100 جنيه الفضة هي عملة تذكارية غير متداولة من الفضة فئة 100 جنيه، صدرت في مصر بمناسبة استضافة مصر لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ 2022.
التصميم : يظهر في ظهر العملة شكل المئة جنيه ومن الأمام لوجو قمة المناخ، واسم المؤتمر بالغتين العربية والإنجليزية.
المواصفات
- الوزن: 31.1 جرام
- العيار: 925
- القطر: 38.61 مم
السعر : تم طرح العملة للبيع في جناح وزارة المالية بالمنطقة الخضراء بسعر 750 جنيها.
القيمة التاريخية : تتميز هذه العملة بقيمة تاريخية، حيث إنها تحيي ذكرى حدث مهم في تاريخ مصر، وهو استضافة مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ 2022. كما أنها تعد عملة نادرة، حيث تم إصدار عدد محدود منها.
التداول : لا يتم تداول هذه العملة في الأسواق، حيث إنها عملة تذكارية غير متداولة.
- صورة الـ 100 جنيه الفضة عملة تذكارية بمناسبة قمة المناخ.
- اسعار المائة جنية الفضة الجديدة.
- طريقة الحصول على العملة 100 جنيه فضة.
- 100 جنيه شعار قمة المناخ.
أقرأ ايضــا..
المشاركون في قمة المناخ
– 41 ألفًا و174 مشاركًا، من بينهم 110 من قادرة ورؤساء وزعماء ورؤساء حكومات دول، 3 آلاف إعلامي وصحفي، والباقون من ممثلي المنظمات والهيئات والجهات المعنية والزائرين.
القضايا المطروحة بقمة المناخ
– الإبقاء على تعهد بدرجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية، في ظل توقعات بارتفاعها بنسبة 2.5% إذا لم يتم التحرك العاجل.
– خفض الانبعاثات الضارة للمناخ بنسبة 45% حتى عام 2030.
– خفض أعداد من يعانون من الفقر بسبب المناخ، حيث وصل عددهم إلى 720 مليون إنسان.
– تخصيص أكثر من تريليون دولار للإنفاق على مشروعات العمل المناخي، كل دولار يتم استثماره في المناخ يجلب 4 دولارات.
– البحث عن سد الفجوة التمويلية العالمية، التي تتراوح بين 3 – 4%
– إفريقيا تحتاج إلى 2.8 تريليون دولار حتى 2030 بمتوسط 277 مليار سنويا لمواجهة تغيرات المناخ، بينما تحصل في الوقت الحالي على 29.5 مليار دولار سنويا فقط.
– القمة مطالبة بمضاعفة المبلغ المخصص للتكيف في إفريقيا باعتبارها الأكثر تضررًا للوصول إلى 62 مليار دولار سنويا.
– الدول الأكثر عرضة لخطر المناخ تحتاج إلى إنفاق 20% من الناتج المحلي الإجمالي للتكيف
– 97 % من تمويل مشروعات التكيف في المناخ لإفريقيا تأتي من مصادر عامة، و3% فقط من القطاع الخاص.
– 600 مليون إفريقي يفتقدون لمصادر الطاقة بسبب التغيرات المناخية.
– 50 مشروعًا مطروحًا أمام القمة كنموذج للتحول إلى البيئة النظيفة موزعة بواقع 10 مشروعات في كل أقليم من الأقاليم الخمسة وفق توزيع الأمم المتحدة.
– الدول النامية تتحمل 60% من أضرار الاحتباس الحراري، التكلفة الأكبر للتصدي لتداعياتها.
– إحصاءات دولية أكدت أن 49% من البشر يعتقدون أن التغير المناخي لا يسبب ضررا كبيرا، والقمة مطالبة بزيادة الوعي.
– 3 % فقط حجم مساهمة الدول الإفريقية في الاحتباس الحراري
– 7 دول فقط من أصل 23 دولة أوفت بتعهداتها في تمويل الـ 100 مليار
– 60 % من تمويل مشروعات المناخ قائم على الاقتراض
– 88 % من الأسواق الناشئة لم تعد جاذبة للمستثمرين بسبب تداعيات التغيرات المناخية
– انبعاثات الميثان تتسبب بنسبة 30% للاحتباس الحراري
– 2% فقط تعادل 10 مليارات دولار تذهب لإجراءات التخفيف من انبعاثات غاز الميثان
– خفض انبعاثات الميثان يحتاج إلى 10 مليارات دولار سنويا
– أمريكا اللاتينة ودول البحر الكاريبي وإفريقيا ثاني وثالث أكثر الأقاليم مساهمة في انبعاثات الميثان
– قطاعات الطاقة والزراعة والنفايات تتسبب في 90 % من انبعاثات الميثان
– 62 % من تمويل مشروعات عمل المناخ قائم على الاستدانة.