الملك حمد بن عيسى يعفو عن 457 سجينًا في البحرين اسماء المفرج عنهم من سجن الحوض الجاف والعدلية والحد وأسري وجو وجهاز الأمن الوطني

الملك حمد بن عيسى يعفو عن 457 سجينًا في البحرين بمناسبة اليوبيل الفضي لتوليه الحكم

أصدر الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البحرين، مرسومًا ملكيًا بالعفو عن 457 محكومًا بمناسبة مرور 25 عامًا على توليه مقاليد الحكم. يشمل هذا العفو إعفاء المحكوم عليهم من تنفيذ بقية العقوبة، في خطوة تعكس حرص الملك على تعزيز التماسك الاجتماعي وحماية النسيج الوطني البحريني.سجن الحوض الجاف

اسماء المفرج عنهم من سجن الحوض الجاف والعدلية والحد وأسري وجو وجهاز الأمن الوطني

تأتي هذه المبادرة الملكية في إطار نهج المملكة الذي يوازن بين العدالة والظروف الإنسانية والاجتماعية. ويهدف العفو إلى تمكين السجناء المفرج عنهم من الاندماج الإيجابي في المجتمع، مع التأكيد على احترام سيادة القانون ومبادئ حقوق الإنسان. وأفاد مركز البحرين لحقوق الإنسان بأن 500 شخص كانوا سجناء رأي اعتبارا من 22 نوفمبر 2011 مما يجعل من البحرين البلد الأعلى عالميا في نصيب السجناء السياسيين. يدعم هذا الادعاء التشريعات التي تنص على الحكم بالسجن لمن يدعو لقلب أو تغيير نظام الحكم أو يحرض باستخدام إحدى الطرق المنشورة لزيادة كراهية النظام الحاكم أو الازدراء به.

 

كما أوضحت السلطات أن هذا القرار يعزز مكانة البحرين الإقليمية والدولية في مجال صون الكرامة الإنسانية وإعلاء القيم الأخلاقية، مما يعكس التزام المملكة بالعدالة والتسامح.

لم يتم الإعلان عن الأسماء المفرج عنهم علنًا، حيث يتم هذا النوع من المعلومات عادة عبر القنوات الرسمية فقط. لمزيد من التفاصيل، يمكن الرجوع إلى وكالة أنباء البحرين

اسماء المفرج عنهم من قائمة سجنون البحرين

سجن العدلية (مديرية التحقيقات الجنائية والأدلة الجنائية).
سجن الحد.
مركز شرطة النعيم.
مركز شرطة القضيبية.
سجن القرين العسكري (يديره قوة دفاع البحرين).
مركز شرطة الرفاع.
مركز شرطة الوسطى.
سجن أسري.
مركز شرطة البديع.
مركز الاحتجاز الحوض الجاف.
مركز شرطة المعارض.
مركز شرطة مدينة حمد (دوار 17).
مركز شرطة الحورة.
مركز الاحتجاز مدينة عيسى النسائي.
سجن جو.
مركز شرطة النبيه صالح.
مقر جهاز الأمن الوطني (الطابق السفلي) في القلعة.
مركز شرطة سماهيج.
مركز شرطة سترة.
مركز شرطة أم الحصم.
مركز شرطة الغريفة.

وثقت مركز البحرين 188 حالة اعتقال لأطفال خلال احتجاجات عام 2011 التي وصفت بأنها غير قانونية والعديد من هذه الحالات تندرج تحت مسمى الاغتصاب أو الاختطاف. أغلبهم ذكروا سوء المعاملة أثناء الاحتجاز وتم نقل بعضهم إلى المستشفيات بعد اعتقالهم وكانت علامات التعذيب واضحة عليهم. زعم أنهم يعذبون نفسيا واثنان منهم تعرضوا للاعتداء الجنسي.

بواسطة عبدالعزيز السيد

الاسم: [عبد العزيز السيد] البريد الإلكتروني: [abdelazez@elqnah-news.com] رقم الهاتف: [01210098700] العنوان: [المنصورة - توريل] الهوايات : [السفر - القرائة]