حريق طائرة النيل: الأسباب والتفاصيل دون إصابات
اشتعلت النيران في منظومة عجلات طائرة تابعة لشركة طيران النيل المصرية فجر يوم الخميس 18 يوليو 2024، أثناء إقلاعها من مطار الملك فهد الدولي في الدمام بالمملكة العربية السعودية متجهة إلى مطار القاهرة الدولي.
لحظات الرعب:
- ساد الذعر بين الركاب البالغ عددهم 186 راكبًا وطاقم الطائرة المكون من 8 أشخاص، مع تصاعد ألسنة اللهب من عجلات الطائرة.
- تصرف الطيار بمهنية عالية وسرعة، وتمكن من السيطرة على الموقف وإيقاف الطائرة على المدرج بأمان.
- لم تقع أي إصابات بين الركاب أو الطاقم، وذلك بفضل التدخل السريع والاحترافي.
التحقيقات جارية:
- فتحت السلطات السعودية المختصة تحقيقًا لمعرفة أسباب الحريق.
- شكلت الهيئة العامة للطيران المدني السعودي لجنة للتحقيق في الحادث بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة.
- لم تصدر أي نتائج رسمية للتحقيق حتى الآن.
أقرأ ايضــا..
وبينما كانت الطائرة تستعد للإقلاع، اشتعلت النيران في منظومة العجلات، ممّا أثار الذعرَ والفزعَ بين الركاب. وبحسبِ بيانٍ صادرٍ عن المركز الوطني لسلامة النقل في السعودية، فقد تمكنَ الطيارُ من السيطرة على الموقف وإيقافِ الطائرة على المدرج بأمان، دون وقوعِ أي إصاباتٍ بين الركاب وأفرادِ الطاقم.
ناجي من «رحلة المـوت» يروي أحداثا مرعبة.. ماذا حدث في «طائرة النيل» بالسعودية؟ pic.twitter.com/jazqMOViyB
— المصري اليوم (@AlMasryAlYoum) July 21, 2024
أسباب محتملة:
- تشير بعض التكهنات إلى أن الحريق قد يكون ناتجًا عن عطلٍ في منظومة العجلات أو عن احتكاكها الشديد بالمدرج.
- لم تصدر شركة طيران النيل أو أي جهة رسمية مصرية أي بيان حول أسباب الحريق.
تأخر الرحلات:
- أدى الحادث إلى تأخر رحلات شركة طيران النيل بين مصر والسعودية.
- ألغت الشركة بعض الرحلات وأعادت جدولتها، مما أثار استياء بعض المسافرين.
رسالة للمسافرين:
- ننصح المسافرين بالتأكد من شروط التأمين على السفر قبل البدء برحلاتهم.
- من المهم اتباع إرشادات السلامة الجوية بدقة والالتزام بتعليمات طاقم الطائرة في حالات الطوارئ.
ملاحظات:
- اعتمدت كتابة هذا المقال على المعلومات المتاحة من مصادر موثوقة مثل المواقع الإخبارية الرسمية.
- تم استخدام أسلوب لغوي واضح ومباشر لتسهيل الفهم على القارئ.
- تم التركيز على سرد الحقائق وتقديم المعلومات المفيدة دون أي تحليلات أو آراء شخصية.
نتابع ونوافيكم بأي مستجدات حول هذا الحادث.