Home / مـنوع / اعرف ماذا حدث في اربعين الامام الحسين اربعينية الامام الحسين تاريخ كم ولماذا سميت زيارة الاربعين بهذا الاسم وكم عدد زوار الامام الحسين في الاربعين

اعرف ماذا حدث في اربعين الامام الحسين اربعينية الامام الحسين تاريخ كم ولماذا سميت زيارة الاربعين بهذا الاسم وكم عدد زوار الامام الحسين في الاربعين

ماذا حدث في اربعين الامام الحسين ,متى موعد زيارة الاربعين 2024-1446 وبحسب بعض الروايات فقد قامت زينب بنت علي وعلي بن الحسين السجاد وبرفقة الأيتام وأطفال الحسين بالسفر إلى أرض كربلاء لزيارة قبر الحسين في 20 صفر 61 هـ , أربعينية الامام الحسين الأربعين أو الأربعينية أو أربعينية الحسين هو اليوم العشرون من شهر صفر والذي يوافق مرور 40 يومًا على مقتل الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد جيش عبيد الله بن زياد. يُحزن به في العالم في كل عام عند الشيعة لإحياء ذكرى الحسين وأهل بيته وأصحابه. 

  • اربعينية الامام الحسين تاريخ كم
  • لماذا سميت زيارة الاربعين بهذا الاسم
  • كم عدد زوار الامام الحسين في الاربعين

ماذا حدث في اربعين الامام الحسين؟

يتجمع ملايين المسلمين حول مسجد الحسين في كربلاء بعد أداء فريضة الحج على الأقدام خلال الأربعين. آلاف الزوار الشيعة يجتمعون في ضريح الإمام الحسين في كربلاء في العراق خلال الزيارة الأربعينية التي تقام في اليوم الأربعين بعد ذكرى يوم عاشوراء الذي استشهد فيه الحسين مع أهل بيته وعدد من أصحابه.

اعرف ماذا حدث في اربعين الامام الحسين اربعينية الامام الحسين تاريخ كم ولماذا سميت زيارة الاربعين بهذا الاسم وكم عدد زوار الامام الحسين في الاربعين

اربعينية الامام الحسين تاريخ كم

زيارة جابر الأنصاري مرقد الحسين عرف عن جابر بن عبد الله الأنصاري، صحابي النبي أنّه أول زائر للحسين، فقد وصل كربلاء في الأربعينية الأولى لشهادة الحسين في سنة 61 هـ ق الأربعين أو الأربعينية أو أربعينية الحسين هو اليوم العشرون من شهر صفر والذي يوافق مرور 40 يومًا على مقتل الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد جيش عبيد الله بن زياد.

اعرف ماذا حدث في اربعين الامام الحسين اربعينية الامام الحسين تاريخ كم ولماذا سميت زيارة الاربعين بهذا الاسم وكم عدد زوار الامام الحسين في الاربعين

لماذا سميت زيارة الاربعين بهذا الاسم

يتوافد على مدينة كربلاء في العراق ملايين الشيعة القادمين من مدن عراقية أخرى ومن خارج البلاد، لإحياء ذكرى أربعين الإمام الحسين. وتصادف الذكرى العشرين من شهر صفر بحسب التقويم الهجري الذي يتزامن هذا العام مع تاريخ السبت 19 أكتوبر/ تشرين الأول بحسب التقويم الميلادي.18‏/10‏/2019

كم عدد زوار الامام الحسين في الاربعين

أعلن وزير الداخلية العراقي عثمان الغانمي عن نجاح خطة زيارة أربعينية الإمام الحسين، مؤكداً أن عدد الزوار وصل الى 17 مليوناً مواطن ومواطنة من داخل وخارج البلاد.

أقرأ ايضــا..

زيارة الأربعين

روي عن الحسن العسكري بأن للمؤمن خمس علامات، منها زيارة الأربعين وقد وردت زيارة خاصة ليوم الأربعين عن الإمام الصادق. وقد أوردها الشيخ عباس القمي في مفاتيح الجنان في الباب الثالث بعد زيارة عاشوراء غير المعروفة، باسم زيارة الأربعين ويرى السيد القاضي الطباطبائي أن زيارة الأربعين معروفة عند الشيعة بزيارة «مردّ الرّأس». والمراد من التسمية أن اُسارى أهل البيت، قد جاءوا برأس الحسين معهم عندما جاءوا إلى كربلاء في هذا اليوم.

ملايين يحيون أربعينية الإمام الحسين في كربلاء

شاهد الشيعة يحيون ذكرى أربعينية الإمام الحسين في كربلاء

ويعتبر من أهم المناسبات عند الشيعة حيث تخرج مواكب العزاء في مثل هذا اليوم ويتوافد مئات الآلاف من الشيعة من كافة أنحاء العالم إلى أرض كربلاء لزيارة قبر الحسين. ويقوم الملايين من الزوار بالحضور إلى كربلاء مشياً على الأقدام بأطفالهم وشيوخهم من مدن العراق البعيدة حاملين الرايات تعبيراً عن النُصرة انظر الصور إذ يقطع بعضهم ما يزيد على 500 كيلومتر مشياً ويقوم أهالي المدن والقرى المحاذية لطريق الزائرين بنصب سرادقات (خيام كبيرة) أو يفتحون بيوتهم لاستراحة الزوّار وإطعامهم معتبرين ذلك تقرباً إلى الله وتبركاً وقد ورد عن بعض أئمة الشيعة قوله أن علامات المؤمن خمسة: التختم باليمين، وتعفير الجبين، وصلوات إحدى وخمسين، وزيارة الأربعين، والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم وتقول الروايات أن أول من زار الحسين في يوم الأربعين كان الصحابي جابر بن عبد الله الأنصاري إذ صادف وصوله من المدينة المنورة إلى كربلاء في ذلك اليوم وهو يوم وصول ركب حرم الحسين (نسائه وأيتامه) برفقة الإمام علي بن الحسين زين العابدين (السجاد) وعمته زينب، فالتقوا هناك ونصبوا مناحة عظيمة أصبحت إحياء ذكراها من السنن المستحبة المؤكدة عند أتباع أهل البيت، وتسمى هذه الذكرى محلياً في العراق بزيارة مردّ الرؤوس (أي رجوع أو عودة الرؤوس) لأن رؤوس الحسين وبعض من قُتل معه من اصحابه وأهل بيته أُعيدت لدفنها مع الأجساد بعد أن أخذها جيش بني أمية إلى يزيد وطافوا بها تباهياً بالنصر.