الرئيسية / مـنوع / إجراءات الزواج من سوريات في مصر طريقة زواج اللاجئات السوريات من مصريين

إجراءات الزواج من سوريات في مصر طريقة زواج اللاجئات السوريات من مصريين

في الفترة الأخيرة إنتشرت ظاهرة زواج اللاجئات السوريات من مصريين مما  جعل منظمات المرأة في مصر، تنتفض وتصدر بيانات مناهضة لهذه الظاهرة، معتبرة إياها “جريمة ضد المرأة”، وازدادت حدة القضية بعد تدخل مشايخ المساجد كطرف فيها لدعوة الرجال المصريين المقتدرين للزواج من اللاجئات السوريات كنوع من أنواع “الستر”.

الزواج من سوريات في مصر: إجراءات وتحديات

ازدادت في السنوات الأخيرة ظاهرة زواج اللاجئات السوريات من مصريين، وذلك لأسباب متعددة، منها:

  • الحرب الأهلية في سوريا: دفعت الأوضاع الأمنية والاقتصادية المتردية في سوريا العديد من النساء إلى الهجرة، باحثات عن الأمان والاستقرار.
  • البحث عن فرص أفضل: ترى بعض اللاجئات السوريات في الزواج من مصري فرصة لتحسين ظروفهن المعيشية وضمان مستقبل أفضل لهن ولأطفالهن.
  • الحصول على الإقامة: يمنح الزواج من مصري اللاجئة السورية إقامة قانونية في مصر، مما يسهل عليها العيش والعمل والدراسة.

إجراءات زواج اللاجئات السوريات من مصريين:

  • الحصول على موافقة من الجهات الأمنية المصرية: يجب على اللاجئة السورية الحصول على موافقة من الجهات الأمنية المصرية قبل زواجها من أي مصري.
  • إتمام عقد الزواج: يتم إبرام عقد الزواج في مكتب زواج الأجانب بوزارة العدل المصرية، بعد تقديم جميع الأوراق المطلوبة، بما في ذلك:
    • جواز سفر ساري المفعول للاجئة السورية.
    • قيد نفوس حديث للمصري.
    • موافقة ولي أمر اللاجئة السورية (إذا كانت قاصرة).
    • شهادة خلو من الأمراض المعدية للطرفين.
    • 4 صور شخصية لكل من الطرفين.
  • تسجيل الزواج في السفارة السورية: بعد إتمام عقد الزواج، يجب تسجيله في السفارة السورية بالقاهرة للحصول على وثيقة زواج سورية.

التحديات التي تواجه زواج اللاجئات السوريات من مصريين:

  • التمييز: قد تتعرض بعض اللاجئات السوريات للتمييز من قبل بعض المصريين بسبب جنسيتهن أو وضعهن كلاجئات.
  • الصعوبات المالية: قد تواجه بعض اللاجئات السوريات صعوبات مالية في توفير تكاليف الزواج، مثل تكاليف السفر والإقامة والأوراق الرسمية.
  • الاستغلال: قد تتعرض بعض اللاجئات السوريات للاستغلال من قبل بعض الأشخاص الذين يسعون للزواج منهن لأغراض غير مشروعة.

نصائح للاجئات السوريات الراغبات في الزواج من مصريين:

  • التأكد من جدية الطرف الآخر: يجب التأكد من جدية رغبة الطرف المصري في الزواج، وأن هدفه ليس الاستغلال أو الحصول على إقامة فقط.
  • طلب المشورة من المنظمات الدولية: تقدم العديد من المنظمات الدولية، مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، المساعدة والدعم للاجئات السوريات، بما في ذلك تقديم المشورة القانونية والاجتماعية حول الزواج.
  • عدم التسرع في اتخاذ القرار: يجب على اللاجئة السورية عدم التسرع في اتخاذ قرار الزواج، وأن تأخذ وقتها الكافي للتعرف على الطرف الآخر وعائلته وظروفه.

ختامًا، فإن زواج اللاجئات السوريات من مصريين قد يكون تجربة إيجابية تُثري حياتهن وتوفر لهن الأمان والاستقرار.

ومع ذلك، من المهم أن تكون اللاجئات على دراية بالتحديات التي قد تواجههن وأن يتخذن قرار الزواج بوعي وإدراك تام.

مواقع إلكترونية مفيدة:

أقرأ ايضــا..

تتباين أساليب عدد كبير من المصريين في دعم الشعب السوري بفعل الأوضاع الراهنة على الساحة السورية، ويسعون إلى تخفيف معاناتهم بشتى السبل.

وفيما يقوم غالبية المصريين بجمع معونات مالية وإنسانية لإرسالها إلى سورية، ويرى آخرون ضرورة الذهاب إلى الأراضي السورية للقتال، غير أن داعية إسلامي بارز اقترح نُصرة القضية السورية بطريقة أخرى هي الزواج.

وقال الداعية الإسلامي الشيخ خالد عبد الله، على حساب منسوب له بموقع التواصل الاجتماعي (تويتر) “إنه قرر الزواج من سوريتين نصرة لقضيتهم”.

وأكد تقرير ان ظاهرة زواج اللاجئات السوريات من مصريين أفرزت “سماسرة” لهذا الزواج وبمهر متواضع لا يتجاوز الـ500 جنيه، وفى المقابل انتشرت دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، و”تويتر” تناهض وترفض هذه الظاهرة

وقالت إحدى السوريات المقيمات بمصر،التي تروي مشكلة السوريات بمصر قائلة: “مشكلة زواج السوريات من مصريين تفاقمت، وأصبحت ظاهرة غير مرغوب فيها بالمرة، وما يحدث هو إستغلال لظروف الفتيات السوريات الاقتصادية، وأحوالهن المعيشية السيئة”.

وأضافت قائلة: أن المشكلة بدأت منذ أن نزحت العائلات السورية إلى مصر كلاجئين، فتلقفتنا السلطات المصرية، ووضعتنا في مساكن بطريق الواحات بمدينة 6 أكتوبر، وهذه الأماكن غير آدمية، وتتعرض فيها الأسر للمساومة على تزويج بناتهن من قبل المسجلين خطراً والشباب العاطل عن العمل.

وأشارت إلى أن الشيوخ التابعين للجمعيات الشرعية بمدينة السادس من أكتوبر، يتوافدون على بيوت العائلات السورية، ويعظوهم بتزويج بناتهم من أجل “الستر” وبحجة أن ظروفهم المعيشية سيئة، مضيفة أن المهور التي تدفع في مثل هذه الزيجات قليلة ولا تتعدى خمسة آلاف جنيه.

وأكدت أنها متزوجة من مصري منذ 25 عاماً، وقد دفع لها مهرًا 150 ألف دولار، وأكرمها ولم يتزوج عليها، مضيفة أن هناك فتيات سوريات أقدمن على الإنتحار لما يرونه من هدر لكرامتهن بهذا الزواج المهين.

من جانبه أكد “راسم الأتاسي”،وهو سوري مقيم بمصر، ويعمل رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان، أنه يقوم حالياً على إيجاد حلول لهذه الظاهرة بالتنسيق مع المنظمات النسائية في مصر، وأيضاً جمعيات حقوق الإنسان، مضيفًا أن تلك الظاهرة قد أصبحت شيئاً مهيناً للسوريين، وهى شيء ضد الإنسانية.

وأشار الأتاسي إلى أن هذه الزيجات تتم بعد تدخل سماسرة بين العائلات السورية وبين المصريين الراغبين في الزواج من سوريات، مضيفاً أن هذه الزيجات هي للمتعة فقط، لذلك فهي لا تستمر، ويتم الطلاق سريعاً.

ولفت إلى أن السماسرة يستهدفون العائلات السورية الفقيرة، والتي ليس لها عائل، وأشار إلى أن هناك مصريين يتبرعون في البداية ببيوت ومؤن لهذه العائلات، ثم يهددون هذه الأسر بالطرد من البيت، والتوقف عن الإعانة مقابل أن يتزوجوا ببناتهن، وأكد أن أغلب هذه الزيجات تكون من فتيات صغيرات السن.

كلمات البحث عن الزواج من سوريات في مصر

, جواز اللاجئات السوريات بالحلال فقط
, مكاتب زواج السوريات فى مصر
, سوريات للزواج
, مكتب زواج سوريات في مصر
, اماكن زواج السوريات فى مصر
, زواج اللاجئات السوريات بالحلال فقط
, ارامل سوريات للزواج
, مكتب زواج السوريات فى مصر
, مكتب لزواج السوريات بمصر
, مكاتب زواج سوريات في مصر
, سوريات للزواج فى مصر
, زواج السوريات فى مصر
, سوريات للزواج بمصر
, الزواج من سوريات في مصر
, نساء سوريات للزواج فى مصر
, سوريات فى مصر للزواج
, الزواج من سوريات فى مصر
, زواج المصريين من السوريات
, سوريات في مصر للزواج
, سوريات للزواج مصر
, الزواج من السوريات فى مصر
, السوريات للزواج في مصر
, كيفية الزواج من سوريات في مصر
, زواج سوريات فى مصر
, سوريات في مصر
, زواج السوريات بمصر
, زواج السوريات من المصريين
, سوريات بمصر للزواج
, زواج السوريات في مصر