Dicloxacillin خطورة برشام ديوكرافاسيتينيب لعلاج مرض الصدفية ,اضرار تناول دواء ديوكرافاسيتينيب  مخاطر Dicloxacillin الآثار الجانبية لاستخدام دواء ديوكرافاسيتينيب

دواء ديوكرافاسيتينيب

ديوكرافاسيتينيب هو دواء مثبط انتقائي لإنزيم تيروسين كيناز 2 (TYK2) تم تطويره لعلاج الصدفية.

الاستخدامات:

• الصدفية اللويحية من متوسطة إلى شديدة: أظهر ديوكرافاسيتينيب فعالية كبيرة في علاج الصدفية اللويحية من متوسطة إلى شديدة في التجارب السريرية.

الجرعة:

• الجرعة الموصى بها من ديوكرافاسيتينيب هي 6 ملغ مرة واحدة يومياً.
• يمكن تناول الدواء مع أو بدون طعام.

الآثار الجانبية:

• تشمل الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً لدواء ديوكرافاسيتينيب:
  • الإسهال.
  • الغثيان.
  • الصداع.
  • التعب.
  • ارتفاع ضغط الدم.

موانع الاستعمال:

• يُمنع استخدام ديوكرافاسيتينيب في المرضى الذين يعانون من:
  • حساسية تجاه الدواء أو أي من مكوناته.
  • عدوى نشطة.
  • قصور في الكبد أو الكلى.

التفاعلات الدوائية:

• يمكن أن يتفاعل ديوكرافاسيتينيب مع بعض الأدوية الأخرى، مثل:
  • الأدوية المثبطة للمناعة.
  • الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs).

الحمل والرضاعة:

• لا يُنصح باستخدام ديوكرافاسيتينيب أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية.

أقرأ ايضــا..

خطورة برشام ديوكرافاسيتينيب لعلاج مرض الصدفية

اضرار تناول دواء ديوكرافاسيتينيب  ,مخاطر Dicloxacillin وجد الباحثون أنه أكثر أمانًا من مثبطات JAK وأكثر فعالية من العلاجات الفموية الحالية المقدمة في NHS,وننشر الآثار الجانبية لاستخدام دواء ديوكرافاسيتينيب Dicloxacillin وأظهرت دراسة أجراها باحثون في كلية الطب بجامعة كولورادو أن استخدام ديوكرافاسيتينيب (Dicloxacillin) .

دواعي الاستعمال والاثار الجانبية Dicloxacillin

وافقت هيئة الدواء البريطانية، على دواء “ديوكرافاسيتينيب” لعلاج مرض الصدفية الجلدي المثير للحكة والصدفية تتسبب في ظهور بقع حمراء قشرية وحكة في الجلد ، وفي أقصى حالاتها يمكن أن تغطي الجسم كله تقريبًا ، مع حك العديد من المصابين به إلى حد النزيف.

وتم تعيين حبوب منع الحمل التي تسمى ديوكرافاسيتينيب، للمرضى الذين يعانون من أشكال متوسطة إلى شديدة من مرض الصدفية وقال الخبراء إن دواء ديوكرافاسيتينيب سيحسن حياة الآلاف من الناس في المملكة المتحدة..

وأظهر ديوكرافاسيتينيب في التجارب السريرية أنه يزيل حوالي ثلاثة أرباع طفح الصدفية من الجسم، حيث أن ديوكرافاسيتينيب هو أول علاج عن طريق الفم يتم الموافقة عليه لهذه الحالة منذ ما يقرب من عقد من الزمان.