اعرف موعد يوم شم النسيم 6 مايو 2025 متي يصادف اجازة شم النسيم 2025
يوافق يوم الاثنين, 20 مايو شم النسيم في مصر 2025, اجمل صور عن شم النسيم وفصل الربيع جديدة “غير البيض والارانب” وأجمل صور البنات على البلاج في شم النسيم, هو عطلة وطنية مصرية بمناسبة بداية فصل الربيع واستمر الاحتفال به دون انقطاع في كل مراحل التاريخ المصري يقع شم النسيم دائما في اليوم التالي لعيد الفصح المسيحي النهارده يوم شم النسيم وماشاء الله الشمس معقوله ودرجة حرارتها مقبولة لاستنشاق نسمات الربيع المنعش البديع ،وجو ممتاز الفسح والرحلات وقبل ما نتكلم على الفسح والرحلات بنقدم اجمل مجموعة صور للاحتفال بأعياد شم النسيم ارسلها لحماتك واصحابك وكل حبايبك اجمل الصور لفصل الربيع اسم شم النسيم جاى من كلمة شمو وهيا كلمه هيروجلي في. عيد شم النسيم عند المصريين القدام بيعلن بداية الحياه لإن المصريين القدام شافو ان الربيع بداية الحياه.
وطبعا لاتخلو صور شم النسيم من الصور التي بيض ملون و ارانب انا كلنا هنقدم حاجات جديده ومجموعة صور مناظر طبيعية و اجمل باقات الزهور بمناسبة شم النسيم يحتفل المصريون بيوم شم النسيم منذ آلاف السنين.
6 مايو 2025
اجمل صور عن شم النسيم وفصل الربيع جديدة “غير البيض والارانب” وأجمل صور البنات على البلاج في شم النسيم
صور البنات على الشاطيء البلاج في يوم شم النسيم.
وأمتلأ الساحل الشمالى وشواطئ الاسكندرية وبلطيم و جمصة وراس البر بالشباب والبنات الذين يحتفلون بأعياد فصل الربيع وأقيمت حفلات الغناء والرقص على الشواطئ طول يوم شم النسيم يبدأ المصريون بعد أيام الاحتفال بعيد شم النسيم، وهو طقس تاريخي يرجعه البعض للفراعنة
حمل الان اجمل صور عن شم النسيم جديدة مناظر طبيعية
أحلى تهنئه لصديقتي بشم النسيم بصور جميلة صور بنات لشم النسيم جديدة كل سنة وانتم طيبين بناتطيب هنتكلم عن اجمل ما كتب على المعابد المصرية بمناسبة احتفالات شم النسيم
أجمل ما كتب على جدران المعابد المصرية عن شم النسيم
رغم أن المصريون لا يعلمون أسباب الاحتفال بذلك العيد الوطني الذي يُعرف بـ”شم النسيم”، والذي وصفه المؤرخون بأقدم وأعظم الأعياد في العالم، إلا أنهم مازالوا يمارسونه بنفس تقاليده القديمة، ففي بداية الربيع وفي اليوم التالي لعيد القيامة المسيحي، يخرج كل أطياف الشعب المصري من منازلهم حاملين طعامهم هذا، ويذهبون إلى الحدائق المفتوحة، ليحتفلوا بعيدهم طوال اليوم، بين النباتات الخضراء والزهور والفسيخ.يرجع المؤرخون ذلك الاحتفال الوطني إلى 2700 قبل الميلاد، وتحديدا في أواخر الأسرة الفرعونية الثالثة، فكان المصري القديم يحتفل بذلك اليوم اعتقادا منه أن الحياة بُعثت في الأرض كلها، ولقد سجل المؤرخ اليوناني بلوتارخس في القرن الأول الميلادي، أن المصريون القدماء كانوا يقدمون البصل والخس والسمك المملح للآلهة، ويعود إسم “شم النسيم” إلى الكلمة الهيروغليفية “شمو”، وهي تعني شموس، تحرف ذلك الاسم مع بداية العصر القبطي ليتحول إلى “شم النسيم”.كان الإحتفال في العصور الفرعونية، يبدأ في الليلة الأولي التي تُسمى حاليا بليلة الرؤية، فيذهبون لأداء الصلاة في المعابد، وعند طلوع الشمس يبدأ العيد بمهرجان شعبي كبير، يشترك فيه كل طوائف الشعب، وقد أظهرت البرديات أهمية الأطعمة التي يتناولها المصريون في ذلك اليوم، ففي بردية الإله “بتاح”، كان البيض الملون يرمز إلى “خلق الحياة”، لذلك صورت الإله بتاح وهو يجلس على الأرض على هيئة بيضة، كما ورد في كتاب الموتى وأناشيد إخناتون، إنهم كانوا يكتبون علي البيض دعواتهم وأمانيهم في العام الجديد، ثم يضعونه في سلة مصنوعة من سعف النخيل، ويعلقونها بالشرفات وأغصان الشجر، لتتحقق أمانيهم.أما الفسيخ، فكان له مكانة خاصة لدى المصري القديم، حتي أنه كان يصحبه في مقبرته لقدرته على تحمل رحلة الوصول إلى العالم الآخر، وكان السمك البوري والملوحة أفضل ما يصنعونه منه، ولقد وصف المؤرخ الإغريقي “هيرودوت” أن المصريون كانوا يحتفلون بشمس النسيم بأكل الفسيخ على ضفاف النيل، اعتقادا منهم أن النيل “شريان الحياة”، والوحيد القادر على القضاء على ثالوث الفقر والجهل والمرض.دخل البصل الأخضر ضمن مراسم الاحتفال بشم النسيم في عصر الأسرة السادسة، بعد أن أصيب أبن أحد الملوك بمدينة “منف” بغيبوبة مفاجأة، وداواه الكاهن الأكبر لمعبد آمون ببصلة، فاعتبره المصريون رمزا لصرف الشيطان، وجعلوه جزءا مهما من الاحتفال، كما أظهرت النقوش والرسوم على جدران المعابد، أن المصريون كانوا يقدمون “الخس” كقربان إلى الإله “مِن” إله التناسل، وأثبتت الدراسات الحديثة التي أجراها علماء التغذية في السويد أنه أفضل النباتات التي تمنح الخصوبة، لإحتوائه على فيتامين “هـ”، كما جاء في بردية “إبريس” أقدم البرديات الطبية في التاريخ، أن زيت الخس كان يستعمل في علاج القرحة.اماكن يمكن الخروج فيها فى شم النسيم 2025
وعادة ما كان المصريون يتجمعون أمام الواجهة الشمالية للهرم قبل غروب شمس ذلك اليوم، ليتمكنوا من مراقبة اللحظات الأخيرة للشمس وهي تقترب من قمة الهرم، فتبدو كأنها تجلس فوقه وأشعتها تشطره لقسمين، تلك الظاهرة مازالت تحدث في يوم 21 مارس من كل عام، في الدقائق الأخيرة من الغروب، ولقد تمكن عالم الفلك البريطاني “ريتشارد بروكتور” من تسجيل لحظة الإنشطار لأول مرة في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي.بوستات شم النسيم والمصريين خارج مصر
يأتي شم النسيم متوافقا مع عيد الفصح، الذي يحتفل به اليهود بمناسبة خروجهم من مصر، وقد ذكر الكتاب المقدس بالعهد القديم، استغلال اليهود احتفالات المصريين بشم النسيم وهربوا حاملين ثرواتهم من الفضة والذهب التي سلبوها، كما أنه يلي عيد القيامة لدى العقيدة المسيحية بيوم، لذلك أصبح الاحتفال بذلك اليوم يجمع الشعب المصري بكل أديانه.