة مخدرة وتعرضهن للاختطاف.

من جهته قال المحامي محمد سالم ، إن مواقع التواصل الاجتماعي ليست بيئة مناسبة لتداول

  • ما قد يحصل عليه البعض من الأخبار بسبب مخاطر نشر الأخبار الكاذبة.
  • حقيقة خطف البنات بعد تخديرهن بشكة دبوس
  • خطف البنات بعد تخديرهن بشكة دبوس

من جانبه، قال المحامي بالنقض عصام الطباخ، إن بث شائعات خطف الأطفال والفتيات ظاهرة خطيرة ومخيفةۛ للأسرة المصرية بالكامل، وتشكل تهديدا مباشرا للأمن المجتمعي والأمن القومي المصري.

تم النشر في
مصنف كـ مـنوع

بواسطة عبدالعزيز السيد

الاسم: [عبد العزيز السيد] البريد الإلكتروني: [abdelazez@elqnah-news.com] رقم الهاتف: [01210098700] العنوان: [المنصورة - توريل] الهوايات : [السفر - القرائة]