Home / مـنوع / الاهداف الخفية لمؤسسة “تكوين” من هو مؤسس مركز تكوين والغرض من تكوين ومن يمول مؤسسة “تكوين”

الاهداف الخفية لمؤسسة “تكوين” من هو مؤسس مركز تكوين والغرض من تكوين ومن يمول مؤسسة “تكوين”

مؤسسة “تكوين” هي مؤسسة تعليمية تهدف إلى تقديم التعليم والتدريب في مجالات مختلفة. ومع ذلك، لا يوجد لدي أي معلومات حول مؤسسة محددة تحمل اسم “تكوين” أو المؤسس الذي يقف وراءها. قد يكون هناك العديد من المنظمات والمؤسسات التعليمية في مختلف أنحاء العالم تحمل هذا الاسم.

الاهداف الخفية لمؤسسة “تكوين”

عند مناقشة الأهداف الخفية لأي مؤسسة، يجب أن نعتبر ذلك مجرد تخمين أو فرضية حتى يتوفر لدينا معلومات موثوقة ومدعومة. من الطبيعي أن يثار الاهتمام والفضول حول غرض وأهداف أي مؤسسة، ولكن يجب أن نحترم الحق في خصوصية المؤسسة وعدم الانتقاص من سمعتها بنشر معلومات غير مؤكدة.

من هو مؤسس مركز تكوين

بالنسبة لتمويل مؤسسة “تكوين”، فقد يكون هناك مصادر مختلفة للتمويل، بما في ذلك التمويل الذاتي من خلال الرسوم التعليمية أو التبرعات من الأفراد والشركات أو التمويل الحكومي إذا كانت المؤسسة تعمل بشكل غير ربحي. يمكن أن تكون هناك أيضًا شراكات مع جهات أخرى أو مؤسسات دولية تقدم الدعم المالي.

الغرض من تكوين ومن يمول مؤسسة “تكوين”

لا يمكنني تحديد بالضبط من يمول مؤسسة “تكوين” بدون معرفة التفاصيل الدقيقة للمؤسسة المعنية. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد حول هذه المؤسسة أو أي معلومات محددة تتعلق بها، فمن المستحسن التواصل مباشرة مع المؤسسة نفسها للحصول على المعلومات المحدثة والدقيقة.

ويقول إبراهيم عيسى أن: عروة بن الزبير اتهم ابن إسحاق بالكذب، وهذه أضحوكة ومسخرة السنين، فعروة بن الزبير توفي سنة 94 هجرية ومحمد بن إسحاق توفي سنة 150 هجرية 🤣 يعني كيف اتهم عروة ابن إسحاق بالكذب وهو توفي قبل أن يكتب لما أمر الخليفة أبو جعفر ابن إسحاق بكتابة السيرة سنة 136 هجرية أي بعد وفاة عروة 42 سنة 🤣 يعني ابن إسحاق دون السيرة سنة 136 هجرية وعروة بن الزبير توفي سنة 94 هجرية 😂 كيف اتهمه بالكذب😂
يا دين المسخرة والضحك 🤣👇.

هدف الحلقة: تشكيك المسلمين في سيرة النبي ﷺ وأنَّ سيرته غير صحيحة بأبي هو وأمي.

مادة الحلقة: يقول إبراهيم عيسى أنَّ مخطوطات سيرة ابن هشام لا يوجد منها إلا نسختين واحدة في النمسا وأخرى في باريس

مع أنَّ سيرة ابن هشام طبقًا لتقصي الباحث: شحات رجب بقوش، يوجد منها: 22 مخطوطة في مصر وحدها!

ثم يَدعي إبراهيم عيسى في نفس الحلقة أنَّ محمد بن إسحاق هو الذي كتب أول سيرة نبوية، وهذا تزوير عجيب! فالسيرة النبوية موجودة في كتب الحديث التي كانت بين أيدي الصحابة وأيدي التابعين قبل أن يولد والد محمد بن إسحاق.

أقرأ ايضــا..

ثم يكمل إبراهيم عيسى مُدعيا أنَّ: عروة بن الزبير اتهم ابن إسحاق بالكذب، وهذه أضحوكة اليوم، فعروة بن الزبير توفي 94 هجرية ومحمد بن إسحاق 150 هجرية (عروة اتهم ابن اسحاق بالكذب قبل أن يولد ابن إسحاق بعدة سنوات وهذا من إعجاز التنويريين).

ثم يقول إبراهيم عيسى التنويري: لا يوجد بني آدم في العالم شاف ولا اطلع على مخطوطة أو وثيقة لسيرة محمد بن إسحاق.

مع أن دار الكتب المصرية وحدها بها 9 مخطوطات لسيرة ابن إسحاق وهناك مخطوطة لسيرة ابن إسحاق في مكتبة الإسكوريال – إسبانيا – رقم:490.

بينما نحن نواجه معارك حريية ضد الاسلام والمسلمين، في اكثر من بلد وموقع، إذ بنا نسمع عن تدشين كيان جديد، ليعلن عن لونٍ جديد من الحروب الفكرية ضد الإسلام والمسلمين!! نعم.. إني أتحدث عن مؤسسة تكوين، المعادية للدين!

هذه المؤسسة سميت مؤسسة تكوين!؟ تكوين الفكر العربي، ومن المفارقات المضحكة أنهم أسموه الفكر العربي، وهو ليس سوى تنفيذ لإملاءات سيدهم الرجل الغربي!

وبدأت هذه المؤسسة بحفل كبير، وبحضور شخصيات جدلية، لم تعرف إلا بمعاداة الدين وتشويهه الإسلام! فمن أبطال هذه المؤسسة، نجد من بينهم: إبراهيم عيسى، إسلام بحيري، فراس السواح، ويوسف زيدان، وألفة يوسف.. فمن هم هؤلاء؟

لو اطلعنا على تواريخ هؤلاء الذين أطلق عليهم أمناء المؤسسة، فهم رهطٌ عرفوا بالزندقة، وبغض الاسلام، (فمثلا: عندما سئل ابراهيم عيسى عن دينه، أبى الجواب؟ وصار يراوغ ويقول للمذيعة: لاشان للناس بديني).

وكل صعلوكٍ من هؤلاء المؤسسين، له ميدانه الذي عرف به، وتخصص فيه:
١ -ابراهيم عيسى مكلف بالطعن في القران.
٢-اسلام بحيرى مكلف بإنكار السنه.
٣-فراس السواح مكلف بهدم العقيدة.
٤ -يوسف زيدان مكلف بضرب التاريخ الاسلامي.
٥- الفه يوسف مكلفة بالطعن في الأحوال الشخصية ونظام المواريث… وهكذا بقية المرتزقة.

مؤسسة تكوبن.. عرّفت نفسها على انها مؤسسة تعمل على: تطوير خطاب التسامح، وفتح آفاق الحوار، والتحفيز على المراجعة النقدية، وطرح الاسئلة حول المسلمات الفكرية!! طبعا هذا التعريف، تم صياغته بصيغة نفاقية، وعبارات شيطانية، ومصطلحات توصيفية مخادعة، أصبح القاصي والداني، والمثقف والعامي، يعلم أنها لا تعني إلا هدم الدين، ونقض عرى الإسلام! ونشر الالحاد، وهدم الثوابت، وبث الشكوك باسم التنوير والفكر المستنير!!

وبالمناسبه هناك مركز آخر أقدم، اسمه: (تكوين) للدراسات والأبحاث، أنشئ قبل ١٠ سنوات، يقوم عليه ويديره الأستاذ الفاضل/ عبدالله العجيري، وهو مركز مهتمٌ بالمذاهب العقدية والفكرية، والرد على الشبهات!! وهو مركز إيماني على عكس هذا المركز الإلحادي؟!
فهل هم اختاروا هذا الاسم، من باب المصادفة؟! أم أن المقصود هو سرقة المسمّيات والمصطلحات، الله اعلم، لكني لا أستعبد ذلك!؟

لماذا تم انشاء مؤسسة تكوين؟
ينبغي ربط تدشين هذه المؤسسة مع وصايا تقارير راند.. راند!؟ وما أدراك ما راند؟؟

مؤسسة راند، مؤسسة أمريكية، تُصدر بحوث ودراسات خبيثة وخطيرة، وتقاريرها التي تُصدرها ترسم خطة للسياسية الإمريكية، في التعاملِ مع الأحداث في العالم أجمع، ومنها: الدول الإسلامية، وأحيانا تمكث ٣ أو ٥ سنوات، لإصدار دراسة واحدة!؟ وتحتوي هذه الدراسات والبحوث على وصايا!؟

تخيلوا.. إحدى تقارير مؤسسة راند أعلن صراحة: بضرورة العمل على تغيير الإسلام (وليس المسلمين فقط) عبر شركاء مسلمين، داخل إطار العالم الإسلامي، أي بعبارة أخرى أكثر بساطة: تغيير الإسلام بأيادي شخصيات محسوبة على المسلمين!؟ فخطى الدول الغربية متسارعة وحثيثة وجريئة، بهدف هدم الإسلام!!

اللهم احفظ علينا ديننا ، وثوابتنا ، وعقيدتنا ، وردّ كيد الخونة والعملاء في نحورهم.. آمييييين

و رد الكاتب المصري يوسف زيدان، على صورة متداولة له وعدد من المفكرين والكتاب المشاركين في ندوة مؤسسة “تكوين”، وبجانبهم زجاجة بيرة، مؤكدا أنه لا يشرب البيرة أساسا.

واتهم زيدان في بث مباشر بالفيس بوك، بعض الكارهين له ولزملائه من المفكرين بوضع هذه الزجاجة عبر الفوتوشوب، مؤكدا أنها لم تكن موجوده في الواقع عند التقاط الصورة، وأنه والحاضرين لم يتناولوا المشروبات الكحولية.

كما أكد أن الندوة التي سبقت التقاط الصورة كانت داخل المتحف المصري الكبير، وهو مؤسسة ثقافية محترمة ومعروفة، وبالطبع لا تقدم البيرة.

كذلك وصف ما أثارته الصورة المذكورة من ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بـ “التفاهة” او “التهميش بالتشويش” بحسب تعبيره، من أجل إلهاء الناس عن أهمية المبادرة العلمية الثقافية التي طرحها مع المفكرين.

باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس

قال الطبيب وعالم المصريات الدكتور وسيم السيسي، أن النبي”إدريس” المذكور في القرآن الكريم في سورة مريم، في الآيتين ” ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ۝٥٦ وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا ۝٥٧﴾ ، هو الإله “أوزوريس” والنطق السليم له هو “أدوريس” في الحضارة المصرية القديمة.

أوزوريس

وتابع: “أوزوريس، هو أول من علم البشر بأن هناك حياة أخرى بعد الموت بعدما كان العالم القديم يعتقد أن الأرواح بعد الموت تذهب إلى أرض الظلمات”.

المصريين القدماء

وأضاف، الآية رقم 107 من سورة الإسراء في القرآن الكريم تتحدث عن المصريين القدماء، “قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا”.
وتابع: “من يخرون للأذقان سجدا هم المصريون القدماء”، لافتا إلى وجود جداريات عديدة تصور المصريين القدماء وهم يسجدون بهذا الوضع المذكور في القرآن الكريم بذات الوصف.

اليهود

وواصل: ” اليهود لم يكونوا داخل مصر حتى يخرجوا منها، وقصة شق النبي موسى البحر الأحمر غير صحيحة ولا يوجد إثبات علمي حتى الآن على وجوده على أرض مصر”.

 

باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس