الرئيسية / مـنوع / الاسباب الحقيقية لانتحار اسماعيل الخطيب محفظ قرآن بمركز العسيرات سوهاج وآخر ما نشره اسماعيل عبدالحليم الخطيب على فيس بوك

الاسباب الحقيقية لانتحار اسماعيل الخطيب محفظ قرآن بمركز العسيرات سوهاج وآخر ما نشره اسماعيل عبدالحليم الخطيب على فيس بوك

الأسباب الحقيقية لانتحار إسماعيل الخطيب محفظ قرآن بمركز العسيرات سوهاج:

لا توجد معلومات رسمية مؤكدة حول الأسباب الحقيقية لانتحار إسماعيل الخطيب، محفظ القرآن بمركز العسيرات سوهاج.

انتشرت العديد من التكهنات حول دوافع انتحاره، منها:

  • معاناته من ضغوط نفسية:
    • قد يكون تعرض لضغوط نفسية شديدة بسبب عمله أو حياته الشخصية.
    • قد يكون واجه صعوبات في حياته الزوجية أو المالية.
  • شعوره بالوحدة:
    • قد يكون شعر بالوحدة والانعزال عن المجتمع.
    • قد يكون افتقر إلى الدعم الاجتماعي من أصدقائه وعائلته.
  • معاناته من مرض نفسي:
    • قد يكون عانى من مرض نفسي مثل الاكتئاب أو القلق.
    • قد يكون لم يتلق العلاج المناسب لحالته النفسية.

من المهم التأكيد على أن هذه مجرد تكهنات ولا توجد معلومات رسمية تؤكدها.

آخر ما نشره إسماعيل عبدالحليم الخطيب على فيس بوك:

نشر إسماعيل الخطيب وصية على صفحته الشخصية على فيس بوك قبل انتحاره.

في الوصية، طلب من أصدقائه وأهله الدعاء له بالرحمة والمغفرة.

كما طلب من طلابه الاستمرار في حفظ القرآن الكريم.

وأخيرًا، ننصح بعدم نشر أي معلومات غير مؤكدة حول دوافع انتحار إسماعيل الخطيب، احتراماً لمشاعر عائلته وأصدقائه.

محفظ قرآن ينهي حياته بسوهاج

وكانت الأجهزة المعنية تلقت إخطارًا يفيد بالعثور على جثة المدعو “إسماعيل. ا” محفظ قرآن جثة هامدة داخل كتاب القرية بدائرة مركز العسيرات.

 

تبين من خلال الفحص أن جثة المذكور تتدلى من سقف غرفة “الكُتاب” ويرتدي كامل ملابسه.

وكشف عدد من أهالي قريته، أن المذكور أدى معهم صلاة الفجر اليوم، داخل المسجد بصحبة أهالي بلدته وأصدقائه، وتم اكتشاف الجثة عقب الانتهاء من الصلاة بحوالي نصف ساعة تقريبًا.

شهد مركز العسيرات جنوب محافظة سوهاج، واقعة مأساوية، حيث أقدم خلالها مُحفظ قرآن في العقد الثالث من العمر على إنهاء حياته شنقًا داخل الكُتاب.

مُحفظ قرآن ينهي حياته شنقًا في سوهاج 

وأنهى مُحفظ القرآن حياته بعد أداء صلاة فجر اليوم جماعة، حيث أفادت التحريات بأن جثة المذكور تتدلى من سقف غرفة الكُتاب، وكان يرتدي كامل ملابسه.

وترك مُحفظ القرآن وصيته قبل أن ينهي حياته، حيث كتب على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي: يارب كم كنت أتمنى ألاًّ آتيك بمعصية ولكن أتيتك بأكبر معصية وهي الانتحار، ولكن يارب عفوك ورحمتك وسعت كل شيء فسامحني ياربي واغفر لي، وأرجو أن يسامحني كل من أخطأت في حقه، وتصدقوا عليّ ولو بشق تمرة، وأرجو من طلابي الأحباب الدعاء لي بالرحمة والمغفرة وختم المصحف كل رمضان لمن استطاع ذلك صدقة علي، وأرجو أن يسامحني أبي وتسامحني أمي وأخواتي وجدتي وأحبابي على ما فعلته وماحدش يزعل عليا ولا يلبس أسود، أنا أكيد في مكان أحسن اوعي يا أمي تزعلي أو تلبسي أسود.

 

واستكمل: وصيتي الدعاء وأن تصلوا عليا وقت في مسجد الخطيب من أوقات الصلوات المفروضة ياريت التراويح وتصلوا عليا صلاة الجنازة بمسجد الخطيب لأودع الأحباب، وأن تذاع الجنازة في كل المساجد زي أي جنازة عادية، وصيتي للجميع أرجو الالتزام بها، بالله عليكم لازم تلتزموا بالوصية دي مهما يحصل حتي لو اتأخرت الجنازة لتاني يوم عادي، كل ما في الدنيا مُتعِب وكل من فيها مُتعَب.

وأنهى منشوره: لبَّيك إن العيشَ عيش الآخرة، وماحدش يكرر غلطي دا لأني والله مش حابب دا أصلا، سامحوني وأسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة والجنة مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.. أخوكم في الله إسماعيل عبد الحليم الخطيب.

 

المذكور ترك وصية لأسرته على فيسبوك

 

كما انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وصية للمذكور نشرها على صفحته “فيس بوك” قبل إنهاء حياته جاء فيها: يارب كم كنت أتمنى ألاًّ آتيك بمعصية ولكن أتيتك بأكبر معصية وهي الانتحار ولكن يارب عفوك ورحمتك وسعت كل شيء فسامحني ياربي واغفر لي، وأرجو أن يسامحني كل من أخطأت في حقه، وتصدقوا عليا ولو بشق تمرة وأرجو من طلابي الأحباب الدعاء لي بالرحمة والمغفرة وختم المصحف كل رمضان لمن استطاع ذلك صدقة علي وأرجو أن يسامحني أبي وتسامحني أمي وأخواتي وجدتي وأحبابي على مافعلته وماحدش يزعل عليا ولا يلبس أسود، أنا أكيد في مكان أحسن إوعي يا أمي تزعلي أو تلبسي أسود.

وتابع: ووصيتي الدعاء وأن تصلوا عليا وقت في مسجد الخطيب من أوقات الصلوات المفروضة ياريت التراويح وتصلوا عليا صلاة الجنازة بمسجد الخطيب لأودع الأحباب، وأن تذاع الجنازة في كل المساجد زي أي جنازة عادية وصيتي للجميع أرجوا الالتزام بها، بالله عليكم لازم تلتزموا بالوصية دي مهما يحصل حتي لو اتأخرت الجنازة لتاني يوم عادي، كل ما في الدنيا مُتعِب وكل من فيها مُتعَب.

وأضاف المذكور في وصيته: لبَّيك إن العيشَ عيش الآخرة، وماحدش يكرر غلطي دا لأني والله مش حابب دا أصلا، سامحوني وأسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة والجنة مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.. أخوكم في الله إسماعيل عبد الحليم الخطيب”.