احسن موضوع تعبير عن الام وفضلها متي موعد عيد الام 2025 مقال عن الام بالعناصر قصير جداً

نعرض اليكم الان على موقع القناة نيوز الاخباري الان ننشر لكم متي موعد عيد الام 2025 .. احسن موضوع تعبير عن الام وفضلها بالعناصر قصير جداً.وذلك حيث ننشر لكم الان الموعد الرسمي لعيد الام الان وعبر القناة نيوز الاخباري نقدم لكم الموعد الاساسي ليوم الام الذي يتم الاحتفال به في كل يوم من كل عام ، حيث يتم التعرف على فضل الام ونشر مواضيع تعبير عن الام وفضلها في حياتنا وللاسرة ، ان الام هي مدرسة المستقبل والماضي والحاضر ،حيث لا نستطيع ان ان نتابع حياتنا بدونها ،انها الام انها كل شيئ.

موعد عيد الام 2025 .. احسن موضوع تعبير عن الام وفضلها بالعناصر قصير جداً

موعد عيرد الام ونشر موضوع تعبير عن الام وفضلها لهذا العام 2025 ، حيث نعمل بشكل دوري على تقديم كل جديد وحديث وحصري في عالم الانترنت ليفيدكم في حياتكم.

عناصر كتابة موضوع تعبير قوي و ممتاز عن الام و فضلها:

  • ماذا تعني كلمة الام.
  • ما هو فضل الام و دورها.
  • ما هو واجبنا تجاة امهاتنا.
  • الاسلام و الام.

الام هي اسمى كلمات الوجود و هي كلمة لها سر عظيم و غريب و من يعرف عدة لعات اخرى بجانب اللغة العربية يعلم تماما ان كلمة ام او ماما متكررة في جميع لهجات العالم بنفس الاحرف ذاتها في جميع اللغات, و هو امر يدهشنا و لا يدعنا نقول سوى سبحان الله , فان حتى حروف الكلمة و هي الميم و الالف هي من اسهل الحروف التي يستطيع الطفل الرضيع نطقها و اخف الاحرف على لسانه و اقربها الى قلبه و عقله , و هي كلمة تلخص كل معاني العطاء و التضحية و الحب و الحنان و علاقة الطفل بامه هي علاقة وثيقة و غريبة و ذات طبيعة خاصة لا يمكننا فهمها او تفسيرها بل لا يسعنا فقط سوى احترامها و التعجب من قوتها و صمودها.

و فضل الام عظيم و هو لا يخفى ابدا على عاقل ,فان فضل الام بالتأكيد يتناسب مع مدى عطائها و تضحيتها لسنين و سنين , و يتناسب مع مدى حبها و اخلاصها و تفانيها فاي ام هي مدرسة لتعلم القيم و المثل و التربية و الصبر و العطاء , فهي التي تسهر و هي التي تربي و هي التي تلاعب و تدلل و تلاطف و هي التي تقول لا و ترشد و تعاقب و تقسو اذا لزم الام و هي ايضا لتي تغفر في اسرع وقت و تنسى دون حرج او صعوبة او معاناة.

و هذا المنطلق فان واجبنا تجاة الام هو التكريم و الرحمة و المساعدة و المساندة في الكبر و من واجبنا نحوها برها و طاعتها في غير معصية و اسعادها و ارضائها بشتى الطرق, فالام عي الحنان و هي الحضن الحاني المعطي فكيف لنا ان نقسو عليها او ان نقلل من شأنها او ندخل الحزن و الحسرة الى قلبها بعد كل ما بذلته من تضحيات و بطولات و تفاني و زراعة الامل فينا على مر السنين.

و لقد كرم الاسلام المرأة و اعطاها جميع حقوقها اجمعين و بالتأكيد فان الاسلام لم يغفل المرأة الام و لم يهمل حقها الشرعي في التكريم و در الجميل و تسديد دين السنين جميعها مع اننا نعلم جميعا ان الابن لا يمكنه رد جميل امه و معروفها عليه مهما فعل لها من امور و تضحيات و عطاء فعطاء الامر يختلف تماما عن اي عطاء او معروف قد نتلقاة من اي شخص ايا كان , و لهذا كرم الاسلام الام و وضعها في مكانة عالية و اوجب على الابناء برها و طاعتها و وضع طاعتها و رضاها بعد رضا الله مباشرة و كرر الله تعالى ذلك عدة مرات في كتابة العزيز.

وفضل الام كبير لايحصى ولا يعد هى التى منحتنا الحب وعلمتنا هى التى احبتنا ولازالت تحبنا وتضحى من اجل راحتنا ادام الله نعمة الام وبارك الله فيها وادامها تاجا فوق الرءوس .

وكلمه لكل من فقد الام لابد ان تذكرها وتطلب الرحمه لها وتتذكر فضلها ادعوا لها هذه الدعوه هى التى تنفعها الان ولد صالح يدعوا لها ومن الممكن ان تزور اقاربها او اصدقائها او احبائها فهذا برها بعد موتها رحم الله من مات وبارك فى اعمار الامهات .

ويجب على الابناء ان يطيع الاباء والامهات وان تبر الام وتحسن اليها وتحترمها وتحاول ان تسعدها وتكسب رضاها كى يرضى عنك الله ويبرك ابناؤك ولا تنسى كل ما تفعله مع امك اليوم تراه من ابماؤك غدا كانه كتاب تسطره بيدك ويقراه لك اولادك برها طاعه وعباده كل عام وكل ام بخير .

تنحسر الكلمات فى فمك وتتساقط الحروف منك ولا تستطيع وصف ما بداخلك حقاً عندما تحاول أن تتكلم عن ” الأم ” تلك الكلمة السحرية التى تنبض حباً وتفيض حناناً ، ولا أحد يستطيع وصفها تلك الكلمة التى تشعل تضحية وتشتعل من أجل أبنائها ، فلا أحد يستطيع أن يحدد حجم الجهد الذى تبذله أى أم فى سبيل سعادة أبنائها .

فهى تحملت الكثير والكثير من أجل أبنائها دون أن تنتظر أى مقابل فهى تفعل ذلك حباً فيهم فقط فهى التى حملت ابنها فى بطنها تسعة أشهر وتحملت الآلام وسهرت الليالى لينام وتعبت ليرتاح ، ولا يشعر الابن بالراحة والطمأنينة الا بجوارها .

فالأمهات هن بداية أى نجاح لدى الانسان هن البداية والنبتة الصالحة التى ظهرت فى أبنائهن ، فهى التى تؤسس الطفل منذ بدايته وهى المؤثر الأول والمباشر فى حياته ، وكلما كانت الأم مدركة وعلى قدر عالى من الوعى والثقافة كلما أخرجت لنا أجيال يفتخر بها المجتمع ، فكما يقال :” الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق “.

والان وفي ختام موضوعنا نشكركم على زيارتكم ،حيث سنبقى نطلعكم على الجديد اولا باول من خلال مجموعة من المحررين الذين يساعدونكم في الوصول الى المطلوب.

تم النشر في
مصنف كـ مـنوع

بواسطة عبدالعزيز السيد

الاسم: [عبد العزيز السيد] البريد الإلكتروني: [abdelazez@elqnah-news.com] رقم الهاتف: [01210098700] العنوان: [المنصورة - توريل] الهوايات : [السفر - القرائة]