شاهد اسباب وحقيقة خبر دراسة: هل يوجد علاج للزهايمر “الفياجرا ” تقلل الإصابة بمرض ألزهايمر وتفاصيل تنشر لأول مرة اليوم السبت أبريل 27, 2024

ملخص الموضوع دراسة: هل يوجد علاج للزهايمر “الفياجرا ” تقلل محدث بتاريخ اليوم 27-4-2024

مرض الزهايمر

مرض الزهايمر هو اضطراب عصبي تدريجي يسبب تدهورًا في الذاكرة والتفكير والسلوك. يُعدّ مرض الزهايمر أكثر أنواع الخرف شيوعًا.

اخبار متعلقة بدراسة: هل يوجد علاج للزهايمر “الفياجرا بالروابط التالية »

أقرأ ايضــا..

أعراض مرض الزهايمر:

• فقدان الذاكرة، خاصةً فقدان الذاكرة قصيرة المدى.
• صعوبة في التفكير والتركيز
• صعوبة في حل المشاكل
• صعوبة في التعبير عن النفس
• صعوبة في التعرف على الأشخاص والأشياء
• تغيرات في الشخصية والسلوك

أسباب مرض الزهايمر:

لا يُعرف سبب مرض الزهايمر بشكل دقيق، لكن يُعتقد أنه ناتج عن مزيج من العوامل الوراثية والبيئية.

عوامل خطر الإصابة بمرض الزهايمر:

• العمر: يزداد خطر الإصابة بمرض الزهايمر مع تقدم العمر.
• التاريخ العائلي: إذا كان لديك أحد أفراد العائلة مصابًا بمرض الزهايمر، فإنك أكثر عرضة للإصابة به.
• الجينات: بعض الجينات تزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
• إصابات الرأس: قد تزيد إصابات الرأس من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
• نمط الحياة: قد تؤدي بعض العوامل مثل قلة النشاط البدني والنظام الغذائي غير الصحي إلى زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر.

لا يوجد علاج للزهايمر حتى الآن، ولكن هناك العديد من الأدوية والعلاجات المتاحة التي يمكن أن تساعد في إبطاء تقدم المرض وتحسين نوعية حياة الأشخاص المصابين به وتوصلت دراسة أمريكية إلى أن عقار الفياجرا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 60%.

الفياجرا تقلل الإصابة بمرض ألزهايمر

ويقول الباحثون أن عقار السيلدينافيل، المعروف تجاريا باسم الفياغرا، يحجب إنزيما موجودا في أدمغة من يعانون من المرض بكميات كبيرة. حسب “الديلي ميل”.
وأشاروا إلى أن الفياجرا، تعمل على تعزيز تدفق الدم، ما يعني أن لديه القدرة على علاج الخرف، لأنه يحسن صحة الدماغ.

هل يوجد علاج للزهايمر؟

تشير الأبحاث إلى أن هناك العديد من الأشياء التي يمكننا القيام بها لتقليل خطر الإصابة بالزهايمر، مثل

• الحفاظ على وزن صحي يمكن أن يؤدي السمنة إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر.
• ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن يساعد النشاط البدني المنتظم في تحسين صحة الدماغ وحماية الخلايا العصبية.
• السيطرة على مستويات الكوليسترول يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات الكوليسترول إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر.
• السيطرة على ضغط الدم يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر.
• السيطرة على مستويات السكر في الدم يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر.
• الامتناع عن التدخين يمكن أن يؤدي التدخين إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر.
• الامتناع عن شرب الكحول يمكن أن يؤدي شرب الكحول بكميات كبيرة إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر.

واقترحت الدراسة أن عقار الفياغرا يثبط بروتينا يسمى PED5، والذي “يزداد بشكل كبير” لدى مرضى ألزهايمر في جزء الدماغ الذي يدير الذاكرة.
يشار إلى أن مرض ألزهايمر مازال دون علاج تام، إلا أن تشخيصه المبكر يمكن أن يساعد على إبطاء تطور الأعراض باستخدام عدد من الأدوية المتوفرة.

تركز الأدوية المستخدمة في علاج الزهايمر على تحسين وظائف الدماغ، مثل الذاكرة والتفكير والتعلم. وتشمل هذه الأدوية

• مثبطات الكولينستراز تساعد هذه الأدوية على زيادة مستويات الأسيتيل كولين، وهي مادة كيميائية في الدماغ تلعب دورًا مهمًا في الذاكرة والتفكير.
• ناهضات مستقبلات NMDA تساعد هذه الأدوية على تحسين الاتصال بين الخلايا العصبية في الدماغ.
• مثبطات سيكلو-أوكسيجيناز-2 (COX-2) تساعد هذه الأدوية على تقليل الالتهاب في الدماغ.

بالإضافة إلى الأدوية، هناك العديد من العلاجات غير الدوائية التي يمكن أن تساعد الأشخاص المصابين بالزهايمر، مثل

• العلاج السلوكي المعرفي يساعد هذا العلاج الأشخاص المصابين بالزهايمر على تعلم طرق جديدة لتذكر الأشياء وحل المشكلات.
• النشاط البدني يمكن أن يساعد النشاط البدني المنتظم في تحسين وظائف الدماغ وحماية الخلايا العصبية.
• النظام الغذائي الصحي يمكن أن يساعد النظام الغذائي الصحي في تحسين صحة الدماغ وحماية الخلايا العصبية.

تستمر الأبحاث في إيجاد طرق جديدة لعلاج الزهايمر، ومن المحتمل أن يتم تطوير علاجات جديدة في السنوات القادمة.

ختاما، ,في نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه كانت تفاصيل خبر دراسة: هل يوجد علاج للزهايمر “الفياجرا ” تقلل الإصابة بمرض ألزهايمر وتم نشره لتعم الفائدة، ونرجو أن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة عن هذا الخبر .