10 اسباب شائعة لوجع الظهر وآلام المفاصل وسببها وعلاجها

ألم الظهر وآلام المفاصل من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا، حيث يعاني منها ما يقرب من 80٪ من الأشخاص في مرحلة ما من حياتهم. يمكن أن يكون سبب ألم الظهر وآلام المفاصل مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك:

  • العمر: تزداد احتمالية الإصابة بألم الظهر وآلام المفاصل مع تقدم العمر، حيث تصبح العظام والمفاصل أكثر ضعفًا.
  • الوزن الزائد: يمكن أن يؤدي الوزن الزائد إلى زيادة الضغط على العمود الفقري والمفاصل، مما يؤدي إلى الألم.
  • الأنشطة اليومية: يمكن أن تؤدي بعض الأنشطة اليومية، مثل الرفع أو السقوط أو الجلوس لفترة طويلة، إلى إصابة العمود الفقري والمفاصل.
  • الإصابات الرياضية: يمكن أن تؤدي الإصابات الرياضية، مثل الالتواءات والكسور، إلى إصابة العمود الفقري والمفاصل.
  • الأمراض المزمنة: يمكن أن تسبب بعض الأمراض المزمنة، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو هشاشة العظام، ألمًا في الظهر والمفاصل.

أعراض ألم الظهر وآلام المفاصل

يمكن أن تختلف أعراض ألم الظهر وآلام المفاصل حسب سبب الألم. بشكل عام، قد تشمل الأعراض ما يلي:

  • ألمًا أو وخزًا أو تنميلًا في الظهر أو المفاصل.
  • تصلبًا أو محدودية في الحركة في الظهر أو المفاصل.
  • تورمًا أو احمرارًا في الظهر أو المفاصل.
  • صعوبة في النوم.

علاج ألم الظهر وآلام المفاصل

يعتمد علاج ألم الظهر وآلام المفاصل على سبب الألم. بشكل عام، قد يشمل العلاج ما يلي:

  • الراحة: يمكن أن تساعد الراحة في تخفيف الألم والالتهاب.
  • التمارين الرياضية: يمكن أن تساعد التمارين الرياضية في تقوية العضلات والأربطة التي تدعم العمود الفقري والمفاصل، مما قد يساعد في تخفيف الألم.
  • الأدوية: يمكن استخدام الأدوية، مثل المسكنات أو مسكنات الألم غير الستيرويدية، لتخفيف الألم والالتهاب.
  • العلاج الطبيعي: يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تقوية العضلات والأربطة التي تدعم العمود الفقري والمفاصل، وتحسين نطاق الحركة، وتقليل الألم.
  • الجراحة: قد تكون الجراحة ضرورية في بعض الحالات، مثل إذا كان الألم شديدًا أو إذا لم يستجب للعلاجات الأخرى.

اخبار متعلقة ب10 اسباب شائعة لوجع الظهر وآلام بالروابط التالية »

أقرأ ايضــا..

اسباب وجع الظهر ..سبب آلام المفاصل .. علاج الم الظهر والمفاصل

حيث ويعاني بعض الأطفال من الإعياء المفاجئ وعدم القدرة على الحركة وألم في الظهر والمفاصل وذلك بسبب نقص فيتامين «د».

أعراض نقص «فيتامين د».. منها ألم الظهر والمفاصل والان إلى التفاصيل :

صحة ويساعد «فيتامين د» أيضا على امتصاص الكالسيوم، كما أن لنقص فيتامين د عدة أعراض يقدمها «هن» في التقرير التالي.

أعراض نقص فيتامين د عند الأطفال

يعاني بعض الأطفال من الإعياء المفاجئ وعدم القدرة على الحركة وذلك بسبب نقص فيتامين «د»، قال الدكتور مروان سالم أخصائي التغذية العلاجية لـ«هن»: «بالنسبة لأعراض نقص فيتامين «د» قد يعاني المريض من الأعراض التالية:

  • إجهاد شديد
  • ألم في الظهر والمفاصل
  • فقدان الشهية
  • هزال عام

اسباب وجع الظهر وآلام المفاصل وعلاجها

تلك الأعراض التي تصيب الطفل ربما في مراحل حياته المبكرة وقد يكون علاجها بسيطا في البداية ويمكن علاجه، ذلك لأنها على مدار السنين تسبب للطفل عدم التركيز والتشتيت إذا لم تعالج في فترة البناء.

أسباب نقص فيتامين د عند الأطفال وعلاجه

اعراض نقص فيتامين «د» واضحه ويمكن علاجها مبكرًا، ويتعرض الطفل لنقص ذلك الفيتامين بسبب عدم تعرضه للشمس بشكل صحي وأوقات مناسبة، ذلك لأن الشمس تمد جسم الطفل بالعديد من الفيتامينات المهمة لبناء جسده وتكوينه الداخلي، ومن ضمن الأسباب أيضًا أن بعض الأمهات لا يهتمون بالنظام الغذائي للطفل وبالتالي يتعرض الطفل للمأكولات الغير مناسبة له والكثير منها لا يحتوي على فيتامين د، إلى جانب أن العلاج من نقص ذلك الفيتامين أمرًا سهلا بالنسبة للطفل، وهو الحرص على نظامه الغذائي وتعرضه للشمس بجانب المكملات التي تحتوي على الفيتامين الناقص في جسمه.

أعراض نقص فيتامين د عند الكبار

لأعراض نقص فيتامين «د» عند الكبار فهي تشبه تمامًا أعراض الصغار، ذلك بعد إضافة أعراض جديدة وهي الاكتئاب المفاجئ وفقدان الشغف في ممارسة الهوايات التي تحبها وأخرى منها:

  • ألم في الظهر والمفاصل
  • الحرق بطئ
  • هزال وضعف عام

تؤثر على أصحاب السمنة وأصحاب البشرة السمراء، إذ أن صبغة الميلانين في حالة أصحاب البشرة السمراء تعمل انعكاس الضوء الشمس فلا يستفيد الجلد من ضوء الشمس الذي يحتوي على فيتامين د.

علاج نقص فيتامين د عند الكبار

بالنسبة لنقص فيتامين د عند الكبار يمكن علاجه من خلال، حقنة كل تلت شهور وحقنة كل أسبوعين على حسب العمر والسن، بالإضافة إلى نصيحة الطبيب بأن يقوم المريض بعمل تحليل لقياس نسبة فيتامين د في الدم كل فترة، أغلب مرضى السمنة يعانون من نقص فيتامين د يعتبر فيتامين «د» من الفيتامينات المهمة جدًا للجسم، وذلك لأنه يحافظ على قوة العظام ويساعد على بنائها لأنه أساسي لعمل الكالسيوم والفسفور، كما يحمي من الكُساح، وهو اضطراب يتسبب في ضعف العظام لدى الأطفال والكبار.