الرئيسية / تعليم / مجموع كليه تمريض 2024 المؤشرات الأولية لتنسيق نتيجة الثانوية العامة 2024 – 2024 تنسيق علمي رياضة تنسيق جامعة دراية الخاصة بالمنيا وكلية التمريض 2024 “الخط الساخن 19468”

مجموع كليه تمريض 2024 المؤشرات الأولية لتنسيق نتيجة الثانوية العامة 2024 – 2024 تنسيق علمي رياضة تنسيق جامعة دراية الخاصة بالمنيا وكلية التمريض 2024 “الخط الساخن 19468”

مجموع كليه تمريض المؤشرات الأولية لتنسيق نتيجة الثانوية العامة 2024 – 2024 تنسيق علمي رياضة تنسيق جامعة دراية الخاصة بالمنيا وكلية التمريض 2024 “الخط الساخن 19468” مؤشرات نتيجة الثانوية العامة فى ارتفاع الحد الأدنى للقبول بالكليات الأدبية وأن نتائج الناجحين بنظام العلمي شعبة رياضيات وصلت هذا العام إلى ما يقرب من 12 ألف طالب أي أقل من العام الماضي ألفين طالبن، مما يؤكد انخفاض الحد الأدنى لكليات الهندسة وقال وزير التعليم العالي، إلى أن طلاب النظام العلمي شعبة العلوم جاءت قريبة من نسبة العام الماضي..وهناك أكثر من 39 ألف طالب وطالبة حاصلون على أكثر من 95% والمؤشرات الأولية لتنسيق العام الجديد تشير إلى انخفاض الحد الأدني للقبول بكليات الشعبة العلمية بواقع نسبة 0.5 % إلى 1 % عن العام الماضي وتنسيق الجامعات الخاصة 2024 وتنسيق علمى رياضة 2024

تنسيق جامعة دراية الخاصة بالمنيا وتنسيق كلية التمريض 2024 

نسبة النجاح التى أعلنها الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم سوف ترتفع بعد امتحانات الدور الثانى للثانوية العامة من الناجحين من أعداد الراسبين فى مادة ومادتين التى ستبدأ امتحاناتهم 13 أغسطس المقبل لتصل إلى نسبة نجاح بين 90 % و 100 % حيث بلغت 97 % فى العام الماضى، لذلك أصبحت خبرا قديما، ولا تعنى سوى أعداد نجحت، ومطلوب من مكتب التنسيق أن يبحث لها عن مكان مهما كانت مجاميعهم، والأوائل فقط من يعنيهم تفوقهم وكفاحهم، وجهود الوزارة التى بذلت تختلف حولها الآراء.

ويجب أن نتحدث عن المستقبل والإحصائيات والنتائج والمؤشرات الخاصة بأصحاب هذه المجاميع مع رحلة جديدة تستمر لمدة 3 شهور.

والحديث الأهم اليوم عن الطلاب المتفوقين من العلمى علوم والرياضيات والأدبى أصحاب المجاميع المرتفعة ـ المرحلة الأولى للتنسيق ـ والتى تتخطى مجاميعهم حاجز الـ 90 % وإن كنا أكثر دقة تتعدى الـ 92 % والفرص المتاحة أمامهم من خلال المؤشرات الأولية فى ضوء الأعداد المقررة من المجلس الأعلى للجامعات، وشرائح مجاميع هؤلاء الطلاب، وفقا للمجمع التكرارى الذى أمامنا وننفرد به وهو الأهم.

أقرأ ايضــا..

والأكثر أهمية من نتيجة الثانوية العامة ونسب النجاح وغيرها اليوم انتهاء المنافسة بمعرفة كل طالب لمجموع درجاته، ولكنه للأسف لا يعرف مجاميع زملائه، ولا ترتيبه فى هذه الشريحة، وهو ما تجيب عنه «الأهرام» اليوم، وتنفرد به للأسبوع الثانى على التوالى، خاصة شريحتى 90 % فأكثر و95 % فأكثر، فهما الأكثر أهمية لتحديد مستقبل الطالب والكلية التى سوف يرشح لها الطلاب من مختلف الشعب: العلمى علوم والعلمى رياضيات والأدبى.

الصراع محموم جدا وشديد هذا العام بين الطلاب المتفوقين فى هاتين الشريحتين، وسوف يتحكم نصف الدرجة فى مستقبل كل طالب وترشحه لكلية معينة عن غيرها، بل وبين كلية تتبعه جغرافيا فى نفس القطاع وكلية أخرى خارج منطقته الجغرافية.

تحديد الأعداد من جانب المجلس الأعلى للجامعات ليس مشكلة نهائيا كما يتصور البعض لأسباب عديدة، أولها أن المجلس أمامه أعداد العام الماضى بظروفها، وأعداد الكليات الجديدة التى تصل إلى 22 كلية، وتبدأ الدراسة بها لأول مرة هذا العام والقدرة الاستيعابية للجامعات التى لا يمكن أن يتعداها مقارنة بالسنوات الماضية، وأن قراره الأخير لتحديد الأعداد يتوقف على رغبات الطلاب وشرائح المجاميع لتحديد الحد الأدنى لكليات القطاع الواحد، وهو دور مهم جدا تعرف ظروفه جيدا اللجنة العليا للتنسيق والمفوضة من المجلس برئاسة الوزير أثناء عمليات التوزيع النهائية التى يقوم بها برنامج الحاسب الآلى سنويا، وتتدخل اللجنة فيه بما لها من صلاحيات حتى لا يحدث شطط فى ارتفاع الحد الأدنى للقبول فى الكليات التى يطلق عليها «كليات القمة» على الأعوام الماضية فتحدث الأزمة خاصة عند الطلاب وأولياء الأمور.

كما قلنا فى العدد السابق وبانفرادنا بالإحصائيات والنسب والمؤشرات التى أكدت بالفعل أن نتائج العام الحالى قريبة جدا من الأعوام الثلاثة الأخيرة، أى أن العام الحالى سوف يواجه المجلس الأعلى نفس ظروف هذه الأعوام بشكل قريب مع بعض المتغيرات التى لن تؤثر على مجمل أعمال مكتب التنسيق بشكل يجعل النتائج صادمة مع الوضع فى الحسبان أن المجلس الأعلى للجامعات عندما يحدد الأعداد تكون موافقة من حيث المبدأ لأنه يضع فى حساباته هؤلاء الطلاب الذين سوف ينجحون فى الدور الثانى وأيضا شرائح مجاميعهم، فمنهم من يدخل فى الشريحة المرتفعة التى نتحدث عنها، وتصل أعدادهم عادة كل عام إلى 4 أو 5 أو 6 آلاف طالب وطالبة.

ووفقا لذلك فإن المجلس الأعلى للجامعات لن يستطيع أن يتخطى بالفعل الأعداد التى تم قبولها فعليا بكليات الطب العام الماضى – ويعلم ذلك جيدا بل ووضع سيناريوهاته على هذا الأساس- والتى تخطت الأعداد التى حددها عند اجتماعه العام الماضى – وأتحفظ هنا على ذكرها- حيث أنها الأعلى فى تاريخ القبول وأى زيادة عنها ستؤثر فى إمكانيات جميع كليات الطب التى تجاوزت الأعداد فيها وفقا لإمكانياتها الفعلية نسبة الـ 100 % والتى تسببت معها أزمات عديدة – ليس مكانها اليوم- بالإضافة إلى أن شريحة الطلاب فى شعبة العلوم متقاربة وفقا للمجموع التكرارى، ومن هنا لن يتاثر الحد الادنى للطب والأسنان، وسيكون الفرق بينهما بسيطا جدا وكذلك العلاج الطبيعى ولكن التأثير سيظهر فى الحد الأدنى للصيدلة لأن هناك كليات جديدة سوف تستوعب أعدادا إضافية عن العام الماضى، وينتظر أن ينخفض الحد الأدنى عن العام الماضى وفقا لشرائح المجاميع فى كل محافظة والذى يتغير كل عام.

بالنسبة لكليات الهندسة يقترب الحد الأدنى للقبول فى معظم الكليات من العام الماضى، ومن المنتظر وفقا للمؤشرات والمجمع التكرارى أن يرتفع الحد الأدنى لكليات وينخفض فى غيرها ولكن الحد الأدنى بشكل عام للقطاع سيكون قريبا جدا من العام الماضى أو أقل بنسب بسيطة، وسيحدث ذلك فى كليات الحاسبات والمعلومات وهى الرغبة الثانية لطلاب هذا القطاع بعدها كليات الفنون الجميلة والتطبيقية والتى تتوقف على النجاح فى اختبارات القدرات بجانب مجموع الدرجات.

القسم الأدبى وفقا للمجمع التكرارى لمجاميع الطلاب وأعداد الناجحين الزائدة عن العام الماضى ينتظر ارتفاع الحد الأدنى عن العام الماضى فى كليات الاقتصاد والعلوم السياسية والإعلام والألسن وكذلك كليتا اللغات والترجمة اللتان ستكون المنافسة على القبول بهما شديدة، وسيرتفع الحد الأدنى لها ويتخطى كليات الأثار والتربية وغيرها ويقترب من الاقتصاد والإعلام.

 

أما كليات قطاع الصيدلة قبل إضافة الجديدة فعددها 16 كلية وهى: صيدلة الفيوم، ثم سوهاج، وعين شمس، وطنطا، ودمنهور، والمنصورة، والمنيا، وكفر الشيخ، والقاهرة، وأسيوط، والزقازيق، والإسكندرية، وبورسعيد، والاسماعيلية، وبنى سويف، وحلوان وكليات قطاع العلاج الطبيعى عددها 4 كليات وهى: العلاج الطبيعى بقنا، ثم القاهرة، وبنى سويف، وكفر الشيخ.

أما كليات القطاع الهندسى فعددها 24 كلية وهى: هندسة وبترول وتعدين السويس، ثم القاهرة، والمنصورة، والاسماعيلية، وبنى سويف، وعين شمس، وشبين الكوم، وطنطا، وسوهاج، والإسكندرية، وشبرا، وبور سعيد، والزقازيق، وكفر الشيخ، وحلوان، وقنا، وبنها، والفيوم، والمطرية، وأسوان، والمنيا، وأسيوط، وإلكترونيات منوف، وطاقة أسوان.

وكليات الحاسبات والمعلومات عددها 13 كلية، وهى: حاسبات كفر الشيخ، ثم القاهرة، وعين شمس، والمنصورة، وشبين الكوم، وبنها، وحلوان، والزقازيق، والاسماعيلية، وأسيوط، والفيوم، والمنيا، وبنى سويف أما كليات القطاع الأدبى فتضم 3 كليات للاقتصاد والعلوم السياسية وفقا لترتيب تنسيق العام الماضى وهى: الاقتصاد والعلوم السياسية بالقاهرة، ثم الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية بالأسكندرية، والدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية ببنى سويف. و3 كليات للإعلام وهى: إعلام القاهرة، ثم بنى سويف، والأسكندرية. والألسن كليتان وهما: ألسن عين شمس ثم المنيا. واللغات والترجمة كليتان هما: لغات وترجمة سوهاج، ثم أسوان.