بعض أنواع المراهم الشائعة الاستخدام لآلام المفاصل والخشونة:
- المراهم المضادة للالتهابات: مثل ديكلوفيناك و ايبوبروفين. تعمل على تقليل الالتهاب والألم.
- المراهم المسكنة للألم: مثل الليدوكائين و البريلوكائين. تعمل على تخفيف الألم دون التأثير على الالتهاب.
- المراهم المنبهة للدورة الدموية: مثل الكافور و زيت التربنتين. تعمل على تحسين تدفق الدم إلى المنطقة المصابة، مما يساعد على تخفيف الألم والتيبس.
- المراهم الطبيعية: مثل زيت الزيتون و زيت جوز الهند. قد تساعد في تخفيف الألم والالتهاب.
من المهم استشارة الطبيب أو الصيدلي قبل استخدام أي مرهم لآلام المفاصل والخشونة. يمكنهم مساعدتك في اختيار أفضل مرهم لحالتك.
نصائح لاستخدام مراهم آلام المفاصل والخشونة:
- اقرأ التعليمات الموجودة على ملصق المرهم بعناية.
- اغسل يديك قبل وبعد استخدام المرهم.
- ضع المرهم على المنطقة المصابة حسب التعليمات.
- لا تغطي المنطقة المصابة بعد وضع المرهم.
- تجنب استخدام المرهم على الجروح أو التقرحات.
- توقف عن استخدام المرهم إذا شعرت بأي تهيج أو حكة.
أقرأ ايضــا..
أفضل علاج لتخفيف الم وجع خشونة الركبة ويكون آمن
يواجه معظم الناس امراض عده منها خشونة الركبه والمها الشديد وتأديه العلاج على اكمل وجه ولكن لا يوجد طبيب يوجه على علاج صحيح للعلاج ، قمنا بعمل ابحاث مع علماء فى الدكتوراة وقد تبين ان بعد الادوية التى تذكر اسفل المقال لها تأثير كبير فى العلاج لعلاج خشونة الركبة ،علاج خشونة الركبة … أكثر أمراض المَفاصل المُزمنة شيوعاً؛ إذ تُشير الدّراسات إلى إصابةٍ أكثر من 27 مليون شخص في الولايات المُتّحدة الأمريكيّة. وقد يُصيب هذا المرض أيّ مِفصل في الجسم، إلّا أنّه يُعّد أكثر انتشاراً في الرّكبة والحوض وأسفل الظّهر والرقبة، كما أنّه قد يُؤثّر على المفاصل الصّغيرة لأصابع اليد أو القدم؛ ففي المفاصل الطبيعيّة يوجد قطعة غضروفيّة مطاطيّة صلبة تُغطّي كلتا نهايتَي العظم المكوّن للمِفصل، وتضمّن هذه القطعة الغضروفيّة الحركة السّلسة للمِفصل، وتعمل أيضاً كوسادة لحمايته. ما يحصل في مرض خشونة الرّكبة هو تحلُّل هذا الغضروف، ويحدث نتيجةً لذلك احتكاك العظمتين ببعضهما ممّا يُسبّب الشّعور بألم، وظهور انتفاخ، وتقليل مدى الحركة للرّكبة، وقد يُؤدّي في بعض الأحيان إلى تكوين نتوئات عظميّة. ويُعدّ التقدّم بالعمر أبرز عوامل الخطورة المُؤدّية للإصابة بخشونة الرّكبة، إلّا أنّها قد تُصيب الشّباب في حالات نادرةٍ خصوصاً إذا ما كان لديهم تاريخ عائليّ للإصابة بها، أو تعرَضوا لالتهاب أو ضرر في الرّكبة.
العلاجات والأدوية
ليس هناك علاج معروف لخشونة الركبة ، ولكن العلاج يمكن أن يُساعد على الحد من الألم والحفاظ على حركة المفاصل بحيث يمكنك أن تمارس مهامك اليومية .
الأدوية :
• أسيتامينوفين . يمكن لأسيتامينوفين “تايلينول، وغيره”أن يخفف الألم ، ولكن لا يقلل من الالتهابات. وقد تبين أنه قد يكون فعال للأشخاص الذين يعانون من آلام خفيفة إلى متوسطة من التهاب المفاصل . ويمكن لتناول أكثر من الجرعة الموصى بها من الاسيتامينوفين أن تسبب تلف الكبد ، وخاصة إذا كنت تستهلك ثلاثة أو أكثر من المشروبات الكحولية يوميا . أطلب من طبيبك توجيهات بشأن الحد من أو الامتناع عن الكحول إذا كنت تأخذ عقار اسيتامينوفين بانتظام . الأسيتامينوفين . يمكن أن يؤثر أيضا على الأدوية الأخرى التي تتناولها ، لذلك تأكد من إعلام الطبيب إذا كنت تتناوله .
• ايبوبروفين أو نابروكسين . الافراط في تناول الأدويه مثل ايبوبروفين “أدفيل، موترين، وغيرهم” ونابروكسين”أليف، Mediproxen، وغيرهم” تقلل الالتهاب وتخفف الألم . أقوى الإصدارات من هذه الأدوية متوفرة بواسطة وصفات طبية . ويمكن لهذا النوع من الدواء أن يسبب اضطراب في المعدة ، لا سيما عندما يؤخذ عن طريق الفم . الآثار الجانبية الأخرى تشمل رنين في أذنيك ، ومشاكل القلب والأوعية الدموية ، وتلف الكبد والكلى . خطر الآثار الجانبية الرئيسية هو أعظم إذا كنت تستخدم هذه الأدوية في جرعات عالية للعلاج علي المدى الطويل .
• الترامادول . الترامادول Ultram”“ هو مسكن يعمل مركزيا وهو متاح من الوصفات الطبية. ترامادول له تأثير مضاد للالتهابات ، ولكن يمكن أن يكون فعال لتخفيف الآلام. ومع ذلك ، الترامادول قد يسبب الغثيان والإمساك. انه يستخدم عادة لمدة قصيرة الأجل للتعامل مع حالات العنف الحاده . وقد يوصي الطبيب باستخدام الترامادول في تركيبة مع الاسيتامينوفين لزيادة تخفيف الألم .
• أقوى المسكنات . الوصفة الطبية حبوب الألم ، مثل الكودايين ، توفر التخفيف من ألم التهاب المفاصل الحاد. هذا هو أقوى الأدوية التي تحمل مخاطر الإعتماد عليها ، وإن كان يعتقد أن الخطر يكون صغيراً في الأشخاص الذين لديهم ألم شديد . قد تشمل الآثار الجانبية الغثيان ، والإمساك والنعاس .
• طلقات الكورتيزون . حقن الكورتيكوستيرويد قد يخفف الألم في المفصل . خلال هذا الإجراء الطبيب يخدر المنطقة حول المفصل ، وبعد ذلك يدرج إبرة في المفصل ، ويحقن الدواء. ليس من الواضح كيف أو لماذا حقن الكورتيكوستيرويد تعمل في الأشخاص مع هشاشة العظام . طبيبك قد يحد من عدد من الحقن التي يمكن أن تأخذها في كل عام ، ونظراً لحقـن الكورتيكوستيرويد الكثيرة جدا فقد تسبب ضرراً للمفصل .
إجراءات غير جراحيّة لخشونة الرّكبة: ومن هذه الإجراءات ما يأتي: العلاج الفيزيائيّ ومُمارسة التمّارين الرياضيّة: وذلك عبر إجراء تمارين رياضيّة مُعيّنة لشدّ وتقوية الرّكبة والعضلات المُحيطة به. وتُجرى عادةً بواسطة المُعالج الفيزيائيّ أو الطّبيب المُختصّ. وقد يَنصح الطّبيب بتجنّب بعض الأنشطة أو الحركات التي قد تُؤدّي إلى زيادة الألم والاحتكاك، كالرّكض مثلاً. استخدام الضمّادات السّاخنة أو الباردة: فتعمل الضمّادات المُصنّعة من الماء الدافئ على تسهيل حركة المِفصل المُتصلّب، كما أنّ استخدام كمّادات الثّلج لمدّة 15 دقيقة بعد القيام بأيّ نشاط يُساعد على تخفيف التورّم وتسكين الألم. التّقليل من الوزن: لما لزيادته من أثر في حدوث خشونة الرّكبة وزيادة الأعراض المُصاحبة لها؛ بسبب الضّغط الزّائد الذي يُشكلّه على الرّكبتين. الإجراءات الطبيّة والحُقن المُستخدَمة لعلاج خشونة الرّكبة: استعمال مُسكّنات الألم ومُضادّات الالتهاب: وأكثر مُسكّنات الألم استخداماً دواء أسيتامينوفين الذي يعمل على تسكين الألم دون التّخفيف من التورّم. ويَنصح الأطبّاء أيضاً باستعمال مُضادّات الالتهاب اللاستيرويديّة، مثل الأسبرين، وأيبوبروفين، ونابروكسين التي تعمل على تخفيف تهيّج المِفصل وتورّمه، وبالتّالي تسكين الألم المُصاحب لخشونة الرّكبة. وبالإمكان استخدام تلك الأدوية إمّا على شكل أقراص فمويّة أو مراهم موضعيّة. تناول أدوية تتكوّن من مادتيّ غلوكوزأمين وكوندرويتون سالفايت: إذ توجد هاتان المادّاتان بشكل طبيعيّ في غضاريف جسم الإنسان، وقد أشارت بعض الدّراسات إلى تحسّن عدد من مَرضى خشونة الرّكبة بعد تناولهم هذه الأدوية. استخدام الحقن: وقد تضمّ إمّا مركّب السّتيرويد الذي يعمل على تخفيف الورم وبالتّالي التخلّص من تصلُّب المِفصل وتسكين الألم، أو هاياليورينيك أسيد الذي يشبه في تركيبه السّائل الزليليّ الموجود طبيعيّاً في المِفصل، وبذلك يعمل على تليينه وتسهيل حركته. استخدام الأجهزة الدّاعمة وأجهزة تقويم العظام: مثل الأحذية الخاصّة التي تعمل على تخفيف الضّغط على الرّكبتين، أو تقويم الرّكبة الذي يدعم المِفصل، أو استخدام عكّازة على الجهة المُقابلة للرّكبة المُصابة، وذلك يوفّر ثباتاً إضافيّاً ويُقلّل الضّغط على الرّكبة. إجراء عمليّة جراحيّة: ومعظم مرضى خشونة الرّكبة لا يحتاجون لإجراء جراحة، وإنّما يُلجأ إليها إذا ما كانت الأعراض شديدةً، أو في حال عدم الاستفادة من الطّرق السّابقة. ولها أنواع عدّة؛ فمنها ما يتضمّن إزالة الأجزاء المُتضرّرة من الغضروف فقط، ومنها أيضاً ما يهدف إلى مُلائمة العظام مع بعضها وتخفيف الاحتكاك، بالإضافة إلى عمليّة تبديل مِفصل الرّكبة بالكامل.