بمناسبة احتفالات الشيعة بذكرى يوم عاشوراء 10/1/1446 الذي يوافق يوم وفاة الامام الحسين ،وبعد ايام قليلة يحين موعد اربعينية الامام الحسين التى توافق يوم 9/9/2025 وفى زكري اربعينية الامام الحسين التى توافق يوم 20 صفر 1446 ننشر قصيدة عن فاطمة الزهراء مكتوبة باسم الكربلائي وقصائد وفاة الزهراء مكتوبة ومجموعة أبيات شعرية في مدح فاطمة الزهراء عند أهل البيت.
لطميات استشهاد الزهراء مكتوبة
نعي للسيدة الزهراء ع
يايمه يل الزهرة الطولج انه اشتاگيت
مظلم ترة اخلافج اوموحش ييمه البيت
رديلي يايمه أو لتطويلي الغيبة
أبهل الدنيا انه احسن شو جني الغريبه
فگدج يماي العين أعلينه اكبر مصيبة
ابصوت الحزن يمه رديلي انه ناديت
ناديت رديلي مشتاگه انه الحضنج
يل شايلة امن البيت وانتي بصغر سنج
ضل ينتحب ألحسين او ينشد حسن عنج
من القهر والظيم يحنينه انه سليت
سلتني الفرگه والون ذبل روحي
أبجي نهار ابليل ماتنعد اجروحي
اعليج الگلب مكسور اعليج كل نوحي
اخذيني لحضانج من الفرگه انه مليت
تمت الحمد لله
ام غيث الذبحاوي
جديد
نعي طور حضريني يالزهرة الشيخ المعاتيق. مقام كورد
قصائد وفاة الزهراء مكتوبة
أقرأ ايضــا..
شعر عن فاطمة الزهراء قصير
قصيدة عن فاطمة الزهراء مكتوبة باسم الكربلائي
بين امصابه وبينج الله ايعين حسينج
من تغمض عينج يايمه يايمه
حنيت ورجف كلبي وصارت راحتي الونه
اذا منج ظلع كسرو حسين الخيل داسنه
اذا صاب الضلع بسمار حسين اسهام صابنه
ما يكدر اخيي ايكوم حرت اشلون اكومنه
كل ساع ايسحكونه وبالخيل ايرضونه
والدم اعله عيونه يايمه يايمه
الج حيدر لمن عصروج واخوي حسين اله الله
اذا عالكاع صليتي حسين اعله الرمح صله
اذا محسن اكبالج مات ذبحو بيده عبد الله
شرب دمه ولذيذ الماي كام ايصيحله اسم الله
ست اشهور اوليده واشكد فرفح بيده
منه الماي ايريده يايمه يايمه
اذا حركو عليج الدار حسين اخيامه حركوها
واذا مو يم علي ضربوج زينب يمه ضربوها
شفتيلج اخو امن الخيل حته اثيابه سلبوها
شفتيلج مره بهل الليل تباري ايتام خلوها
راحو مني اخواني ودهري اشكد سلاني
شيخلصها احزاني يايمه يايمه
عله امصاب الغريب حسين نارج تسعر وناري
عفته بخطة الميدان امسلب والجسد عاري
كلها اتجفنت وحسين بالطف جفنه الذاري
ومن كد ما ابروحه اجروح يقبض روحه اجه الباري
ملك الموت اتعذر لمن شاف المنحر
بدمه حسين اتعفر يايمه يايمه
اقارن بينج وبينه وعالخد دمعتي اتلالي
اذا نفرض نسيت حسين اشيمسح رسمه من بالي
شفت بالدنيه كلشي ايموت من ايسافر الغالي
مو بس الخيم من راح ضل حته الهوه خالي
جانت حلوه ايامه ماتت ليش احلامه
راح الجان احزامه يايمه
قصائد خالدة في مظلومية الزهراء
قصيدة قل للمغيب تحت اثواب الثرى (لمولاتنا المظلومة فاطمة الزهراء عليها السلام)
ماذا عَلَى من شْمِّ تُرْبَةَ اَحْمَد اَنْ لا يَشَمَّ مدى الزَّمانِ غَوالِيا
صُبَّتْ عَلىَّ مَصآئِبٌ لَوْ اَنَّها صُبَّتْ عَلَى الاَْيّامِ صِرْنَ لَيالِيا
قُلْ لِلْمُغيَّبِ تَحْتَ اَثْوابِ الثَّرى اِنْ كُنْتَ تَسْمَعُ صَرْخَتى وَنِدائيا
صُبَّتْ عَلىَّ مَصآئِبُ لَوْ اَنَّها صُبَّتْ عَلَى الاَْيّامِ صِرْنَ لَيالِيا
قَدْ كُنْتُ ذاتَ حِمىً بِظِلِّ مُحَمَّد لا اَخْشَ مِنْ ضَيْم وَكانَ حِمالِيا
فَالْيَوْمَ اَخْضَعُ لِلذَّليلِ وَاَتَّقى ضَيْمى وَاَدْفَعُ ظالِمى بِرِدائيا
فَاِذا بَكَتْ قُمْرِيَّةٌ فى لَيْلِها شَجَناً عَلى غُصْن بَكَيْتُ صَباحِيا
فَلاََجْعَلَنَّ الْحُزْنَ بَعْدَكَ مُونِسى وَلاََجْعَلَنَّ الدَّمْعَ فيكَ وِشاحيا
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
قصيدة قال سليم قلت يا سلمان
قال سليمٌ قلتُ يا سلمانُ هل دخلوا ولم يكن استئذانُ
فَقَالَ إِي وعِزَةِ الجبارِ وما على الزهراءِ من خمارِ
لكنها لاذتْ وراءَ البابِ رعايةً للسترِ والحجابِ
فمُذ رَأَوها عصروها عصره كادت بنفسي أن تموتَ حسره
نادت أيا فضةُُ أسنديني فقد وربي أسقَطُوا جَنِينِي
فَأسقَطَت بنتُ الهدى وا حزنَا جَنِينَها ذاكَ المسمَى مُحْسِنا
أتُضْرَمُ النارُ بِبَاب دَارِها وآيةُ النُورِ على منارِها
وبابُها بابُ نبيِ الرحمةْ وبابُ أبوابِ نجاةِ الأمة
بل بابُها بابُ العليِ الأعلى فثَمَ وجهُ اللهِ قد تجَلَى
فاكْتَسَبُوا بالنارِ غَيرَ العارِ ومن ورائِهِ عذابُ النارِ
ما أجْهَلَ القومَ فإن النارَ لا تُطْفِأُ نورَ اللهِ جَلَ وعلى
فاحْمرَتِ العينُ وعينُ المعرفةْ تُذْرَفُ بالدمعِ عَلى تلك الصِفَةْ
ولا يُزيلُ حُمْرَةَ العَينِ سِوى بِيضُ السُيوفِ يومَ يُنْشَرُ اللِوا
وللسياطِ رَنَةٌ صَدَاهَا فِي مَسْمَعِ الدَهْرِ فَمَا أَشْجَاهَا
والأَثَرُ البَاقِي كَمِثْلِ الدُمْلُجِ في عَضُدِ الزَهْرَاءِ أَقْوَى الحُجَجِ
ومن سَوَادِ مَتنِهَا اسْودَ الفضا يا ساعدَ اللهُ الإمامَ المرتضى
ووَكزُ نَعلِ السَيفِ فِي جَنْبَيْهَا أتَى بِكُلِ مَا أَتَى عَليها
ولَسْتُ أَدْرِي خَبَرَ المِسْمَارِ سَلْ صَدْرَهَا خِزَانَةَ الأسْرارَ
وفِي جَبِينِ المَجْدِ ما يُدْمِي الحَشَا وهَلْ لَهُمَ إخْفاءُ أمرٍ قد فشا
والبابُ والجِدَارُ والدِمَاءُ شُهُودُ صِدْقٍ مَا بِهَا خَفَاءُ
لَقَدْ جَنَىْ الجَانِي عَلَى جَنِينِها فَانْدَكَتِ الجِبَالُ مِنْ حَنِينِها
أََهَكَذَا يُصْنَعُ بِابْنَةِ النَبِي حِرْصًا على المُلكِ فَيَا لِلْعَجَبِ
أَتُمْنَعُ المَكْرُوبَةُ المَقْرُوحَه عَنِ البُكَاءْ خَوْفًا مِنَ الفَضِيحَةْ
واللهِ يَنْبَغِي لَهَا تَبْكِي دَمَا مَا دَامَتِ الأَرْضُ ودَارَتِ السَمَاءْ
لِفَقْدِ عِزِهَا أبِيهَا السَامِي ولِاهْتِضَامِهَا وذِلِ الحَامِي
لَكِنَ كَسْرَ الضِلْعِ لَيْسَ يَنْجَبِرْ إلا بِصِمْصَامِ عَزِيزٍ مُقْْتَدِرْ
إِذْ رَضُ تِلْكَ الأَضْلُعِ الزَكِيَةْ رَزِيَةٌ مَا مِثْلُهَا رَزِيَةْ
كلمات في حب الزهراء
عبقَت بطيب الجنة الزهراءُ
عَبَقَتْ بِطِيبِ الجَنَّةِ الزهراءُ ****** فتعطَّرتْ بشذائِها الأَرجاءُ
جاءَتْ الى الدُّنيا حبيبةُ أحمدٍ ****** صِدِّيقةً تهفُو لها الآلاءُ
فاستَبْشَرَ البيتُ العتيقُ ومكَّةٌ ****** وتسامَتِ الوِديانُ والبطحاءُ
وتهلَّلَ الهادي الأمينُ بنورِها ****** ولَنُورُ فاطمةِ البتولِ شِفاءُ
بِنتٌ مُطهرةٌ تفيضُ كرامةً ****** وصفيَّةٌ هي للبُدُورِ سَماءُ
بنتُ النبوَّةِ أَشرقَتْ مَولُودةً ****** سَطَعَتْ بوَجْهٍ يَعتلِيهِ بهاءُ
هي بِضعةُ المُختارِ سيدةُ النِّسا ****** مَرضيَّةٌ منصورةٌ شَمّاءُ
وزكيةٌ حُبِيَتْ بكلِّ قداسَةٍ ****** وكريمَةٌ للمكرُماتِ وِعاءُ
ولها مِنَ البَرَكاتِ ما لا ينتَهي ****** طُوبى لها إنَّ البَتُولَ سَناءُ
هي دَوحةُ النَسبِ الشريفِ أَرُومةً ****** عظُمَتْ أباً والكوثرُ الوضَّاءُ
جاءَتْ الى الدنيا تشاطِرُ أُمَّها ****** أعباءَ أحمدَ للحبيبِ هَناءُ
فخديجةُ الكبرى أعانَتْ فَذَّةً ****** خَيْرَ الورى فعَليُّ فالزهراءُ
وهناكَ مقدامْ أسَرَّ عُلُومَهُ ****** شيخٌ جليلٌ للنبيِّ وَقاءُ
حامَى عن البَيتِ الكريمِ مُجاهداً ****** لا يَنثني أبداً ولا يَستاءُ
بُشراهُ وهو يرى وليدةَ أحمدٍ ****** ونقيّةً مِنْ نسلِها الخُلَفاءُ
صلُّوا على ذُخْرِ النبيِّ مَودَّةً ****** إنَّ الصلاةَ على البتولِ دُعاءُ
ولَطُهْرُ فاطمةٍ يُجَلجِلُ آيةً ****** قُدسيةً منها الكمالُ يُضاءُ
صلَواتُ ربِّ العالمينَ تُظِلُّها ****** في جنَّةِ العلياءِ حيثُ تشاءُ
أبيات شعرية في مدح فاطمة الزهراء عند أهل البيت
بنت الحبيب (محمدٍ) نور الهدى = خير البرية سيد الشفعاءِ
أُمِّ الكرام بحسنها وجمالها= ونقائها وسنائها الوضاءِ
أُمُّ (الحسين) وأم أسباط التقى = من نسل طه أكرم الأبناءِ
هم آل بيت المجتبى أنعم بهم= وبأمهم بمسيرة الآناءِ
زهراء سيدة النساء وأمها= زوج الرسول جليلة الأضواءِ
نعم الحبيبة للحبيب وبنتها= نعم الزكية في أجل بهاءِ
ماذا أقول عن البتول وشأنها= بالفخر حَيَّرَ أحرفَ الإملاءِ ؟!
ماذا يقول المادحون وقدرها= ومقامها في ذروة العلياءِ ؟!
ماذا يقول الشعر عن ذات السنا= وبما تفيد فصاحةُ الشعراءِ ؟!
مَنْ كان سيدنا الحبيب المصطفى= طه يقوم لأجلها بلقاءِ
مَنْ عَطَّرَتْ بعطورها صدقاتها = لما هدتها معشر الفقراءِ
مَنْ دافعت عن حِبِّهَا طه النبي= بالبيت بذَّت أشرس الأعداءِ
ردَّت عدوا يعتدي بجهالة = يؤذي الحبيب بغلظةٍ وجفاءِ
وبهجرة المختار طه هاجرت= لمدينة نبوية فيحاءِ
ولحيدرٍ ليث المعارك زوجها= كانت رفيقة دربه بنقاءِ
وبسِرِّهِ طه النبي المجتبى= خصَّ البتولَ بقادمِ الأنباءِ
سُرَّتْ وبشَّتْ في سرور بعدما= كانت بحزن جامع وبكاءِ
أحبب بها بحياتها ومماتها= وخلودها في جنة غَنَّاءِ
أنعم بها خير النساء وأمها= وبنسلها وبفارس الهيجاءِ
أعني عَلِيَّاً زوجها من قدره= قدرٌ رفيعٌ ساطع بضياءِ
زوج البتول من ارتقى أعلى الذرا= بجهاده في قمةٍ شَمَّاءِ
يا أم (حسن) و(الحسين) و(زينب)= إني أتيت بلهفتي وولائي
هل تقبلين قصيدتي بمحبتي= ضمن الشداة بمدحتي وغنائي
رمنا بمدحك بالنشور شفاعةً= تأتي لنا من سيد الكرماءِ
طه النبي المصطفى خير الورى= بقضاء ربي أحكم الحكماءِ
صلى الإله على الرسول المجتبى= ما طار طيرٌ في عنان فضاءِ !!
نعي عن فاطمة الزهراء مكتوب يمه يايمه
قصيدة عن حب فاطمة الزهراء مكتوبة مولد
قد جئتُ أدنو من حمى الزهراءِ= بالحب أرجو في السنا إعلائي
يا حاجب الأنوار أبلغ زهرةً= للحسن أني هاهنا برجائي
هل تسمحين بمدحةٍ أشفي بها = قلبي المعلل فالمديح دوائي
روحي تَمَنَّت بالمدائح قُربةً= فيها أوافي روضةَ الإدناءِ
فأنا المحب لآل بيت كلهم= أبناء (فاطمة) الهدى الزهراءِ
قد جئت أحمل بالضلوع مودتي= ومحبتي في لهفتي وثنائي
بقصيدتي شعر المديح لزهرةٍ = ميمونةٍ مبرورةٍ عصماءِ
قصيدتان في ذكرى ميلاد سيدة نساء العالمين، كريمة رسول الله (صلى عليه وآله وسلم) السيدة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها).
حبيبة أحمدٍ زهراء عطفاً
ألا ابتهِجوا وبالأزهارِ جُودُوا ****** فمولِدُ فاطمٍ للخلْقِ عيدُ
حبيبةُ احمدٍ للدِّينِ حِصْنٌ ****** ومُدَّخَرٌ يَزيدُ ولا يبيدُ
وعِطرٌ قد تضوَّعَ بانتشارٍ ****** هدىً بِسَناهُ يغتنِمُ السعيدُ
وأفئدةٌ من الظلُماتِ تشكو ****** وأوديةٌ بها تشقى الوُرُودُ
وإنَّ بتولَ أحمدَ فخرُ نهجٍ ****** تُصانُ به المودَّةُ والحُدُودُ
ولَلْزَّهراءُ مَظهَرُ كلِّ طُهْرٍ ****** وكلُّ صفاتِها نُبْلٌ وجُودُ
أَقُولُ بمولدِ الزهراءِ شِعراً ****** وَلي بمحمدٍ والآلِ زُودُ
وزادُهُمُ ليومِ الحشرِ ذُخرٌ ****** بهِ أنجو اذا اقتربَ الوعيدُ
إلى الزهرا البتولِ سلامُ وُدٍّ ****** وإكبارٌ يسُرُّ لهُ الوُجودُ
فاُمُّ الطاهرينَ وِعاءُ صدقٍ ****** ومدرسةٌ وفاطمةٌ خُلودُ
سلامُ اللهِ يغمُرُها زكاةً ****** تطهَّرَ نسلُها وهُمُ اُسُودُ
وسيدّةً لها الساداتُ تدنو ****** رِقاباً فهي إخلاصٌ أكيدُ
ألا أعظِم بهِا بنتاً لطه ****** بها ابتهجتْ خديجةُ والسَّديدُ
ومكةُ والحطيمُ ومَنْ رآها ****** تشيرُ إلى السماءِ لِمَن يُعيدُ
فآلُ البيتِ معجزةُ البرايا ****** وهم حُجَجُ الإلهِ لِما يُريدُ
لنا البُشرى بميلادٍ تَنادَى ****** به الأكوانُ والفلَكُ الرّصيدُ
ففاطمةٌ حصيلةُ كلِّ بذلٍ ****** يُخلِّدُ قَدْرَهُ الرّبُّ المجيدُ
وفاطمةٌ هي الإقدامُ نُطقاً ****** على الدنيا اْعتلَتْ بفمٍ يَقُودُ
حبيبةَ أحمدٍ زهراءُ عَطفاً ****** أَغيثينا ببارقَةٍ تذودُ
فإنّا مَعشرَ الاسلامِ نرجو ****** هدىً نمضي بهِ لغدٍ يشيدُ
نلوذُ بفخرِكِ الميمونِ سِبطاً ****** هو المهديُّ والشرَفُ التليدُ
فما أحلى عطاءَكِ بنتَ طه ****** وما أشذى عبيرَكِ إذْ يسودُ
وما أمضى التمسُّكَ بانتظارٍ ****** يُفرَّجُ فيه عن اُمَمٍ تميدُ
فيا زوجَ الوصيِّ ومَنْ سِواهُ ****** لكِ كُفُؤٌ وأنتِ لهُ العضيدُ
ويا ريحانةَ المختارِ بِنتاً ****** قدِ استوصى بها طه الودودُ
ويا اُمَّ الائمةِ أنتِ نورٌ ****** ونهجٌ للرسالةِ لا يَحيدُ
إليكِ نزفُّ فرحتَنا بيومٍ ****** وُلِدْتِ به وفرحتُنا صُمودُ
فنحنُ على محجَّتِكُمُ ثباتٌ ****** وتضحيةٌ إذا اجترأَ الصَّدُودُ
نخلِّدُ يومَكَ الميمونَ صدقاً ****** ومرحمةً يُعَزُّ بها الشّريدُ
ونحنُ بيارقُ الإسلامِ عَوناً ****** تُناصرُ حيثما اكترَبتْ حُدودُ