الليلة هي ليلة النصف من شعبان حيث ننشر فضل صيام ليلة النصف من شعبان 2024/1443 وما جاء في ليلة النصف من شعبان والادعية المستحبة “ماذا قيل :فى فضل صيام ليلة النصف من شعبان 2024 – 1446 ” ونقدم لكم فضل صيام شعبان وما جاء في ليلة النصف من شعبان 15 شعبان 1446 ورد عن بعض المتقدمين أنه كان يصوم يوم النصف من شعبان لكنه لم يثبت فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث يعتمد عليه وعلى هذا فلا يشرع تخصيص ذلك اليوم بصوم ولكن يقال للإنسان إن شهر شعبان كان الرسول عليه الصلاة والسلام يُكثر الصوم فيه فلم يكن يصوم في شهر غير رمضان أكثر مما يصوم في شعبان فليكثر الإنسان من الصوم في شعبان كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر من الصوم فيه.
فضل صيام ليلة نصف شعبان 2024 – 1446
- فضل صيام ليلة نصف شعبان 2024 – 1446.
- الادعية المستحبة ليلة النصف من شعبان.
- ما جاء في ليلة النصف من شعبان.
- الادعية المستحبة ليلة النصف من شعبان هل هي بدعة.
حيث ان النصف من شعبان ورد عن بعض المتقدمين أنه كان يصوم يوم النصف من شعبان لكنه لم يثبت فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث يعتمد عليه وعلى هذا فلا يشرع تخصيص ذلك اليوم بصوم ولكن يقال للإنسان إن شهر شعبان كان الرسول عليه الصلاة والسلام يُكثر الصوم فيه فلم يكن يصوم في شهر غير رمضان أكثر مما يصوم في شعبان فليكثر الإنسان من الصوم في شعبان كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر من الصوم فيه.
أقرأ ايضــا..
ادعية مستحبة ليلة النصف من شعبان
اليكم فضل ليلة النصف من شعبان 2024-1443 للشيخ محمد حسان, صيام ليلة 15 شعبان ابن عثيمين, ابن باز يوتيوب، صيام ليلة النصف من شعبان اسلام ويب ، والثابت ان صيام ليلة النصف من شعبان بدعة ، اليكم الادعية المستحبة ,ثواب صيام ليلة النصف من شعبان واكثر الادعية استجابة عند الله ، حكم الصلاة والدعاء ليلة النصف من شعبان والصيام نهارها ، هل صيام النصف من شعبان سنة عن النبي؟ .
دعاء ليلة النصف من شعبان مكتوبة
اللهم اهدى بناتنا وأبنائنا واجعل مصر والعالم العربى والإسلامى فى سلام وأمان”.
اللهم اني أسألك ان تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الأحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته، وانزل بك عند الشدائد حاجته ، وعظم فيما عندك رغبته .
اللهم اغفر لمن لا يملك الا الدعاء ، فانك فعال لما تشاء ، يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنا.
– يا قاضي الحاجات، يا قاضي الحاجات، يا قاضي الحاجات، يا مجيب الدّعوات، اللهمّ يا فارج الهم، يا كاشف الهم، يا مُجيب دعوة المضطرّين لا يخفى عليك شيء من أمرنا، نسألك يا ربّنا مسألة المساكين، ونبتهل إليك يا ربّنا ابتهال الخاضع المذنب الذّليل، ندعوك دُعاء من خضعت لك رقبته، وذلّ لك جسمه، ورَغِمَ لك أنفه، وفاضت لك عيناه، يا من يجيب المضطرّ إذا دعاه، ويكشف السّوء عمّن ناداه، يا ربّنا اجعل خير أعمارنا آخرها، وخير أعمالنا خواتيمها، وخير أيّامنا يوم أن نلقاك، وأغننا بفضلك عمّن سواك.
– اللهم نسألك علمًا نافعًا، وقلبًا خاشعًا، ولسانًا ذاكرًا، وعملًا صالحًا، ويقينًا صادقًا، نعوذ بك من الموت وكربته، والقبر وغُمّته، والصراط وذلته، ويوم القيامة وروعته، نعوذ بك من الموت وكربته، والقبر وغُمّته، والصراط وذلته، ويوم القيامة وروعته، اجعلنا نخشاك حتى كأننا نراك، وأسعدنا بتقواك، ومتّعنا برؤياك، واجمعنا بنبيك ومصطفاك، اجعلنا نخشاك حتى كأننا نراك، أسعدنا بتقواك، متّعنا برؤياك، واجمعنا بنبيك ومصطفاك، وانصر الإسلام وأعزّ المسلمين، أعلِ بفضلك كلمة الحق والدين، أهلك الكفرة والمشركين أعداءك أعداء الدين، ردّ المسلمين إلى دينك ردًا جميلًا، ردّ المسلمين إلى دينك ردًا جميلًا، انصرنا على أنفسنا.
(اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا).
(اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي).
(اللَّهمَّ عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ، رَبَّ كلِّ شيءٍ ومَليكَهُ، أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ، أعوذُ بِكَ مِن شرِّ نفسي وشرِّ الشَّيطانِ وشِركِهِ).
فضل شهر شعبان وبدعة ليلة النصف من شعبان ليلة النصف من شعبان.. هل هي بدعة؟
الأمر الأول: في فضل صيامه
ففي الصحيحين عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: «ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان» البخاري (1969)، ومسلم (1156). وفي البخاري (1970) في رواية: «كان يصوم شعبان كله». وفي مسلم في رواية: «كان يصوم شعبان إلا قليلاً». وروى الإمام أحمد (21753)، والنسائي (2357) من حديث أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال: «لم يكن (يعني النبي صلى الله عليه وسلم) يصوم من الشهر ما يصوم من شعبان»، فقال له: لم أرك تصوم من الشهر ما تصوم من شعبان قال: «ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين عز وجل فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم» قال في الفروع (ص 120 ج 3 ط آل ثاني): والإسناد جيد.