الى متى #البدون ينتحرون
هذا افضل حل
افتحو لهم طريق الهجره
او اعاده التوطين
الى متى #البدون ينتحرون
هذا افضل حل
افتحو لهم طريق الهجره
او اعاده التوطين#انتحار_فتاه_بدون pic.twitter.com/nYpCTomBIa
— 🇰🇼محمد اللهيميد🇬🇧 (@ALlhimid) July 17, 2025
هل أصبحت حياة #الكويتيين_البدون رخيصه إلى هذه الدرجه أمام مرئى ومسامع الجميع يابشر ارحمو من فالارض يرحمكم الله ياحكومة يامسؤول والله حوبة هذه الفتاه في ذمتكم وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم جميع من كان سبب في انتحار هذه الفتاه ان ينتقم الله منه شر انتقام ,ومن الكوارث أن يرى العسكريين #البدون الذين دافعوا عن وطنهم ظلمهم وظلم أبناءهم وإلى من لا يعي تضحياتهم فيجب أن نتحدث للعامة عن ماحدث في ٢ أغسطس عام ١٩٩٠ في -معركة الجسور- التي كانت هذه المعركة الوحيدة «الخاسرة الرابحة» بتعداد ٨٠٠ بدون و ٥٠ كويتي ضد فرقة «حمورابي» الحرس الجمهوري!
فيديو لحظة انتحار فتاة من البدون الكويتية بسبب رفض توظيفها
هزّ خبر انتحار فتاة من فئة “البدون” في الكويت الرأي العام، مُثيرًا موجة من الحزن والغضب والأسئلة حول الأسباب الكامنة وراء هذه المأساة، ودور المسؤولين في معالجة معاناة هذه الفئة المهمّشة والبدون منهم اقرباء الكويتيين وابناء الكويتيات وحملة احصاء لسنة 1965 ومن لهم تواجد قديم قبل الاحصاء ومنهم اصحاب الخدمات الجليله بالبترول والداخليه والدفاع والجهاز المركزي سبب عمليات الانتحار والتهجير ووضع القيود الكيديه لخدمة العنصريين وتشويه سمعت البلد #انتحار_فتاه_بدون
من هي قبيلة فتاة البدون وتفاصيل جديدة
البنت المنتحرة من سكان الصليبية عمرها 26 سنة راجعت #الجهاز_المركزي بخصوص التوظيف وتم رفض معاملتها والجهاز يبتز اهل البنت بكتم الموضوع وتمشي اموركم كلها من بطاقات وتوظيف وهذه الفتاة تنبلغ من العمر ٢٦ عامًا من هم بعمرها الآن تخرج من أفضل الجامعات، وتوظف، وتزوج، ولديه أبناء، أما هذه الفتاة وغيرها حطمتم مستقبلهم وحاضرهم بسياستكم التضييقية، غداً سوف يقف كل مسؤول ساهم بظلم #البدون أمام الله!
حق أللي قالوا إن خبر إنتحار البنت جذب مو صحيح …
رفيجتها من متابعاتي بـِ الأنستغرام تؤكد الخبر ..
الله يتجاوز عنها ..
فما هي الأسباب الحقيقية لانتحار فتاة البدون؟
تتعدد العوامل التي قد تدفع فردًا ما إلى الانتحار، لكن في حالة فتاة البدون، تشير بعض المؤشرات إلى أنّها تعرّضت لضغوطات نفسية واجتماعية قاسية، ناجمة عن:
أقرأ ايضــا..
- الظروف المعيشية الصعبة: تعاني فئة البدون من أوضاع اقتصادية صعبة، حيث تُحرم من أبسط حقوق العيش الكريم، مثل السكن والتعليم والعمل.
- التمييز والإقصاء: تُواجه فئة البدون تمييزًا في مختلف جوانب الحياة، ممّا يُشعِرهم بالدونية والتهميش.
- عدم الاستقرار النفسي: تعيش فئة البدون في حالة من عدم الاستقرار النفسي بسبب شعورهم بالضياع وفقدان الهوية.
- غياب الدعم النفسي: تفتقر فئة البدون إلى الدعم النفسي المُتخصص، ممّا يجعلهم أكثر عرضة للأزمات النفسية.
النائب احمد الفضل عندما كان يتكلم عن #البدون ما تكلم عن الظلم وعواقب الظلم لكن بدفاعه عن الوزيره عرف وذكر عواقب الظلم .. نعم يا اخ احمد الله بالمرصاد للظلمه #انتحار_فتاه_بدون
النائب احمد الفضل عندما كان يتكلم عن #البدون ما تكلم عن الظلم وعواقب الظلم لكن بدفاعه عن الوزيره عرف وذكر عواقب الظلم .. نعم يا اخ احمد الله بالمرصاد للظلمه #انتحار_فتاه_بدون pic.twitter.com/gtlM9R7bpP
— كلام الحق . (@kalmalhaq) January 21, 2020
كيف علّق المسؤولون الكويتيون على وفاة فتاة البدون؟
أعرب بعض المسؤولين الكويتيين عن أسفهم لوفاة فتاة البدون، مُؤكّدين على بذل الجهود لتحسين أوضاع هذه الفئة.
- أعلنت وزارة الداخلية الكويتية عن فتح تحقيق في حادثة الانتحار.
- تعهدت بعض الجهات الحكومية بتقديم المزيد من الدعم لفئة البدون، خاصة في مجالات التعليم والصحة والإسكان.
- طالب بعض الناشطين بضرورة إيجاد حلول جذرية لمشكلة “البدون” من خلال منحهم الجنسية الكويتية أو توفير فرص أفضل للعيش الكريم.
ما هي الخطوات الواجب اتّخاذها لمنع تكرار مثل هذه المآسي؟
لا شكّ أنّ معالجة جذور مشكلة “البدون” تتطلب خطوات جادة على المدى الطويل، لكن يمكن اتّخاذ بعض الإجراءات العاجلة لمنع تكرار مثل هذه المآسي، منها:
- توفير الدعم النفسي لفئة البدون: من خلال إنشاء مراكز متخصصة لتقديم الاستشارات والدعم النفسي لهذه الفئة.
- معالجة مشكلة التمييز والإقصاء: من خلال نشر ثقافة التسامح والقبول بين مختلف فئات المجتمع، وتطبيق القوانين التي تُحارب التمييز.
- تحسين أوضاع المعيشة لفئة البدون: من خلال توفير فرص عمل مناسبة لهم، وتحسين ظروف السكن والتعليم والخدمات الصحية.
- إيجاد حلول جذرية لمشكلة “البدون”: من خلال منحهم الجنسية الكويتية أو توفير فرص أفضل للعيش الكريم في دولة أخرى.
**ختامًا، إنّ حادثة انتحار فتاة البدون تُذكّرنا بمعاناة هذه الفئة المُهمّشة، وتُلقي الضوء على مسؤولية المجتمع والحكومات في معالجة أوضاعهم وتحسين حياتهم.