Home / صحـة وأسرة / 10 اضرار ومخاطر لادوية خفض الكولسترول روزيوفاستاتين كوليروز بلس كريستور اسباب الم العضلات وعلاج وجع الجسم من دواء

10 اضرار ومخاطر لادوية خفض الكولسترول روزيوفاستاتين كوليروز بلس كريستور اسباب الم العضلات وعلاج وجع الجسم من دواء

ألم العضلات هو ألم يصيب العضلات، ويمكن أن يكون حادًا أو مزمنًا. يمكن أن يحدث ألم العضلات في أي جزء من الجسم، ولكنه أكثر شيوعًا في الظهر والساقين والذراعين.

أسباب ألم العضلات

هناك العديد من الأسباب المحتملة لألم العضلات، منها:

  • التمرين البدني: يمكن أن يسبب التمرين البدني ألمًا في العضلات، خاصةً عند ممارسة التمارين الرياضية الجديدة أو القاسية.
  • الإجهاد: يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى تشنج العضلات وألمها.
  • الإصابات: يمكن أن تسبب الإصابات، مثل الالتواء والكسور، ألمًا في العضلات.
  • الأمراض المزمنة: يمكن أن تسبب بعض الأمراض المزمنة، مثل التهاب المفاصل وداء السكري، ألمًا في العضلات.
  • بعض الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية، ألمًا في العضلات.

أعراض ألم العضلات

تشمل أعراض ألم العضلات ما يلي:

  • ألم في العضلات
  • تصلب العضلات
  • ضعف العضلات
  • تورم العضلات
  • احمرار العضلات

تشخيص ألم العضلات

يعتمد تشخيص ألم العضلات على التاريخ الطبي للمريض والفحص البدني. قد يطلب الطبيب أيضًا إجراء بعض الاختبارات، مثل:

  • اختبارات الدم: يمكن أن تساعد اختبارات الدم في استبعاد الأسباب الطبية الأخرى لألم العضلات.
  • الأشعة السينية: يمكن أن تساعد الأشعة السينية في تحديد وجود أي إصابات في العظام أو المفاصل.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي: يمكن أن يساعد التصوير بالرنين المغناطيسي في تحديد وجود أي إصابات في العضلات أو الأنسجة الأخرى.

أقرأ ايضــا..

اسباب الم العضلات عند العلاج بأدوية خفض الكوليسترول

تعرف على اسباب الم العضلات عند العلاج بأدوية خفض الكوليسترول و الدهون الثلاثية بالدم, اضرار أدوية الكولسترول الأرق, وغالبًا ما يظل المريض يتعاطي أدوية خفض الكوليسترول طيلة حياته , حيث ننشر مخاطر أدوية الكولسترول الاسهال, اضرار ومخاطر أدوية الكولسترول وجع المفاصل ,الأدوية التي تخفض الكولسترول، والتي يشار إليها عادة باسم “الستاتين” ، هي بعض من أكثر الأدوية الموصوفة في جميع أنحاء العالم، وبشكل عام، الستاتين جيد التحمل من قبل المرضى، ومع ذلك، فإنه ليس من غير المألوف للمرضى الذين يتناولون الستاتين أن يشتكوا من آلام العضلات أو ضعف العضلات وقد يكون اعتلال العضلات أثرًا جانبيًا مزعجًا لتعاطي علاج الستاتين، إلا أنه عليك ألا توقف الدواء قبل أن تستشير الطبيب أولًا.

والمرضى الذين يتناولون أدوية المخفضة للكولسترول بالدم في كثير من الأحيان يشكون من مشاكل في العضلات وكذلك مشاكل فى الذاكرة، وعادة ألم لا يستطيعون تحمله، وفقاً للموقع الطبي الأمريكي “HealthDayNews”.

وفي دراسة حديثة، حدد علماء الصيدلة البروفيسور “ألكسندرا كيمر” و “جيسيكا هوبستاتر” من جامعة سارلاند علاقة سببية محتملة، حيث وجدوا أنه وفقًا لنتائج عملهم ، تتسبب الستاتين في زيادة إنتاج البروتين المسمى “GILZ” الذي يضعف وظائف خلايا العضلات.

أدوية خفض الكولسترول

  • أتورفاستاتين
  • لوفاستاتين
  • برافستاتين
  • سيمفستاتين
  • روزيوفاستاتين
  • كوليروز بلس
  • كريستور

علاج الم العضلات بسبب أدوية خفض الكولسترول

اتصل بطبيبك في أسرع وقت إذا لاحظت ظهور أعراض اعتلال العضلات لديك بعد بدء تناول الستاتينات، سيطلب منك فحص الدم لقياس مستويات الكرياتين كيناز وقياس انحلال الربيدات، فإن أشارت النتائج إلى انحلال الربيدات، فسيوقف علاج الستاتين فورًا.

إذا أسفر الفحص عن نسب طبيعية من الكرياتين كيناز أو مرتفعة ارتفاعًا طفيفًا كما في أغلب الحالات، فسيركز الطبيب على محاولة تخفيف الألم عن طريق التحكم في العوامل التالية:

  •  التمارين الرياضية.
  •  عصير الجريب فروت.
  •  بعض الحالات المعينة، مثل قصور الغدة الدرقية أو نقص فيتامين د.

لتحديد ما إذا كان ألم العضلات الذي تعانيه سببه الدواء أم هو جزء من طبيعة تقدمك بالعمر، سيوقف الطبيب الدواء لفترة مؤقتة -أسبوعين على الأغلب- ليتيح لك وقتًا تقارن فيه كيف تشعر خلال فترة التوقف هذه.

قد يساعد خفض الجرعة على تقليل آلام العضلات، إلا أنه قد يعيق أثر الدواء في خفض الكوليسترول، ولهذا السبب قد يوصي الطبيب باستبدال دواء الستاتين بنوع آخر من نفس العائلة له نفس التأثير ولكن بجرعات أخفض.

ينصح باتباع العادات الصحية التالية:

  •  ممارسة التمارين.
  •  اتباع نظام غذائي صحي.
  •  إنقاص الوزن.
  •  الإقلاع عن التدخين.
  •  تناول المكملات الغذائية، بما فيها فيتامين إي، والإنزيم كيو ١٠، والنياسين.

أدوية الستاتين تمنع أمراض القلب والأوعية الدموية ليس فقط عن طريق خفض مستويات الكولسترول في الدم ، ولكن أيضًا عن طريق الحد من التهاب الأوعية الدموية، ولهذا السبب اعتقدنا أنه قد يكون هناك اتصال بين الستاتين وبروتين “GILZ” و تشير البيانات إلى أن وجود GILZ في الجسم يمكن أن يكون له آثار إيجابية وسلبية على حد سواء.