Home / صحـة وأسرة / أسعار وكيفية استعمال دواء رحمة ربي لعلاج مرضى السكري في تركيا, ماهي أضرار وخطورة مدى اضرار دواء رحمة ربي “من أي مواد صنع الدواء” زعيبط مكمل غذائي

أسعار وكيفية استعمال دواء رحمة ربي لعلاج مرضى السكري في تركيا, ماهي أضرار وخطورة مدى اضرار دواء رحمة ربي “من أي مواد صنع الدواء” زعيبط مكمل غذائي

أين يوجد دواء رحمة ربي في تركيا واخر اخبار المكمل الغذائي رحمة ربي ومنين دواء رحمة ربي في فرنسا ودواء رحمة ربي لعلاج مرضى السكري ، ننشر اخبار حول دواء رحمة ربي قصة المكمل الغذائي رحمة ربي ,من أي مواد مصنوع دواء رحمة ربي

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.
البلاد مليئة بالمكملات الغذائية وبالكثير من الهموم .لماذا كل هذا الضغط على هذا المخترع ؟ولان الامر اختياري في استعمال هذا المكمل من عدمه ولا يجبر احد احد في الاستعمال.ولانه غير ضار بالصحة اعيدوا هذا المكمل الي السوق فنحنوا كذالك نعرف مايليق بنا……..حسبنا الله ونعم الوكيل. ونتابع معكم الان بخصوص اضرار دواء رحمة ربي قال أحد الأطباءعن “دواء رحمة ربي” هذا الدواء ليس دواء ولا حتى مكملا غذائيا، وأنصح كل المرضى المصابين بداء السكري غير الأجراء بعدم تناوله، كون أن مرضى السكري لهم أدوية مختلفة ولا يمكن أن تعالج في علبة واحدة، وعلى كل طبيب تحمل المسؤولية في حال تم وصف دواء ما يعرف بدواء “رحمة ربي” لمريض غير أجير.

أقرأ ايضــا..

مكونات دواء رحمة ربي وكيفية استعمال دواء رحمة ربي

سعر دواء رحمة ربي في تركيا

دواء رحمة ربي 2024

توفيق زعيبط

مقابل توقفه عن تناول الأدوية الموصوفة له ضمن علاج داء السكري، لأنه وإن حدثت مضاعفات وأدت إلى وفاته فسأتابع هذا الطبيب قضائيا وسأجره إلى المحاكم بصفتي الضمان الاجتماعي لغير الأجراء ومسؤولا عن زبائني.

مدى خطورة دواء رحمة ربي على مرضى السكري

بموقفك هذا أنت تؤيد موقف الصيادلة الذين يرفضون بيعه؟

موقفي واضح وهو يتطابق مع موقف العمادة الوطنية للصيادلة “سنابو” التي حذرت الصيادلة من عواقب استعماله، ومن يقول ؤن دواء “رحمة ربي” يشفي نهائيا من داء السكري يعتبر “قاتلا”.

هل يمكن أن تطلعنا على معدل أرباح صندوق الضمان الاجتماعي لغير الأجراء؟

أدعو كل المواطنين غير الأجراء إلى الانتساب وتقديم الاشتراك قبل 31 من هذا الشهر لأن القانون سيتم تطبيقه بداية من سنة 2024 وسيكون الاشتراك إجبارياً وليس اختياريا، كما أن الصندوق قفز قفزة نوعية هذه السنة بعد أن تحصل على زيادات في مداخيله المالية تفوق 70 بالمئة مقارنة بالسنة الماضية نتيجة التسهيلات التي قدمها الصندوق الاجتماعي لغير الأجراء أمام المواطنين.

عاد من جديد صاحب المكمل الغذائي المعروف باسم (رحمة ربي) توفيق زعبيط إلى الواجهة، وذلك من لال مقطع فيديو تم نشره على صفحة ما يسمى بـ “International Union of Universities – اتحاد الجامعات الدولي”، يقول فيه أنه نجح في تعميم هذا المكمل الغذائي عبر العالم و الذي يتم تصنيعه في تركيا. وهذا بعدما تم منعه في الجزائر، ما دفع به لمغادرة البلاد نحو اسطنبول أين يشتغل حاليا على ترويج وتسويق هذا المكمل.

أما بخصوص المنتسبين الجدد فقد حقق الصندوق الاجتماعي لغير الأجراء أرباحا مالية تفوق 60 بالمئة والعدد يرتفع، وعن المشتركين الجدد الذين دفعوا اشتركاتهم كاملة فقد حقق أرباحا مالية تفوق 30 بالمئة.

 هروب صاحب الدواء :

رفض صاحب المكمّل الغذائي المعروف شعبيا بـ”رحمة ربي” توفيق زعيبط التعليق على كل ما قيل عنه وعن الدعوة القضائية التي رُفعت ضده ,وقال “زعيبط” إنّه “سيصوم عن الكلام مؤقتا”. وطلب من المرضى الذين يحاولون الاتصال به الصبر وانتظار نتائج التحاليل، مع تشبثه بأمل عودة المكمل الغذائي للأسواق في أقرب الآجال ,وسحبت السلطات الجزائرية المكمل الغذائي “رحمة ربي” من الصيدليات، كان قد جرى تسويقه على أساس أنه يداوي مرض السكري ,وقالت وزارة التجارة الجزائرية إنها تحذر المواطنين من مكمل غذائي يجري تسويقه في الصيدليات، يقدم باعتباره يعمل على تقليص مضاعفات مرض السكري المزمن، بعد أن جرى تطويره وإنتاجه بمحافظة قسنطينة شرقي البلاد.

ونفى “زعيبط” لصحيفة الشروق الجزائرية ما تداوله الشارع القسنطيني عن تواجده في تونس، ووصل الأمر إلى درجة تسميته بالهروب إلى خارج الوطن من المتابعات القضائية، حيث اكتفى بالتعليق: “أنا في بلدي وبين أهلي، وسينصفني الزمن” ,وساد الجزائر في الآونة الأخيرة جدل كبير بشأن هذا المنتج وهل هو دواء لمرض السكري أم مجرد مكمل غذائي وهل يشفي ويساعد على الحد من هذا المرض المزمن أم لا ,وانطلقت قصة هذا المنتج المثير للجدل بعد عرض قناة الشروق نيوز (خاصة) لتحقيق مع أحد الباحثين الجزائريين بمدينة قسنطينة شرقي البلاد منتصف شهر فبراير/شباط الماضي ,وجاء في التحقيق أن الباحث توفيق زعيبط توصل إلى اختراع دواء يقضي بشكل نهائي على داء السكري، وهو الأول من نوعه في العالم، ويقدم توفيق زعيبط نفسه لوسائل الإعلام الجزائرية على أنه باحث في الطب ومخترع منذ سنة 2001، وخاصة في الأمراض المزمنة العضوية والجلدية.

ودافع زعيبط مطولا عن هذا الاختراع عبر وسائل الإعلام الجزائرية على اختلافها، قائلا إن منتجه عبارة عن دواء أثبت فعاليته على المرضى وبملاحظة من الأطباء الاختصاصيين ,وسرعان ما تراجع المخترع المثير للجدل عن أقواله واعتبر في تصريحات للقناة الشروق نيوز في 5 نوفمبر/تشرين الثاني أن منتجه هو عبارة عن مكمل غذائي ولا يعوض في أي حال من الأحوال هرمون “الإنسولين” الذي يتعاطاه مرضى السكري.

“رحمة ربي”، اسم “مكمل غذائي” يعرف اختصارا بـ “RHB” أنتجه مختبر جزائري بولاية قسنطينة (شرق)، تحت إشراف باحث جزائري يدعى توفيق زعبيط، لمعالجة مرضى السكري.

وأكد زعيبط في مقابلاته مع وسائل الإعلام الجزائرية أن اختراعه يحمي المريض بالسكري من المضاعفات على العينين أو الكليتين أو الشرايين والقلب، وينقذه من بتر القدم، لافتا إلى أن “رحمة ربي” لا يقضي على السكري بل على أعراضه.

ويؤخذ “رحمة ربي” بعد استشارة الطبيب المعالج لمريض السكري، كما يؤكد زعبيط الذي يقدم نفسه باحثا في الطب ومخترعا منذ 2001، خاصة في الأمراض المزمنة العضوية والجلدية.

وتبنت الحكومة هذا الاكتشاف الذي أعاد الأمل لمرضى السكري، واستقبل وزير الصحة الجزائري عبد المالك بوضياف يوم 19 فبراير/شباط 2024 زعيبط، لتشرع بعدها العديد من الصيدليات الجزائرية خاصة في شرق البلاد بتسويق هذا المكمل الغذائي يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2016.

والسكري هو مرض استقلابي يسببه نقص هرمون الأنسولين أو ضعف الاستجابة الطبيعية من خلايا الجسم للأنسولين الذي يدخل السكر الموجود في الدم (الغلوكوز) إلى الخلايا، وفي كلتا الحالتين تكون النتيجة متشابهة، إذ ترتفع مستويات الغلوكوز في الدم فوق الحد الطبيعي، ويؤدي ذلك إلى تأثيرات سلبية على الجسم عاجلا وآجلا.

وعرف “رحمة ربي” إقبالا من مرضى السكري الذين تؤكد الإحصاءات الرسمية لوزارة الصحة الجزائرية أن عددهم يبلغ أكثر من أربعة ملايين، ما يشكل نحو 12% من العدد الإجمالي للسكان.

غير أن وزارة التجارة الجزائرية قامت يوم 7 ديسمبر/كانون الأول 2024 بسحب “رحمة ربي” من التداول، وحذرت المواطنين منه، وقالت إنها تعلم الصيادلة والتجار أن تسويق هذا المنتج قبل الحصول على نتائج التحاليل ستعرضهم لعقوبات إدارية وجزائية.

وأعلن وزير الصحة بعد سحب المنتج من التداول أن “رحمة ربي” لا يستوفي الشروط ولهذا لا يمكن تصنيفه ضمن الأدوية، بل هو مكمل غذائي لا تنطبق عليه النصوص القانونية التي تسير المواد الصيدلانية.

ورد الباحث زعبيط في لقاء مع قناة “الشروق نيوز” بالقول إنه “قدم العينات والمكونات الخاصة بهذا المنتج لوزارة الصحة”، وحللته المخابر المعتمدة في الجزائر، ومنها مخبر باستور الحكومي، ولم يعثر به على أي مواد كيميائية أو جزيئات ضارة.

كما كشف في اللقاء أن مصالح وزارة الصحة وجهته نحو وزارة التجارة لتسويق “رحمة ربي”.

الانتقادات
وجاءت تلك الإجراءات في ظل انتقادات شديدة وجهها العديد من الجهات، منهم رئيس نقابة الأطباء الجزائريين بقاط بركاني الذي قال لوكالة الأناضول إنه لم يسمع في حياته المهنية الطبية بمكمل غذائي لمرض السكري، وإن “رحمة ربي” لا يدخل في إطار طبي علمي، وهو خرق للنظام العمومي.

من جهته، دعا رئيس النقابة الجزائرية للصيادلة الخواص مسعود بلعمبري، السلطات العمومية الجزائرية للتدخل وإعطاء التوضيحات بشأن إذا ما إذا كانت قد منحت هذا الباحث ترخيصا بتسويق المكمل الغذائي.

أما رئيس الفدرالية الوطنية لمرضى السكري نور الدين بوستة فقال إن مضاعفات صحية خطيرة مست بعض المرضى، حيث تعمدوا الاستغناء عن أدويتهم الخاصة بالسكري ولجؤوا إلى هذا المكمل الغذائي.

وأضاف أن المنتج يحتوي على مادة “أوميغا” وبروتينات وأحد الأعشاب الطبية المحلية، وشدد على أن الفيدرالية ضد أي علاج لداء السكري بالأعشاب الطبية.

في حين شجب وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى إطلاق أسماء لها صلة بالدين الإسلامي أو بالقيم الدينية على منتجات تجارية، في إشارة إلى إطلاق تسمية “رحمة ربي” على المكمل الغذائي.

رد الباحث
وتعليقا على الجدل الذي أثاره المكمل الغذائي “رحمة ربي”، أكد زعيبط أن منتجه كانت له نتائج جيدة بشهادة من استهلكوه، وأن الضجة التي أثيرت بشأنه يراد منها رأسه.

كما تجمع مرضى السكري في قسنطينة وطالبوا بإعادة المكمل الغذائي للسوق مرة أخرى، وحمل بعضهم لافتات كتب عليها “لا تقطعوا علينا رحمة ربي..”، وأيضا تلقى زعبيط تأييدا من جزائريين في وسائل التواصل الاجتماعي.

وقال أحد القراء:” نريد الموت تحت رحمة ربي و لا العيش تحت رحمتكم يا ع… يا وزير العمل يا مديري الصناديق والاطارات المعنية! اين انتم من قوانين التعويضات التي اكل عليها الدهر وشرب ثم بال، ايرضيكم ان الطبيب ياخذ من المريض الف دينار واكثر مقابل فحص دوري عادي ،لكن الصندوق يعوضه (40 دج طب عام) و(80دج مختص) اعلموا ان الحقاءق لا تغييب علينا، ذلك لان المونوبول في مجال المواد الصيدلانية وشبه الصيدلانية في يد اطارات وزارة العمل و الضمان الاجتماعي ،كما هو الحال ساءد في جميع القطاعات في جزاءر المعجزات (اللوبيات المافياوية) ..يا نواب الشعب، يا نواب امة محمد ! سارعوا الى طرح مشروع تعديل قانون التعويضات (ادوية، اشعة، تحاليل، اجهزة و اعضاء اصطناعية، منحة المزمنين…) .كما ادعو الجمعيات والمرضى الى تشكيل جبهة تخترق جدار الصمت، و تخرج للدفاع عن حقها في العيش الكريم ،كما نطلب من فخامة الرءيس التفاتة حانية من اب كريم، لانه ما يحس بالجمرة الا من كوته”.